اختتام فعاليات الملتقى الوطني حول حوادث المرور والسلامة المرورية

رام الله - دنيا الوطن
أشرف السيد رئيس أمن ولاية الأغواط عميد أول للشرطة السيد زغادنية محمد الصالح بتاريخ يوم الخميس 12 ماي 2016، على اختتام فعاليات الملتقى الوطني حول حوادث المرور والسلامة المرورية، رفقة والي ولاية الأغواط السيد محمد فردي، على مستوى مركز البحث في العلوم الإسلامية والحضارة بجامعة عمار ثليجي الأغواط، بحضور السلطات العسكرية والقضائية والمدنية، وممثلين عن المجتمع المدني.
عرفت أشغال هذا الملتقى الوطني على مدار ثلاثة أيام ابتداء من تاريخ الـ 10 ماي 2016 تدخل إطارات المديرية العامة للأمن الوطني مختصة في السلامة المرورية من مختلف المصالح الجهوية والمركزية، بالإضافة إلى إطارات من مختلف القطاعات المعنية بالسلامة المرورية، ممثلين لكل من المركز الوطني للوقاية والأمن عبر الطرقات، مديريات النقل والأشغال العمومية، الحماية المدنية، الدرك الوطني، باحثين وأساتذة جامعيين، مختصين في الطب الشرعي والنفسي وبعض الجمعيات الفاعلة في مجال السلامة المرورية.
كما شهد الملتقى نقاش واسع وتبادل الخبرات في مجال السلامة المرورية، خلص الى عدة توصيات في مجال السلامة المرورية من أبرزها، تكثيف الحملات التحسيسية والتوعوية في السلامة المرورية، التركيز على التكوين الجيد لأصحاب مدارس السياقة، إخضاع المترشحين لنيل رخصة السياقة إلى الفحص الطبي النفسي، إدراج مادة السلامة المرورية في برامج الدراسة في جميع الأطوار التعليمية، إخضاع السائقين المحترفين إلى المراقبة الطبية الدورية، إلى غيرها من التوصيات التي تصب كلها في مجال السلامة المرورية
أختتمت فعاليات هذا الملتقى بكلمة السيد رئيس أمن ولاية الأغواط عبر من خلالها عن شكره وامتنانه للمشاركين في هذا الملتقى، مثمنا الجهود المبذولة من طرفهم نظير التوصيات المنبثقة عن هذا الملتقى، كما قام السيد والي ولاية الأغواط بتكريم شخص السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني من خلال رئيس أمن الولاية، نظير جهوده المبذولة من خلال دعمه للمبادرات المتعلقة بسلامة المواطن وممتلكاته، وسياسته الرشيدة في إشراك المواطن في المعادلة الأمنية وتقريب المواطن من شرطته.
أشرف السيد رئيس أمن ولاية الأغواط عميد أول للشرطة السيد زغادنية محمد الصالح بتاريخ يوم الخميس 12 ماي 2016، على اختتام فعاليات الملتقى الوطني حول حوادث المرور والسلامة المرورية، رفقة والي ولاية الأغواط السيد محمد فردي، على مستوى مركز البحث في العلوم الإسلامية والحضارة بجامعة عمار ثليجي الأغواط، بحضور السلطات العسكرية والقضائية والمدنية، وممثلين عن المجتمع المدني.
عرفت أشغال هذا الملتقى الوطني على مدار ثلاثة أيام ابتداء من تاريخ الـ 10 ماي 2016 تدخل إطارات المديرية العامة للأمن الوطني مختصة في السلامة المرورية من مختلف المصالح الجهوية والمركزية، بالإضافة إلى إطارات من مختلف القطاعات المعنية بالسلامة المرورية، ممثلين لكل من المركز الوطني للوقاية والأمن عبر الطرقات، مديريات النقل والأشغال العمومية، الحماية المدنية، الدرك الوطني، باحثين وأساتذة جامعيين، مختصين في الطب الشرعي والنفسي وبعض الجمعيات الفاعلة في مجال السلامة المرورية.
كما شهد الملتقى نقاش واسع وتبادل الخبرات في مجال السلامة المرورية، خلص الى عدة توصيات في مجال السلامة المرورية من أبرزها، تكثيف الحملات التحسيسية والتوعوية في السلامة المرورية، التركيز على التكوين الجيد لأصحاب مدارس السياقة، إخضاع المترشحين لنيل رخصة السياقة إلى الفحص الطبي النفسي، إدراج مادة السلامة المرورية في برامج الدراسة في جميع الأطوار التعليمية، إخضاع السائقين المحترفين إلى المراقبة الطبية الدورية، إلى غيرها من التوصيات التي تصب كلها في مجال السلامة المرورية
أختتمت فعاليات هذا الملتقى بكلمة السيد رئيس أمن ولاية الأغواط عبر من خلالها عن شكره وامتنانه للمشاركين في هذا الملتقى، مثمنا الجهود المبذولة من طرفهم نظير التوصيات المنبثقة عن هذا الملتقى، كما قام السيد والي ولاية الأغواط بتكريم شخص السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني من خلال رئيس أمن الولاية، نظير جهوده المبذولة من خلال دعمه للمبادرات المتعلقة بسلامة المواطن وممتلكاته، وسياسته الرشيدة في إشراك المواطن في المعادلة الأمنية وتقريب المواطن من شرطته.
