"التدخل العسكري في ليبيا لمنع تمدد "داعش" غير وارد في المرحلة الراهنة"
رام الله - دنيا الوطن
بعد يوم من اجتماع ضم ممثلين عن 23 دولة في روما لتقييم الوضع في ليبيا في ظل تمدد "تنظيم الدولة الإسلامية" أعرب المجتمع الدولي عن قلقه إزاء تمدد و تعاظم دور التنظيم في ليبيا مستبعدا في الوقت نفسه إمكانية التدخل العسكري في المرحلة الراهنة لوقف هذا التمدد.أكد وزراء خارجية 23 بلدا عضوا في المجموعة التي تمثل تحالفا من 66 بلدا في بيانهم الختامي "سنكثف ونسرع حملتنا ضد تنظيم الدولة الإسلامية ونكرر التزامنا بدحر هذا التنظيم الوحشي بشكل كامل".
وأعرب الوزراء عن عزمهم على تكثيف الضربات الجوية، الأمر الذي طالب به وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، وتدريب قوات الأمن، الأمر الذي تقوم به إيطاليا، على أن تتولى النرويج عمليات نزع الألغام كما أوضح كيري.
وستناقش التفاصيل خلال اجتماع يعقده وزراء دفاع التحالف الأسبوع المقبل في بروكسل.
ورحب التحالف الذي شكل قبل عام وعقد اجتماعه السابق في باريس في حزيران/يونيو الماضي بالهزائم التي تكبدها تنظيم "الدولة الإسلامية".
وأورد البيان الختامي أن الجهاديين خسروا في العراق نحو "أربعين في المائة من الأراضي" التي كانوا يسيطرون عليها، فيما حقق التحالف "نتائج ملموسة" في سوريا وخصوصا بفضل الضربات الجوية.
قال وزير الخارجية الايطالي باولو جنتيلوني من جهته "نعلم أن أمامنا تنظيما يتمتع بصلابة شديدة وقادرا على وضع خطة إستراتيجية، وعلينا بالتالي ألا نقلل من خطورته".
وتطرق الوزير الايطالي أيضا إلى الخطر الذي يشكله التنظيم في ليبيا التي لا تبعد سوى 350 كلم عن الشواطئ الايطالية مشددا على ضرورة الاعتماد على حكومة الوفاق الوطني لمواجهة الوضع في هذا البلد.
وشدد البيان الختامي أيضا على أن التحالف سيواصل متابعة تطورات الوضع في ليبيا "عن كثب" وهو يبقى "مستعدا لدعم" حكومة الوفاق الوطني. لكن التدخل العسكري في هذا البلد يبقى غير وارد في المرحلة الراهنة.
أكد وزراء خارجية 23 بلدا عضوا في المجموعة التي تمثل تحالفا من 66 بلدا في بيانهم الختامي "سنكثف ونسرع حملتنا ضد تنظيم الدولة الإسلامية ونكرر التزامنا بدحر هذا التنظيم الوحشي بشكل كامل".
وأعرب الوزراء عن عزمهم على تكثيف الضربات الجوية، الأمر الذي طالب به وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، وتدريب قوات الأمن، الأمر الذي تقوم به إيطاليا، على أن تتولى النرويج عمليات نزع الألغام كما أوضح كيري.
وستناقش التفاصيل خلال اجتماع يعقده وزراء دفاع التحالف الأسبوع المقبل في بروكسل.
ورحب التحالف الذي شكل قبل عام وعقد اجتماعه السابق في باريس في حزيران/يونيو الماضي بالهزائم التي تكبدها تنظيم "الدولة الإسلامية".
وأورد البيان الختامي أن الجهاديين خسروا في العراق نحو "أربعين في المائة من الأراضي" التي كانوا يسيطرون عليها، فيما حقق التحالف "نتائج ملموسة" في سوريا وخصوصا بفضل الضربات الجوية.
قال وزير الخارجية الايطالي باولو جنتيلوني من جهته "نعلم أن أمامنا تنظيما يتمتع بصلابة شديدة وقادرا على وضع خطة إستراتيجية، وعلينا بالتالي ألا نقلل من خطورته".
وتطرق الوزير الايطالي أيضا إلى الخطر الذي يشكله التنظيم في ليبيا التي لا تبعد سوى 350 كلم عن الشواطئ الايطالية مشددا على ضرورة الاعتماد على حكومة الوفاق الوطني لمواجهة الوضع في هذا البلد.
وشدد البيان الختامي أيضا على أن التحالف سيواصل متابعة تطورات الوضع في ليبيا "عن كثب" وهو يبقى "مستعدا لدعم" حكومة الوفاق الوطني. لكن التدخل العسكري في هذا البلد يبقى غير وارد في المرحلة الراهنة.
بعد يوم من اجتماع ضم ممثلين عن 23 دولة في روما لتقييم الوضع في ليبيا في ظل تمدد "تنظيم الدولة الإسلامية" أعرب المجتمع الدولي عن قلقه إزاء تمدد و تعاظم دور التنظيم في ليبيا مستبعدا في الوقت نفسه إمكانية التدخل العسكري في المرحلة الراهنة لوقف هذا التمدد.أكد وزراء خارجية 23 بلدا عضوا في المجموعة التي تمثل تحالفا من 66 بلدا في بيانهم الختامي "سنكثف ونسرع حملتنا ضد تنظيم الدولة الإسلامية ونكرر التزامنا بدحر هذا التنظيم الوحشي بشكل كامل".
وأعرب الوزراء عن عزمهم على تكثيف الضربات الجوية، الأمر الذي طالب به وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، وتدريب قوات الأمن، الأمر الذي تقوم به إيطاليا، على أن تتولى النرويج عمليات نزع الألغام كما أوضح كيري.
وستناقش التفاصيل خلال اجتماع يعقده وزراء دفاع التحالف الأسبوع المقبل في بروكسل.
ورحب التحالف الذي شكل قبل عام وعقد اجتماعه السابق في باريس في حزيران/يونيو الماضي بالهزائم التي تكبدها تنظيم "الدولة الإسلامية".
وأورد البيان الختامي أن الجهاديين خسروا في العراق نحو "أربعين في المائة من الأراضي" التي كانوا يسيطرون عليها، فيما حقق التحالف "نتائج ملموسة" في سوريا وخصوصا بفضل الضربات الجوية.
قال وزير الخارجية الايطالي باولو جنتيلوني من جهته "نعلم أن أمامنا تنظيما يتمتع بصلابة شديدة وقادرا على وضع خطة إستراتيجية، وعلينا بالتالي ألا نقلل من خطورته".
وتطرق الوزير الايطالي أيضا إلى الخطر الذي يشكله التنظيم في ليبيا التي لا تبعد سوى 350 كلم عن الشواطئ الايطالية مشددا على ضرورة الاعتماد على حكومة الوفاق الوطني لمواجهة الوضع في هذا البلد.
وشدد البيان الختامي أيضا على أن التحالف سيواصل متابعة تطورات الوضع في ليبيا "عن كثب" وهو يبقى "مستعدا لدعم" حكومة الوفاق الوطني. لكن التدخل العسكري في هذا البلد يبقى غير وارد في المرحلة الراهنة.
أكد وزراء خارجية 23 بلدا عضوا في المجموعة التي تمثل تحالفا من 66 بلدا في بيانهم الختامي "سنكثف ونسرع حملتنا ضد تنظيم الدولة الإسلامية ونكرر التزامنا بدحر هذا التنظيم الوحشي بشكل كامل".
وأعرب الوزراء عن عزمهم على تكثيف الضربات الجوية، الأمر الذي طالب به وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، وتدريب قوات الأمن، الأمر الذي تقوم به إيطاليا، على أن تتولى النرويج عمليات نزع الألغام كما أوضح كيري.
وستناقش التفاصيل خلال اجتماع يعقده وزراء دفاع التحالف الأسبوع المقبل في بروكسل.
ورحب التحالف الذي شكل قبل عام وعقد اجتماعه السابق في باريس في حزيران/يونيو الماضي بالهزائم التي تكبدها تنظيم "الدولة الإسلامية".
وأورد البيان الختامي أن الجهاديين خسروا في العراق نحو "أربعين في المائة من الأراضي" التي كانوا يسيطرون عليها، فيما حقق التحالف "نتائج ملموسة" في سوريا وخصوصا بفضل الضربات الجوية.
قال وزير الخارجية الايطالي باولو جنتيلوني من جهته "نعلم أن أمامنا تنظيما يتمتع بصلابة شديدة وقادرا على وضع خطة إستراتيجية، وعلينا بالتالي ألا نقلل من خطورته".
وتطرق الوزير الايطالي أيضا إلى الخطر الذي يشكله التنظيم في ليبيا التي لا تبعد سوى 350 كلم عن الشواطئ الايطالية مشددا على ضرورة الاعتماد على حكومة الوفاق الوطني لمواجهة الوضع في هذا البلد.
وشدد البيان الختامي أيضا على أن التحالف سيواصل متابعة تطورات الوضع في ليبيا "عن كثب" وهو يبقى "مستعدا لدعم" حكومة الوفاق الوطني. لكن التدخل العسكري في هذا البلد يبقى غير وارد في المرحلة الراهنة.