تجمع العلماء المسلمين ينعي القائد الجهادي الكبير السيد مصطفى بدر الدين
رام الله - دنيا الوطن
تعليقاً على اغتيال القائد الجهادي الكبير السيد مصطفى بدر الدين، أصدر تجمع العلماء المسلمين البيان التالي:
من كان مثل الشهيد القائد الجهادي الكبير السيد مصطفى بدر الدين لا يمكن أن يُنهي حياته إلا بالشهادة، لقد نال رضوان الله تعالى عليه كل أوسمة الشرف، فكان مجاهداً مقاتلاً على جبهات الحق، ونال شرف قتال العدو الصهيوني وأصيب على مثلث خلدة وهو يصد الاجتياح الصهيوني بيروت حيث جُرح فنال وسام الجرح، ثم أُسر وهو يسعى لقتال الأميركي وبعد الأسر عاد لساحة جهاده في لبنان مع العدو الصهيوني. وعندما اندلعت الحرب الصهيونية بالوجه التكفيري على خط المقاومة امتشق سلاحه وكان حاضراً في كل ساحات المواجهة في سوريا إلى أن نال شرف الشهادة كأرفع وسام يوضع على صدره ومن خلاله على صدر المقاومة والنهج الجهادي الإسلامي الأصيل.
إننا في تجمع العلماء المسلمين إذ نتقدم من أمين عام حزب الله حجة الإسلام والمسلمين سماحة السيد حسن نصر الله ومن قيادة ومجاهدي حزب الله ومن عائلته الكريمة بالتبريك لهذه الشهادة العظيمة. نعلن أن العدو الصهيوني يقف وراء هذا العمل بغض النظر عن الأداة والكيفية التي اعتمدت في التنفيذ لأن الحقيقة تقول أن الجماعات التكفيرية هم وجه آخر للصهيونية وصنيعة الاستكبار العالمي وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية، ومن جهة أخرى نعتبر أن هذا العمل الجبان دليل على ضعف أعداء المقاومة وإفلاسهم وأن النصر سيكون حليف المقاومة وفي وقتٍ هو أقرب مما يتصوره
أعدائها.
تعليقاً على اغتيال القائد الجهادي الكبير السيد مصطفى بدر الدين، أصدر تجمع العلماء المسلمين البيان التالي:
من كان مثل الشهيد القائد الجهادي الكبير السيد مصطفى بدر الدين لا يمكن أن يُنهي حياته إلا بالشهادة، لقد نال رضوان الله تعالى عليه كل أوسمة الشرف، فكان مجاهداً مقاتلاً على جبهات الحق، ونال شرف قتال العدو الصهيوني وأصيب على مثلث خلدة وهو يصد الاجتياح الصهيوني بيروت حيث جُرح فنال وسام الجرح، ثم أُسر وهو يسعى لقتال الأميركي وبعد الأسر عاد لساحة جهاده في لبنان مع العدو الصهيوني. وعندما اندلعت الحرب الصهيونية بالوجه التكفيري على خط المقاومة امتشق سلاحه وكان حاضراً في كل ساحات المواجهة في سوريا إلى أن نال شرف الشهادة كأرفع وسام يوضع على صدره ومن خلاله على صدر المقاومة والنهج الجهادي الإسلامي الأصيل.
إننا في تجمع العلماء المسلمين إذ نتقدم من أمين عام حزب الله حجة الإسلام والمسلمين سماحة السيد حسن نصر الله ومن قيادة ومجاهدي حزب الله ومن عائلته الكريمة بالتبريك لهذه الشهادة العظيمة. نعلن أن العدو الصهيوني يقف وراء هذا العمل بغض النظر عن الأداة والكيفية التي اعتمدت في التنفيذ لأن الحقيقة تقول أن الجماعات التكفيرية هم وجه آخر للصهيونية وصنيعة الاستكبار العالمي وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية، ومن جهة أخرى نعتبر أن هذا العمل الجبان دليل على ضعف أعداء المقاومة وإفلاسهم وأن النصر سيكون حليف المقاومة وفي وقتٍ هو أقرب مما يتصوره
أعدائها.
التعليقات