المديرية العامة للأمن الوطني تنظم أيام تحسيسية ضد الافات الاجتماعية لفائدة المتمدرسين
رام الله - دنيا الوطن
في إطار تفعيل المخطط الاتصالي الجواري للمديرية العامة للأمن الوطني نظمت خلايا الإصغاء والنشاط الوقائي لأمن كل من المقاطعة الإدارية للدار البيضاء، الدرارية وبوزريعة بالتنسيق مع مديرية التربية، أياما تحسيسية وتوعوية حول مخاطر المخدرات، الآفات الإجتماعية، العنف في الوسط المدرسي، تأثير الانترنت على الأطفال وكذا السلامة المرورية لفائدة تلاميذ المدارس بمختلف اطوارها و متربصي التكوين المهني.
استهدفت هذه الايام التحسيسية أزيد من 250 تلميذ من ثانوية الحي الديبلوماسي بدرقانة بالعاصمة، تلاميذ ثانوية المقراني ببن عكنون، الى جانب متربصي مركز التكوين المهني والتمهين بعين الله ببلدية العاشور، قدم من خلالها اطارات مختصة من الأمن الوطني شروحات وافية مع عرض فيديو حول الموضوع الى جانب برمجة نشاطات تحسيسية عديدة و متنوعة مدعومة بنقاش ثري.
و قد أكد عميد أول للشرطة لعروم أعمر، رئيس خلية الاتصال والصحافة للمديرية العامة للأمن الوطني، أن تنظيم مثل هذه التظاهرات يدخل في اطار تعزيز قنوات الاتصال الخارجي مع مختلف فئات المجتمع، والتي عرفت تجاوبا كبيرا و استحسان من قبل المتمدرسين و الطاقم الاداري للمؤسسات التعليمية، معتبرا الاستثمار في العنصر البشري وخاصة الاطفال من أهم الوسائل التي ستسمح بتربية نشئ يعي أهمية الامن في المجتمع.
في إطار تفعيل المخطط الاتصالي الجواري للمديرية العامة للأمن الوطني نظمت خلايا الإصغاء والنشاط الوقائي لأمن كل من المقاطعة الإدارية للدار البيضاء، الدرارية وبوزريعة بالتنسيق مع مديرية التربية، أياما تحسيسية وتوعوية حول مخاطر المخدرات، الآفات الإجتماعية، العنف في الوسط المدرسي، تأثير الانترنت على الأطفال وكذا السلامة المرورية لفائدة تلاميذ المدارس بمختلف اطوارها و متربصي التكوين المهني.
استهدفت هذه الايام التحسيسية أزيد من 250 تلميذ من ثانوية الحي الديبلوماسي بدرقانة بالعاصمة، تلاميذ ثانوية المقراني ببن عكنون، الى جانب متربصي مركز التكوين المهني والتمهين بعين الله ببلدية العاشور، قدم من خلالها اطارات مختصة من الأمن الوطني شروحات وافية مع عرض فيديو حول الموضوع الى جانب برمجة نشاطات تحسيسية عديدة و متنوعة مدعومة بنقاش ثري.
و قد أكد عميد أول للشرطة لعروم أعمر، رئيس خلية الاتصال والصحافة للمديرية العامة للأمن الوطني، أن تنظيم مثل هذه التظاهرات يدخل في اطار تعزيز قنوات الاتصال الخارجي مع مختلف فئات المجتمع، والتي عرفت تجاوبا كبيرا و استحسان من قبل المتمدرسين و الطاقم الاداري للمؤسسات التعليمية، معتبرا الاستثمار في العنصر البشري وخاصة الاطفال من أهم الوسائل التي ستسمح بتربية نشئ يعي أهمية الامن في المجتمع.