ما حقيقة "كولسة" عقد الجمع العام التأسيسي لانتخاب المكتب الاقليمي للتضامن الجامعي بتارودانت؟
عبر الكثير من رجال ونساء التربية والتكوين بإقليم تارودانت عن تفاجئهم واستغرابهم للطريقة التي تم بها الجمع العام التأسيسي لانتخاب ما سمي بالمكتب الإقليمي للتضامن الجامعي بتارودانت والذي احتضنه المركب التربوي لجمعية تنمية التعاون المدرسي بتارودانت صباح يوم الأحد 22 ماي 2016 .
استغراب فئة عريضة من أسرة التربية والتكوين والمنخرطة في جمعية التضامن الجامعي هو عدم إخبارهم أو إخبار شريحة كبيرة منهم ومن مراسلي التضامن الجامعي بالإقليم بانعقاد هذا الجمع ويتوجسون من ظروفه العامة وأنه شابته كولسة" لغرض في نفس يعقوبين "من طرف جهات معينة لحسابات غير بريئة ولم يتم تعميمه بالإخبار على كل المعنيين بالأمر ، بل حتى الذين حضروا تم إخبارهم عن عجل بواسطة "الميساجات "أو الرسائل النصية، ولا يستبعد أن يكون تم اختيارهم بعناية والذين لا يتعدى عدد حضورهم 32 مراسلا من أصل العشرات المراسلين( 117 مراسل تقريبا حسب اللائحة المدلى بها أثناء الجمع" الذين يمثلون مؤسساتهم بالإقليم.
هذا في الوقت الذي كان ينتظر فيه هؤلاء المنخرطون او المراسلون بالإقليم الواسع إحاطتهم علما بهذا الجمع العام أسبوعا من قبل على الأقل كما جرت العادة في كل المحطات الديمقراطية وتزويدهم بجدول الجمع العام ونقاطه وآليات طريقته التنظيمية.
و تجدر الإشارة أن من بين من أشرفوا على هذا الجمع متقاعد منذ سنوات خلت،ولم تعد تربطه أي صلة بقطاع التربية والتكوين ،
وحسب منخرطين أن الجمع العام كما هو متعارف عليه ،يحضره المنخرطون ولا محل للصفات أو المهام إلا الانتساب إلى قطاع التربية والتكوين ، مضيفين إن كانت بالفعل جمعية التضامن الجامعي من بين أهدافها الأساسية هو التآزر والتعاون والتضامن الاجتماعي والالتفاف الكلي حول قضايا أسرة التعليم بشتى أنواعها . زيادة إلى نزاهة واستقامة وشفافية ومصداقية من يتحملون المسؤولية بمكتب إقليمي بحجم وشساعة إقليم كتارودانت .فإن من تسللوا "خلسة" إلى تشكيلة المكتب الإقليمي من له ملف من بين الملفات لدى القضاء وقد سبق للضابطة القضائية بتارودانت أن استمعت له بخصوص "التزوير والتدليس وإحراق وثائق ومستندات ادارية" ، أما الثاني فهو يعتبر في "عداد المعزولين من وزارة التربية الوطنية "وقد سبق له أن رفع قضيتين للمحكمة. وفي هذا الصدد عبر أحد المتتبعين أن الأمر لا يعدو أن يكون سوى بحثا عن مظلة التستر.
استغراب فئة عريضة من أسرة التربية والتكوين والمنخرطة في جمعية التضامن الجامعي هو عدم إخبارهم أو إخبار شريحة كبيرة منهم ومن مراسلي التضامن الجامعي بالإقليم بانعقاد هذا الجمع ويتوجسون من ظروفه العامة وأنه شابته كولسة" لغرض في نفس يعقوبين "من طرف جهات معينة لحسابات غير بريئة ولم يتم تعميمه بالإخبار على كل المعنيين بالأمر ، بل حتى الذين حضروا تم إخبارهم عن عجل بواسطة "الميساجات "أو الرسائل النصية، ولا يستبعد أن يكون تم اختيارهم بعناية والذين لا يتعدى عدد حضورهم 32 مراسلا من أصل العشرات المراسلين( 117 مراسل تقريبا حسب اللائحة المدلى بها أثناء الجمع" الذين يمثلون مؤسساتهم بالإقليم.
هذا في الوقت الذي كان ينتظر فيه هؤلاء المنخرطون او المراسلون بالإقليم الواسع إحاطتهم علما بهذا الجمع العام أسبوعا من قبل على الأقل كما جرت العادة في كل المحطات الديمقراطية وتزويدهم بجدول الجمع العام ونقاطه وآليات طريقته التنظيمية.
و تجدر الإشارة أن من بين من أشرفوا على هذا الجمع متقاعد منذ سنوات خلت،ولم تعد تربطه أي صلة بقطاع التربية والتكوين ،
وحسب منخرطين أن الجمع العام كما هو متعارف عليه ،يحضره المنخرطون ولا محل للصفات أو المهام إلا الانتساب إلى قطاع التربية والتكوين ، مضيفين إن كانت بالفعل جمعية التضامن الجامعي من بين أهدافها الأساسية هو التآزر والتعاون والتضامن الاجتماعي والالتفاف الكلي حول قضايا أسرة التعليم بشتى أنواعها . زيادة إلى نزاهة واستقامة وشفافية ومصداقية من يتحملون المسؤولية بمكتب إقليمي بحجم وشساعة إقليم كتارودانت .فإن من تسللوا "خلسة" إلى تشكيلة المكتب الإقليمي من له ملف من بين الملفات لدى القضاء وقد سبق للضابطة القضائية بتارودانت أن استمعت له بخصوص "التزوير والتدليس وإحراق وثائق ومستندات ادارية" ، أما الثاني فهو يعتبر في "عداد المعزولين من وزارة التربية الوطنية "وقد سبق له أن رفع قضيتين للمحكمة. وفي هذا الصدد عبر أحد المتتبعين أن الأمر لا يعدو أن يكون سوى بحثا عن مظلة التستر.