أبو بكر: طالبنا باعادة القضية الفلسطينية الى مركزيتها في الاعلام العربي
رام الله - دنيا الوطن
وصف نقيب الصحفيين الفلسطينين ناصر أبو بكر، الاحتلال الاسرائيلي بمستقع العنف والجرائم، معتبرا جرائم الاحتلال بحق الصحفيين الفلسطينين من اعدام واعتقال ومنع حرية الرأي والتعبير لنقل الحقيقة ارهاباً حقيقياً .
وقال أبو بكر في حديث لإذاعة "موطني" اليوم الثلاثاء: "ان مشاركة نقابة الصحفيين الفلسطينين في مؤتمر "الاعلام والعنف" في الأردن الشقيق، بحضور ممثلي لجنة الحريات واتحاد الصحفيين العرب وصحفيين وأساتذة الاعلام أردنيين، هو لكشف جرائم وسياسات الاحتلال الاسرائيلي الدائم وممارساته، وقال أبو بكر :" لقد طالبنا الاعلاميين العرب بتكثيف الجهود الاعلامية لكشف جرائم الاحتلال الاسرائيلي العنصرية النازية ضد الشعب الفلسطيني، واعادة القضية الفلسطينية الى مركزيتها في الاعلام العربي.
ووصف أبو بكر تصريحات الحاخام المتطرف اسحاق يوسف بأنه (لا يحق للعيش في اسرائيل سوا اليهود)، بالمفاهيم الداعشية تؤكد العقلية الاسرائيلية وعنصريتها.
وأضاف قائلا :" الاحتلال الاسرائيلي طبق داعشيته ضد الشعب الفلسطيني، بتدميره للقرى الفلسطينية، والاعدامات اليومية، والاعتقالات واستهداف الأطفال والصحفين في الميدان، محملاً حكومة نتنياهو المسئولية عن شرعنة هذه الممارسات ضد الشعب الفلسطيني.
وصف نقيب الصحفيين الفلسطينين ناصر أبو بكر، الاحتلال الاسرائيلي بمستقع العنف والجرائم، معتبرا جرائم الاحتلال بحق الصحفيين الفلسطينين من اعدام واعتقال ومنع حرية الرأي والتعبير لنقل الحقيقة ارهاباً حقيقياً .
وقال أبو بكر في حديث لإذاعة "موطني" اليوم الثلاثاء: "ان مشاركة نقابة الصحفيين الفلسطينين في مؤتمر "الاعلام والعنف" في الأردن الشقيق، بحضور ممثلي لجنة الحريات واتحاد الصحفيين العرب وصحفيين وأساتذة الاعلام أردنيين، هو لكشف جرائم وسياسات الاحتلال الاسرائيلي الدائم وممارساته، وقال أبو بكر :" لقد طالبنا الاعلاميين العرب بتكثيف الجهود الاعلامية لكشف جرائم الاحتلال الاسرائيلي العنصرية النازية ضد الشعب الفلسطيني، واعادة القضية الفلسطينية الى مركزيتها في الاعلام العربي.
ووصف أبو بكر تصريحات الحاخام المتطرف اسحاق يوسف بأنه (لا يحق للعيش في اسرائيل سوا اليهود)، بالمفاهيم الداعشية تؤكد العقلية الاسرائيلية وعنصريتها.
وأضاف قائلا :" الاحتلال الاسرائيلي طبق داعشيته ضد الشعب الفلسطيني، بتدميره للقرى الفلسطينية، والاعدامات اليومية، والاعتقالات واستهداف الأطفال والصحفين في الميدان، محملاً حكومة نتنياهو المسئولية عن شرعنة هذه الممارسات ضد الشعب الفلسطيني.