كيف تكونين مدربة لطفلك؟
رام الله - دنيا الوطن - وكالات
يمكن للأم أن تكون مدربة لطفلها على تحمل الصعاب والتحديات، التي سوف يواجهها في حياته مستقبلاً، ويمكن أن تكون في الوقت ذاته أقصر الطرق لإيصاله إلى الإحباط والسلبية والتسليم بالأمر الواقع، وعلى ذلك فهناك عدة صفات يجب أن تتحلى بها الأم؛ لكي تنشئ طفلاً قوي الشخصية، قادراً على مواجهة المجتمع بكل ظروفه.
المدربة التربوية لبنى عيسى تنصح الأمهات بأن يتصفن بالصفات التالية؛ من أجل خلق كيان ثابت في الطفل وهي:
وجهة نظر: في يدك وحدك أن توجهي وتساعدي طفلك عندما يواجه بعض الصعوبات في حياته، فعندما يرى أن كل الطرق مسدودة وأنه على حافة اليأس تستطيعين أن توجهيه بتقسيم المشكلة التي تواجهه إلى أجزاء صغيرة، يمكن إيجاد حلول لها، فهو يراها مجتمعة وينظر لها من زاوية واحدة، ولكنك وحدك بإمكانك أن تغيري وجهة نظره.
التأكيد: التأكيد الإيجابي دائماً ما يؤدي إلى نتائج سلبية على عكس المتوقع، ففي الوقت الذي يركز فيه طفلك على النتيجة الفعلية، عليك التركيز أنت على الأداء والمردود والجهد، بمعنى أن تساعديه على اتخاذ الخيارات الصحيحة فأنت تريدين في النهاية أن يتخذ ابنك القرار الصحيح، وهذا ما تتطلع ينإليه.
التفاؤل ويقصد به أن نركز على الجهد الذي من الممكن أن نجني نتائجه، وهذا هو دورك فقد يعتقد البعض أن التفاؤل يعني التفكير بطريقة إيجابية فقط، فالجهد الذي يبذله طفلك سوف يجني نتائجه مهما طال الزمن، وعليه أن يتطلع لذلك أكثر مما يتطلع إلى الفشل الوقتي، والذي من الممكن أن يتغلب عليه بفترة قصيرة.
يمكن للأم أن تكون مدربة لطفلها على تحمل الصعاب والتحديات، التي سوف يواجهها في حياته مستقبلاً، ويمكن أن تكون في الوقت ذاته أقصر الطرق لإيصاله إلى الإحباط والسلبية والتسليم بالأمر الواقع، وعلى ذلك فهناك عدة صفات يجب أن تتحلى بها الأم؛ لكي تنشئ طفلاً قوي الشخصية، قادراً على مواجهة المجتمع بكل ظروفه.
المدربة التربوية لبنى عيسى تنصح الأمهات بأن يتصفن بالصفات التالية؛ من أجل خلق كيان ثابت في الطفل وهي:
وجهة نظر: في يدك وحدك أن توجهي وتساعدي طفلك عندما يواجه بعض الصعوبات في حياته، فعندما يرى أن كل الطرق مسدودة وأنه على حافة اليأس تستطيعين أن توجهيه بتقسيم المشكلة التي تواجهه إلى أجزاء صغيرة، يمكن إيجاد حلول لها، فهو يراها مجتمعة وينظر لها من زاوية واحدة، ولكنك وحدك بإمكانك أن تغيري وجهة نظره.
التأكيد: التأكيد الإيجابي دائماً ما يؤدي إلى نتائج سلبية على عكس المتوقع، ففي الوقت الذي يركز فيه طفلك على النتيجة الفعلية، عليك التركيز أنت على الأداء والمردود والجهد، بمعنى أن تساعديه على اتخاذ الخيارات الصحيحة فأنت تريدين في النهاية أن يتخذ ابنك القرار الصحيح، وهذا ما تتطلع ينإليه.
التفاؤل ويقصد به أن نركز على الجهد الذي من الممكن أن نجني نتائجه، وهذا هو دورك فقد يعتقد البعض أن التفاؤل يعني التفكير بطريقة إيجابية فقط، فالجهد الذي يبذله طفلك سوف يجني نتائجه مهما طال الزمن، وعليه أن يتطلع لذلك أكثر مما يتطلع إلى الفشل الوقتي، والذي من الممكن أن يتغلب عليه بفترة قصيرة.
التعليقات