في الذكرى ال68 لنكبة فلسطين والتاسعة لنكبة نهر البارد..الديمقراطية تنظم اعتصاما جماهيريا في مخيم شاتيلا

رام الله - دنيا الوطن
نظمت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين اعتصاما جماهيرا احياء للذكرى ال68 لنكبة فلسطين والتاسعة لنكبة نهر البارد، بحضور ممثلين عن الاحزاب اللبنانية والفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية والمؤسسات الحقوقية، حيث رفع المعتصمون يافظات تؤكد على حقهم في العودة.
كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين القاها عضو قيادة لبنان الرفيق خالد ابو النور فحيا شباب فلسطين المنتفض في الضفة والقدس واكد على ان هذه الانتفاضة حققت الكثير من الانجازات رغم تجاهلها على المستويين العربي والدولي مجددا الدعوة الى انهاء الانقسام ومواجهة المشروع الاسرائيلي بصف واحد موحد. ولتكن مناسبة ذكرى النكبة مناسبة لتحويل انتفاضة الشباب الى انتفاضة شعبية شاملة بما يسهل التوافق على استراتيجية وطنية جديدة تنهي مسيرة المفاوضات العبثية وتعمل على تطبيق قرارات المجلس المركزي خاصة وقف التنسيق الامني والغاء اتفاق باريس الاقتصادي.. مشددا على ضرورة العمل من اجل إعادة تقديم قضية شعبنا وحقوقه الوطنية، بإعتبارها قضية تحرر وطني، ووقف العبث بالعلاقات الوطنية وتوتيرها عبر إنتهاك قرارات الهيئات أو الإلتفاف عليها، والعودة إلى البرنامج الوطني الموحَّد والموحِّد.
وعلى صعيد اللجوء اكد ابو النور ان الشعب الفلسطيني لن يتخلى عن حقوقه المشروعة مع وكالة الاونروا باعتبارها حقوق مكتسبة وليست منة من احد، معتبرا ان الصحة والتعليم ونهر البارد خط أحمر، واعتبر ابو النور ان الحوار مع الاونروا هو جزء من المعركة المفتوحة وان اي محاولة لاستغلال الحوار لتضييع الوقت مرفوضة، مؤكدا ان الشعب الفلسطيني يمتلك في جعبته العديد من الأساليب التي تدافع عن حقوقه..

نظمت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين اعتصاما جماهيرا احياء للذكرى ال68 لنكبة فلسطين والتاسعة لنكبة نهر البارد، بحضور ممثلين عن الاحزاب اللبنانية والفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية والمؤسسات الحقوقية، حيث رفع المعتصمون يافظات تؤكد على حقهم في العودة.
كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين القاها عضو قيادة لبنان الرفيق خالد ابو النور فحيا شباب فلسطين المنتفض في الضفة والقدس واكد على ان هذه الانتفاضة حققت الكثير من الانجازات رغم تجاهلها على المستويين العربي والدولي مجددا الدعوة الى انهاء الانقسام ومواجهة المشروع الاسرائيلي بصف واحد موحد. ولتكن مناسبة ذكرى النكبة مناسبة لتحويل انتفاضة الشباب الى انتفاضة شعبية شاملة بما يسهل التوافق على استراتيجية وطنية جديدة تنهي مسيرة المفاوضات العبثية وتعمل على تطبيق قرارات المجلس المركزي خاصة وقف التنسيق الامني والغاء اتفاق باريس الاقتصادي.. مشددا على ضرورة العمل من اجل إعادة تقديم قضية شعبنا وحقوقه الوطنية، بإعتبارها قضية تحرر وطني، ووقف العبث بالعلاقات الوطنية وتوتيرها عبر إنتهاك قرارات الهيئات أو الإلتفاف عليها، والعودة إلى البرنامج الوطني الموحَّد والموحِّد.
وعلى صعيد اللجوء اكد ابو النور ان الشعب الفلسطيني لن يتخلى عن حقوقه المشروعة مع وكالة الاونروا باعتبارها حقوق مكتسبة وليست منة من احد، معتبرا ان الصحة والتعليم ونهر البارد خط أحمر، واعتبر ابو النور ان الحوار مع الاونروا هو جزء من المعركة المفتوحة وان اي محاولة لاستغلال الحوار لتضييع الوقت مرفوضة، مؤكدا ان الشعب الفلسطيني يمتلك في جعبته العديد من الأساليب التي تدافع عن حقوقه..
كما استعرض الاجراءات التي اتخذتها وكالة الغوث وقضت باحداث تخفيضات تسببت بالكثير من المآسي محملا مسؤولية تداعيات هذه الاجراءات للمفوض العام ومديره في لبنان وللدول المانحة المطالبة بسد العجز في الموازنة.. معتبرا ان اصرار الاونروا على المضي في اجراءاتها بتخفيض الخدمات خاصة في مجالي الاستشفاء والتعليم يعني استمرار معاناة شعبنا على المستويات الصحية والتربوية والاغاثية وايضا على مستوى اعمار مخيم نهر البارد والنازحين الفلسطينيين من سوريا وايضا استمرار التحركات الشعبية حتى الاستجابة للمطالب الشعبية رزمة واحدة..
كلمة اللجنة الشعبية القاها امين سرها زياد حمو معتبرا بأن النكبة عنوان لمسلسل كبير من المعاناة لم تنته بعد، هي ليست مناسبة للنحيب، بل ينبغي ان تكون بداية لمرحلة جديدة. خاصة وان آثار النكبة ونتائجها لا زالت حاضرة من احتلال للأرض الى الاستيطان والتهويد إلى استمرار تشريد أكثر من نصف أبناء الشعب وحرمانهم من حقهم الطبيعي في العودة إلى بلادهم، فضلاً عما يعانيه أهلنا داخل الخط الأخضر من تمييز تطال كافة مجالات حقوقهم.
كلمة اللجنة الشعبية القاها امين سرها زياد حمو معتبرا بأن النكبة عنوان لمسلسل كبير من المعاناة لم تنته بعد، هي ليست مناسبة للنحيب، بل ينبغي ان تكون بداية لمرحلة جديدة. خاصة وان آثار النكبة ونتائجها لا زالت حاضرة من احتلال للأرض الى الاستيطان والتهويد إلى استمرار تشريد أكثر من نصف أبناء الشعب وحرمانهم من حقهم الطبيعي في العودة إلى بلادهم، فضلاً عما يعانيه أهلنا داخل الخط الأخضر من تمييز تطال كافة مجالات حقوقهم.

التعليقات