بشار الأسد: استعادة مدينة تدمر "إنجاز مهم ودليل على نجاعة استراتيجية الجيش"

رام الله - دنيا الوطن - وكالات
أشاد الرئيس السوري بشار الأسد الأحد 27 آذار ـ مارس باستعادة الجيش السيطرة على مدينة تدمر الأثرية من أيدي تنظيم "الدولة الإسلامية" معتبرا ذلك "إنجازا مهما" بحسب تصريحات أوردتها وكالة الإنباء السورية (سانا).
وقال الأسد خلال استقباله وفدا برلمانيا فرنسيا في دمشق إن استعادة تدمر تعد "انجازا مهما ودليلا جديدا على نجاعة الإستراتيجية التي ينتهجها الجيش السوري وحلفاؤه في الحرب على الإرهاب".
واعتبر الأسد أيضا أن ذلك يظهر "عدم جدية التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ويضم أكثر من ستين دولة في محاربة الإرهاب بالنظر إلى ضآلة ما حققه هذا التحالف منذ إنشائه قبل نحو عام ونصف".
وقد ألحق الجيش السوري بدعم روسي هزيمة ساحقة بتنظيم "الدولة الإسلامية" الجهادي عبر استعادة السيطرة على مدينة تدمر الأثرية ووعد بطرده من معاقله الرئيسية في سوريا.
وهذا الانتصار هو الأكبر للنظام على الجهاديين منذ بدء تدخل روسيا الحليفة الكبيرة للرئيس بشار الأسد في الحرب الدائرة في سوريا في أيلول ـ سبتمبر 2015.
وقد بدأت القوات السورية مدعومة بالطيران الروسي وقوات خاصة روسية ومقاتلي حزب الله الشيعي اللبناني، في السابع من آذار ـ مارس هجومها لاستعادة تدمر من تنظيم "الدولة الأسلامية".
بعد استعادة المدينة الأثرية التي يعود تاريخها إلى أكثر من ألفي عام، لم يبق أمام الجيش إلا طرد عناصر التنظيم من بلدة العليانية على بعد 60 كلم جنوبا لاستعادة البادية السورية بالكامل والتقدم نحو الحدود العراقية الخاضعة بالجزء الأكبر منها للتنظيم
أشاد الرئيس السوري بشار الأسد الأحد 27 آذار ـ مارس باستعادة الجيش السيطرة على مدينة تدمر الأثرية من أيدي تنظيم "الدولة الإسلامية" معتبرا ذلك "إنجازا مهما" بحسب تصريحات أوردتها وكالة الإنباء السورية (سانا).
وقال الأسد خلال استقباله وفدا برلمانيا فرنسيا في دمشق إن استعادة تدمر تعد "انجازا مهما ودليلا جديدا على نجاعة الإستراتيجية التي ينتهجها الجيش السوري وحلفاؤه في الحرب على الإرهاب".
واعتبر الأسد أيضا أن ذلك يظهر "عدم جدية التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ويضم أكثر من ستين دولة في محاربة الإرهاب بالنظر إلى ضآلة ما حققه هذا التحالف منذ إنشائه قبل نحو عام ونصف".
وقد ألحق الجيش السوري بدعم روسي هزيمة ساحقة بتنظيم "الدولة الإسلامية" الجهادي عبر استعادة السيطرة على مدينة تدمر الأثرية ووعد بطرده من معاقله الرئيسية في سوريا.
وهذا الانتصار هو الأكبر للنظام على الجهاديين منذ بدء تدخل روسيا الحليفة الكبيرة للرئيس بشار الأسد في الحرب الدائرة في سوريا في أيلول ـ سبتمبر 2015.
وقد بدأت القوات السورية مدعومة بالطيران الروسي وقوات خاصة روسية ومقاتلي حزب الله الشيعي اللبناني، في السابع من آذار ـ مارس هجومها لاستعادة تدمر من تنظيم "الدولة الأسلامية".
بعد استعادة المدينة الأثرية التي يعود تاريخها إلى أكثر من ألفي عام، لم يبق أمام الجيش إلا طرد عناصر التنظيم من بلدة العليانية على بعد 60 كلم جنوبا لاستعادة البادية السورية بالكامل والتقدم نحو الحدود العراقية الخاضعة بالجزء الأكبر منها للتنظيم
التعليقات