كولومبيا..احياء يوم التضامن العالمي مع شعبنا في الداخل

رام الله - دنيا الوطن
أحيت سفارة فلسطين في كولومبيا اليوم العالمي للتضامن مع حقوق فلسطينيي 48 وذلك في مقر السفارة بحضور لفيف من الشخصيات الاعتبارية ضمت مديرة آسيا وإفريقيا وأوقيانوسيا في وزارة الخارجية الكولومبية ومسؤولة الشرق الأوسط في الوزارة وسفراء الدول العربية والمنظمات الدولية العاملة في كولومبيا وممثلي الأحزاب منظمات حقوق الانسان والمجتمع المدني والجالية الفلسطينية وأصدقاء ومتضامنين من أبناء الشعب الكولومبي ونقلته بعض وسائل الاعلام المحلية.
وألقى السفير الفلسطيني كلمة في الحضور تحدث بها عن واقع الشعب الفلسطيني في الداخل وما يعاني منه من سياسة تفرقة عنصرية بدأت منذ تأسيس دولة إسرائيل على حساب نكبة الشعب الفلسطيني وانتهاء بكل الإجراءات والقوانين العنصرية التي تقترحها الحكومة الإسرائيلية وتقرها الكنيست والهادفة الى تهويد ما تبقى من الأرض الفلسطينية ومحاصرة الفلسطينيين هناك والقضاء على هويتهم وكتم صوتهم وتحويلهم إلى أقلية مهمشة لا دور لها ولا أهمية.
عرض بعد الكلمة فيلم وثائقي من انتاج مركز عدالة، يفضح التمييز القائم ضد الأقلية الفلسطينية، تلاه فقرة موسيقية، حيث قدمت فرقة القنطرة اللاتينية وتضم مجموعة من الشباب الكولومبي، معزوفات موسيقية شرقية تضامنا منها مع قضية فلسطينيي عام 48.
يذكر أنه على هامش الحدث جرى لقاء موسع لخريجي دورات "فلسطين، حتى لا ننسى" للتباحث في وضع خطة لتفعيل مشاركتهم في أنشطة تضامنية مع قضية فلسطين.
أحيت سفارة فلسطين في كولومبيا اليوم العالمي للتضامن مع حقوق فلسطينيي 48 وذلك في مقر السفارة بحضور لفيف من الشخصيات الاعتبارية ضمت مديرة آسيا وإفريقيا وأوقيانوسيا في وزارة الخارجية الكولومبية ومسؤولة الشرق الأوسط في الوزارة وسفراء الدول العربية والمنظمات الدولية العاملة في كولومبيا وممثلي الأحزاب منظمات حقوق الانسان والمجتمع المدني والجالية الفلسطينية وأصدقاء ومتضامنين من أبناء الشعب الكولومبي ونقلته بعض وسائل الاعلام المحلية.
وألقى السفير الفلسطيني كلمة في الحضور تحدث بها عن واقع الشعب الفلسطيني في الداخل وما يعاني منه من سياسة تفرقة عنصرية بدأت منذ تأسيس دولة إسرائيل على حساب نكبة الشعب الفلسطيني وانتهاء بكل الإجراءات والقوانين العنصرية التي تقترحها الحكومة الإسرائيلية وتقرها الكنيست والهادفة الى تهويد ما تبقى من الأرض الفلسطينية ومحاصرة الفلسطينيين هناك والقضاء على هويتهم وكتم صوتهم وتحويلهم إلى أقلية مهمشة لا دور لها ولا أهمية.
عرض بعد الكلمة فيلم وثائقي من انتاج مركز عدالة، يفضح التمييز القائم ضد الأقلية الفلسطينية، تلاه فقرة موسيقية، حيث قدمت فرقة القنطرة اللاتينية وتضم مجموعة من الشباب الكولومبي، معزوفات موسيقية شرقية تضامنا منها مع قضية فلسطينيي عام 48.
يذكر أنه على هامش الحدث جرى لقاء موسع لخريجي دورات "فلسطين، حتى لا ننسى" للتباحث في وضع خطة لتفعيل مشاركتهم في أنشطة تضامنية مع قضية فلسطين.
التعليقات