رئيس الاشتراكية اليونانية على رأس وفد يزور "القومي" وتشديد مشترك على ضرورة تكثيف جهود محاربة الإرهاب والتطرف
رام الله - دنيا الوطن
إستقبل رئيس السوري القومي الاجتماعي النائب أسعد حردان اليوم، رئيس الحركة الاشتراكية اليونانية تيودور اتسنفاس على رأس وفد، بحضور عميد الخارجية في القومي حسان صقر.
جرى خلال اللقاء إستعراض الأوضاع العامة، والتحديات الخطيرة التي تواجه المنطقة والعالم، وكان تشديد ع ى ضرورة تكثيف جهود محاربة الإرهاب والتطرف، والضغط على تركيا ودول اخرى من أجل وقف دعم الارهاب والتطرف، باعتباره خطراً يطال العالم بأسره.
واعتبر المجتمعون أن سوريا تمثل الجبهة الرئيسية لمحاربة الإرهاب، والمطلوب دعم الدولة السورية لتمكينها من التسريع في عملية القضاء على الإرهاب، والحفاظ على وحدتها في مواجهة مخططات التدمير والتفتيت والتقسيم.
وتوافق الجانبان على ضرورة اعادة العلاقات الدبلوماسية بين اليونان وسوريا، وأن يكون هناك حراك على المستوى الحزبي والشعبي والسياسي يرمي إلى تنظيم زيارات رسمية وشعبية إلى سوريا والاطلاع على حقيقة ما خلفه الإرهاب في هذاالبلد من إجرام وخراب ودمار.
وإذ أكد الجانبان على أهمية استقرار لبنان وتحصينه في مواجهة الأخطار التي تتهدده، فإن رئيس الحزب النائب أسعد حردان، وضع الوفد اليوناني في صورة الأخطار التي تواجه لبنان، وأكد أن صون استقرار لبنان وسلمه الاهلي ووحدته الوطنية، هي بوحدة اللبنانيين خلف جيشهم ومقاومتهم، لتحرير ما تبقى من ارض لبنانية يحتلها العدو "الاسرائيلي" واجبار هذا العدو على وقف خروقاته واعتداءاته.
واعتبر حردان أن التفجير الذي حصل قبل يومين في فردان ـ بيروت، يندرج في سياق محاولات تقويض استقرار لبنان، وأن المستفيد من هكذا اعمال مستنكرة ومدانة هو العدو "الاسرائيلي" وحلفائه وأدواته.
واتفق الجانبان على باء علاقة مشتركة بينهما، والاستفادة من تجربة العلاقات التاريخية التي كانت قائمة بين "القومي" وأحزاب يونانية أساسية، وعلى استمرار التواصل حول مختلف القضايا.
إستقبل رئيس السوري القومي الاجتماعي النائب أسعد حردان اليوم، رئيس الحركة الاشتراكية اليونانية تيودور اتسنفاس على رأس وفد، بحضور عميد الخارجية في القومي حسان صقر.
جرى خلال اللقاء إستعراض الأوضاع العامة، والتحديات الخطيرة التي تواجه المنطقة والعالم، وكان تشديد ع ى ضرورة تكثيف جهود محاربة الإرهاب والتطرف، والضغط على تركيا ودول اخرى من أجل وقف دعم الارهاب والتطرف، باعتباره خطراً يطال العالم بأسره.
واعتبر المجتمعون أن سوريا تمثل الجبهة الرئيسية لمحاربة الإرهاب، والمطلوب دعم الدولة السورية لتمكينها من التسريع في عملية القضاء على الإرهاب، والحفاظ على وحدتها في مواجهة مخططات التدمير والتفتيت والتقسيم.
وتوافق الجانبان على ضرورة اعادة العلاقات الدبلوماسية بين اليونان وسوريا، وأن يكون هناك حراك على المستوى الحزبي والشعبي والسياسي يرمي إلى تنظيم زيارات رسمية وشعبية إلى سوريا والاطلاع على حقيقة ما خلفه الإرهاب في هذاالبلد من إجرام وخراب ودمار.
وإذ أكد الجانبان على أهمية استقرار لبنان وتحصينه في مواجهة الأخطار التي تتهدده، فإن رئيس الحزب النائب أسعد حردان، وضع الوفد اليوناني في صورة الأخطار التي تواجه لبنان، وأكد أن صون استقرار لبنان وسلمه الاهلي ووحدته الوطنية، هي بوحدة اللبنانيين خلف جيشهم ومقاومتهم، لتحرير ما تبقى من ارض لبنانية يحتلها العدو "الاسرائيلي" واجبار هذا العدو على وقف خروقاته واعتداءاته.
واعتبر حردان أن التفجير الذي حصل قبل يومين في فردان ـ بيروت، يندرج في سياق محاولات تقويض استقرار لبنان، وأن المستفيد من هكذا اعمال مستنكرة ومدانة هو العدو "الاسرائيلي" وحلفائه وأدواته.
واتفق الجانبان على باء علاقة مشتركة بينهما، والاستفادة من تجربة العلاقات التاريخية التي كانت قائمة بين "القومي" وأحزاب يونانية أساسية، وعلى استمرار التواصل حول مختلف القضايا.
التعليقات