شرطة الحدود تقدم خدمات نوعية للمسافرين بمناسبة شهر رمضان وموسم الإصطياف
رام الله - دنيا الوطن
وفقا لتعليمات وتوجيهات السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني، المسداة إلى كافة مصالح شرطة الحدود، الناصة على ضرورة تقديم خدمات عمومية راقية ونوعية لصالح المسافرين عبر المعابر الحدودية، حيث تحرص هذه المصالح الشرطية على توفير كافة الإجراءات والتدابير التسهيلية اللازمة لإستقبال السواح الأجانب والمواطنين المقيمين بالخارج الوافدين إلى الجزائر، خلال شهر رمضان الكريم وموسم الإصطياف لسنة 2016.
في هذا الإطار، وبالإعتماد على المورد البشري المتخصص وعلى الوسائل التكنولوجية الحديثة، إتخذت المديرية العامة للأمن الوطني جملة من الإجراءات العملية والنوعية لضمان عملية التكفل التام بالمسافرين عبر مختلف المعابر الحدودية للوطن والتي تضم 11 مطار دولي، 06 موانئ، 09 نقاط حدودية برية، من خلال توفير ظروف مريحة وآمنة لعبورهم عبر هذه النقاط الحدودية، تمثلت في تسهيل وتقليص مدة الإجراءات الخاصة بمعالجة جوازات السفر ومراقبة الأمتعة، دون اللجوء إلى إستعمال أساليب المراقبة اليدوية المعمول بها سابقا، كما تم تخصيص ممرات وأجنحة خاصة بالمعتمرين المتوجهين والقادمين من البقاع المقدسة لتسهيل عبورهم لاسيما كبار السن منهم، إضافة إلى ممرات خاصة بالمسافرين المرضى وكذا الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة، وهي الإجراءات التي لقيت قبولا وإستحسانا لدى المسافرين الوافدين إلى أرض الوطن.
و في هذا الصدد، أكد رئيس خلية الإتصال والصحافة بالمديرية العامة للأمن الوطني، عميد أول للشرطة لعروم أعمر، أن هذه الإجراءات الملموسة في الميدان تعكس مدى إهتمام وحرص عناية السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني الدائم والمستمر على ضرورة تحسين الخدمة العمومية للمواطن، بما يضمن أمنه ويحقق راحته ويحفظ كرامته.
وفقا لتعليمات وتوجيهات السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني، المسداة إلى كافة مصالح شرطة الحدود، الناصة على ضرورة تقديم خدمات عمومية راقية ونوعية لصالح المسافرين عبر المعابر الحدودية، حيث تحرص هذه المصالح الشرطية على توفير كافة الإجراءات والتدابير التسهيلية اللازمة لإستقبال السواح الأجانب والمواطنين المقيمين بالخارج الوافدين إلى الجزائر، خلال شهر رمضان الكريم وموسم الإصطياف لسنة 2016.
في هذا الإطار، وبالإعتماد على المورد البشري المتخصص وعلى الوسائل التكنولوجية الحديثة، إتخذت المديرية العامة للأمن الوطني جملة من الإجراءات العملية والنوعية لضمان عملية التكفل التام بالمسافرين عبر مختلف المعابر الحدودية للوطن والتي تضم 11 مطار دولي، 06 موانئ، 09 نقاط حدودية برية، من خلال توفير ظروف مريحة وآمنة لعبورهم عبر هذه النقاط الحدودية، تمثلت في تسهيل وتقليص مدة الإجراءات الخاصة بمعالجة جوازات السفر ومراقبة الأمتعة، دون اللجوء إلى إستعمال أساليب المراقبة اليدوية المعمول بها سابقا، كما تم تخصيص ممرات وأجنحة خاصة بالمعتمرين المتوجهين والقادمين من البقاع المقدسة لتسهيل عبورهم لاسيما كبار السن منهم، إضافة إلى ممرات خاصة بالمسافرين المرضى وكذا الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة، وهي الإجراءات التي لقيت قبولا وإستحسانا لدى المسافرين الوافدين إلى أرض الوطن.
و في هذا الصدد، أكد رئيس خلية الإتصال والصحافة بالمديرية العامة للأمن الوطني، عميد أول للشرطة لعروم أعمر، أن هذه الإجراءات الملموسة في الميدان تعكس مدى إهتمام وحرص عناية السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني الدائم والمستمر على ضرورة تحسين الخدمة العمومية للمواطن، بما يضمن أمنه ويحقق راحته ويحفظ كرامته.