جمعية الصحراء بيتنا واليوم العالمي لحقوق اللاجئ ومصير محتجزي تندوف
رام الله - دنيا الوطن
سجلت جمعية الصحراء بيتنا حالة الحرمان من الحقوق وغياب اي معطيات حقيقية حولما تعانيه ساكنة تندوف من اضطهاد الإنسانية وتقاعس المنظمة في تسجيل ساكنة المخيمات مما يعرض اخواننا المحتجزين للمزيد من المآسي وغياب لأي حماية دولية لحقوقهم من حرية التنقل والعودة الى ارض الاجداد دون اغفال قمع حريات التعبير والتجمع...
وعدم تسجيل ساكنة تندوف يزيد الامور سوءا مما يعرض المنطقة لعدم الاستقرار وذلك بتزايد العمليات الإرهابية مما يجعل المقاربة الأمنية صعبة التحكم خصوصا مع انتشار واسع لعمليات تهريب الأسلحة والمخدرات بشتى أنواعها اضافة الى تفاقم الأوضاع الانسانية بالمخيمات....
وحتى تكون لمنظمة غوث اللاجئين مصداقية مع مخيمات تندوف يجب ان تتعامل بشفافيةواسعة مع جموع المحتجزين بناءا على أسس مدنية وانسانية بحتة حتى تمكنهم من الحصول على الحقوق الشاملة التي تمنحهم إياها المواثيق الدولية وان تتحملمسؤوليتها بشكل عاجل ورسمي لتمكن المحتجزين من حريات التعبير والتنقل وحق العودة بدون شرط او قيد لمن يريد العودة الى ارض الاجداد بعيدا عن قمع وتسلط ميليشيات البوليساريو التي تستغل في العديد من المناسبات تقاعس مكاتب المفوضية لتستمر البوليساريو في عملياتها التضليلية والاستبدادية في حق ساكنة المخيمات العزل ...
حتى تحافظ ساكنة المخيمات على حريتها وإبداء آرائها ووجهات نظرها بكل حرية وديمقراطية يجب ان تغير المنظمة الدولية للاجئين لخارطة طريقها في اُسلوبومنهجية ومصداقية تعاملها مع ملف المحتجزين وان يكون ذَا بعد انساني محض بدل ان تغلب عليه الأبعاد السياسية المصلحية الدولية...!!
سجلت جمعية الصحراء بيتنا حالة الحرمان من الحقوق وغياب اي معطيات حقيقية حولما تعانيه ساكنة تندوف من اضطهاد الإنسانية وتقاعس المنظمة في تسجيل ساكنة المخيمات مما يعرض اخواننا المحتجزين للمزيد من المآسي وغياب لأي حماية دولية لحقوقهم من حرية التنقل والعودة الى ارض الاجداد دون اغفال قمع حريات التعبير والتجمع...
وعدم تسجيل ساكنة تندوف يزيد الامور سوءا مما يعرض المنطقة لعدم الاستقرار وذلك بتزايد العمليات الإرهابية مما يجعل المقاربة الأمنية صعبة التحكم خصوصا مع انتشار واسع لعمليات تهريب الأسلحة والمخدرات بشتى أنواعها اضافة الى تفاقم الأوضاع الانسانية بالمخيمات....
وحتى تكون لمنظمة غوث اللاجئين مصداقية مع مخيمات تندوف يجب ان تتعامل بشفافيةواسعة مع جموع المحتجزين بناءا على أسس مدنية وانسانية بحتة حتى تمكنهم من الحصول على الحقوق الشاملة التي تمنحهم إياها المواثيق الدولية وان تتحملمسؤوليتها بشكل عاجل ورسمي لتمكن المحتجزين من حريات التعبير والتنقل وحق العودة بدون شرط او قيد لمن يريد العودة الى ارض الاجداد بعيدا عن قمع وتسلط ميليشيات البوليساريو التي تستغل في العديد من المناسبات تقاعس مكاتب المفوضية لتستمر البوليساريو في عملياتها التضليلية والاستبدادية في حق ساكنة المخيمات العزل ...
حتى تحافظ ساكنة المخيمات على حريتها وإبداء آرائها ووجهات نظرها بكل حرية وديمقراطية يجب ان تغير المنظمة الدولية للاجئين لخارطة طريقها في اُسلوبومنهجية ومصداقية تعاملها مع ملف المحتجزين وان يكون ذَا بعد انساني محض بدل ان تغلب عليه الأبعاد السياسية المصلحية الدولية...!!