(قصائد لا تجوع) حملة إلكترونية شعرية للتضامن مع أمعاء الأحرار الجائعة في فلسطين وسورية

بيروت: فايز أبوعيد
تحت عنوان (قصائد لا تجوع) أطلق بيت فلسطين للشعر وثقافة العودة بالتعاون مع رابطة الكتاب والأدباء الفلسطينيين ورابطة شعراء العرب وملتقى حران الثقافي، حملته الإلكترونية الشعرية للتضامن مع أمعاء الأحرار الجائعة في فلسطين وسورية.
(قصائد لا تجوع) حملة شعرية إلكترونية الهدف من إطلاقها استنفار قرائح الشعراء واستنهاض أقلامهم للمشاركة بقصائد مكتوبة أو مرئية أوصوتية لنصرة أحرار فلسطين وسورية، و لتكون تلك القصائد شاهداً على ما يرتكب من جرائم بحقهم، وللتعريف بمأساتهم وآلامهم التي يعانونها بسبب الحصار والدمار وقطع مقومات الحياة عنهم، وكذلك لمطالبة المجتمع الدولي بالضغط على القوى الإقليمية والمنظمات الإنسانية للقيام بواجبها الإنساني تجاه المدنيين.
هذا وتأتي أهمية هذه الحملة من خلال تعاون ومشاركة ثلاث مؤسسات ثقافية، بهدف تحشيد العمل المؤسسي الثقافي وإطلاق مشاريع مشتركة علی أرض الواقع تلامس هموم الناس. يُشار إلى أن بيت فلسطين للشعر وثقافة العودة كان قد أطلق سبع حملات إلكترونيّة سابقة, وذلك لحث الشعراء والأدباء والفنانين على نظم قصائد لنصرة الشعب الفلسطيني والسوري, وإبراز معاناتهم, وما يتعرضون له من عدوان وقصف وقتل وحصار وتجويع، ولتكون تلك الحملات منبراً قادراً على إحداث تفاعل وحراك شعبي مع اللاجئين الفلسطينيين والسوريين.
تحت عنوان (قصائد لا تجوع) أطلق بيت فلسطين للشعر وثقافة العودة بالتعاون مع رابطة الكتاب والأدباء الفلسطينيين ورابطة شعراء العرب وملتقى حران الثقافي، حملته الإلكترونية الشعرية للتضامن مع أمعاء الأحرار الجائعة في فلسطين وسورية.
(قصائد لا تجوع) حملة شعرية إلكترونية الهدف من إطلاقها استنفار قرائح الشعراء واستنهاض أقلامهم للمشاركة بقصائد مكتوبة أو مرئية أوصوتية لنصرة أحرار فلسطين وسورية، و لتكون تلك القصائد شاهداً على ما يرتكب من جرائم بحقهم، وللتعريف بمأساتهم وآلامهم التي يعانونها بسبب الحصار والدمار وقطع مقومات الحياة عنهم، وكذلك لمطالبة المجتمع الدولي بالضغط على القوى الإقليمية والمنظمات الإنسانية للقيام بواجبها الإنساني تجاه المدنيين.
هذا وتأتي أهمية هذه الحملة من خلال تعاون ومشاركة ثلاث مؤسسات ثقافية، بهدف تحشيد العمل المؤسسي الثقافي وإطلاق مشاريع مشتركة علی أرض الواقع تلامس هموم الناس. يُشار إلى أن بيت فلسطين للشعر وثقافة العودة كان قد أطلق سبع حملات إلكترونيّة سابقة, وذلك لحث الشعراء والأدباء والفنانين على نظم قصائد لنصرة الشعب الفلسطيني والسوري, وإبراز معاناتهم, وما يتعرضون له من عدوان وقصف وقتل وحصار وتجويع، ولتكون تلك الحملات منبراً قادراً على إحداث تفاعل وحراك شعبي مع اللاجئين الفلسطينيين والسوريين.