الدورة الثانية والثلاثون لأسبوع الفرس تستقطب أمهر الفرسان بالمملكة المغربية

رام الله - دنيا الوطن
تقام في الفترة الممتدة من 18 إلى 24 يوليوز الجاري، بدار السلام الرباط، الدورة الثانية والثلاثون لـ"أسبوع الفرس""بطولة المغرب"، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبإشراف الجامعة الملكية المغربية للفروسية.
والتي تعد فرصة الاحتفالية الرياضة للفروسية الوطنية، على رأس كل عام ، بحيث يتمكن الجمهور من الاطلاع على الثروة الهائلة التي يزخر بها تراث الفروسية المغربية، ويعد أيضا مناسبة أساسي في الجدول الزمني للرياضة ولثقافة البلد، منذ عدة عهود.
علما أن دورة هاته السنة المقامة على مدى أسبوع كامل نهارا وليلا ستعرف مشاركة أمهر الفرسان والخيول في المملكة المغربية،والتي سوف تتنافس في مختلف أصناف القفز على الحواجز والترويض. لاسيما والدورة تقام في فترة يتموقع فيه المغرب كفاعل رئيسي في رياضة الفروسية، على المستوى العالمي. بفضل تشريف الفرسان المغاربة في المحافل الدولية الكبرى، خاصة في مباريات القفز على الحواجز. ولا أدل على ذلك مشاركة المغرب لأول مرة في تاريخه في مسابقات القفز على الحواجز بأولمبياد ريو ديجانيرو بالبرازيل،من خلال الفارسعبدالكبيرودار والفرس" كويكلي دو كريسكير"، واللذان توجا كأفضل ثنائي لعام 2015..
للإشارة فبرنامج الدورة الثانية والثلاثون لبطولة المغرب ، يتضمن واحد وعشرين صنفا في القفز على الحواجز، والترويض. كما ستضع الجامعة الملكية المغربية للفروسية رهن إشارة الجمهور المغربي والأجنبي وسائل النقل بالمجان من وإلى دار السلام انطلاقا من مدن الرباط – سلا – تمارة.
تقام في الفترة الممتدة من 18 إلى 24 يوليوز الجاري، بدار السلام الرباط، الدورة الثانية والثلاثون لـ"أسبوع الفرس""بطولة المغرب"، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبإشراف الجامعة الملكية المغربية للفروسية.
والتي تعد فرصة الاحتفالية الرياضة للفروسية الوطنية، على رأس كل عام ، بحيث يتمكن الجمهور من الاطلاع على الثروة الهائلة التي يزخر بها تراث الفروسية المغربية، ويعد أيضا مناسبة أساسي في الجدول الزمني للرياضة ولثقافة البلد، منذ عدة عهود.
علما أن دورة هاته السنة المقامة على مدى أسبوع كامل نهارا وليلا ستعرف مشاركة أمهر الفرسان والخيول في المملكة المغربية،والتي سوف تتنافس في مختلف أصناف القفز على الحواجز والترويض. لاسيما والدورة تقام في فترة يتموقع فيه المغرب كفاعل رئيسي في رياضة الفروسية، على المستوى العالمي. بفضل تشريف الفرسان المغاربة في المحافل الدولية الكبرى، خاصة في مباريات القفز على الحواجز. ولا أدل على ذلك مشاركة المغرب لأول مرة في تاريخه في مسابقات القفز على الحواجز بأولمبياد ريو ديجانيرو بالبرازيل،من خلال الفارسعبدالكبيرودار والفرس" كويكلي دو كريسكير"، واللذان توجا كأفضل ثنائي لعام 2015..
للإشارة فبرنامج الدورة الثانية والثلاثون لبطولة المغرب ، يتضمن واحد وعشرين صنفا في القفز على الحواجز، والترويض. كما ستضع الجامعة الملكية المغربية للفروسية رهن إشارة الجمهور المغربي والأجنبي وسائل النقل بالمجان من وإلى دار السلام انطلاقا من مدن الرباط – سلا – تمارة.