الحملة الوطنية السعودية للاجئين السوريين في منطقة شبعا جنوب لبنان خلال المحطة السادسة و العشرين من مشروع شقيقي دفئك هدفي

رام الله - دنيا الوطن
استمرارا لمشروعها الاغاثي الهام ، وزعت الحملة الوطنية السعودية من خلال مكتبها في الجمهورية اللبنانية ( 7968 ) قطعة شتوية على الاسر السورية اللاجئة في منطقة شبعا جنوب لبنان وذلك خلال المحطة السادسة و العشرون من مشروع شقيقي دفئك هدفي 3
حيث عملت الحملة خلال هذه المحطة على تأمين 498 اسرة سورية لاجئة بالبطانيات و الجاكيتات و الكنزات و الشالات النسائية وأغطية الراس وخلافة من المواد و المستلزمات الشتوية .
مدير مكتب الحملة في لبنان الاستاذ / وليد الجلال اوضح ان مكتب الحملة في لبنان يعمل بكل تميز على توصيل الكسوة و المساعدات المتنوعة للأشقاء اللاجئين السوريين والوصول لهم في مختلف مناطق سكنهم من الجمهورية اللبنانية ، منوها الى ان المحطة القادمة ستكون بعون الله في منطقة البترون شمال لبنان .
بدورة اكد المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا / الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان ان الحملة مازالت تمضي بكل ثبات وإيمان في اداء رسالتها الانسانية النقية النبيلة في اغاثة ومساندة الاشقاء اللاجئين و النازحين السوريين ، وتقدم لهم كل ما يلزمهم من متطلبات الحياة التي يحتاجونها في بيئة اللجوء و النزوح بجميع اشكاله.
وأضاف السمحان ان الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا احدثت من خلال برامجها الاغاثية المتنوعة تغييرا واضحا على الواقع المعيشي للأسر السورية اللاجئة و النازحة ولله الحمد فقد قدمت العلاج و الكساء و الطعام والمسكن وغيرها من الاحتياجات وساهمت في برامج التعليم و التدريب والبرامج التنموية الاخرى ،وذلك التزما بالواجب الديني و الانساني الذي يحتم علينا ان نقف الى جانب الاشقاء السوريين ، وتنفيذا للتطلعات السديدة التي سنتها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الامين وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - وتلبية لرغبات الشعب السعودي الكريم في اعانة ودعم ومساندة الاشقاء السوريين في ازمتهم الانسانية التي يعانون منها منذ اربعة اعوام ونيف ، داعيا الله العلي القدير ان يبارك برجل الاغاثة الاول الملك سلمان بن عبد العزيز وان يجزيه عن شعبه وأمته خير الجزاء ، وان يديم النعم و الخيرات على المملكة العربية السعودية وان يحفظها من كل سوء ، وان يجزي الشعب السعودي الكريم عن تبرعاته خير الجزاء .






استمرارا لمشروعها الاغاثي الهام ، وزعت الحملة الوطنية السعودية من خلال مكتبها في الجمهورية اللبنانية ( 7968 ) قطعة شتوية على الاسر السورية اللاجئة في منطقة شبعا جنوب لبنان وذلك خلال المحطة السادسة و العشرون من مشروع شقيقي دفئك هدفي 3
حيث عملت الحملة خلال هذه المحطة على تأمين 498 اسرة سورية لاجئة بالبطانيات و الجاكيتات و الكنزات و الشالات النسائية وأغطية الراس وخلافة من المواد و المستلزمات الشتوية .
مدير مكتب الحملة في لبنان الاستاذ / وليد الجلال اوضح ان مكتب الحملة في لبنان يعمل بكل تميز على توصيل الكسوة و المساعدات المتنوعة للأشقاء اللاجئين السوريين والوصول لهم في مختلف مناطق سكنهم من الجمهورية اللبنانية ، منوها الى ان المحطة القادمة ستكون بعون الله في منطقة البترون شمال لبنان .
بدورة اكد المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا / الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان ان الحملة مازالت تمضي بكل ثبات وإيمان في اداء رسالتها الانسانية النقية النبيلة في اغاثة ومساندة الاشقاء اللاجئين و النازحين السوريين ، وتقدم لهم كل ما يلزمهم من متطلبات الحياة التي يحتاجونها في بيئة اللجوء و النزوح بجميع اشكاله.
وأضاف السمحان ان الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا احدثت من خلال برامجها الاغاثية المتنوعة تغييرا واضحا على الواقع المعيشي للأسر السورية اللاجئة و النازحة ولله الحمد فقد قدمت العلاج و الكساء و الطعام والمسكن وغيرها من الاحتياجات وساهمت في برامج التعليم و التدريب والبرامج التنموية الاخرى ،وذلك التزما بالواجب الديني و الانساني الذي يحتم علينا ان نقف الى جانب الاشقاء السوريين ، وتنفيذا للتطلعات السديدة التي سنتها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الامين وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - وتلبية لرغبات الشعب السعودي الكريم في اعانة ودعم ومساندة الاشقاء السوريين في ازمتهم الانسانية التي يعانون منها منذ اربعة اعوام ونيف ، داعيا الله العلي القدير ان يبارك برجل الاغاثة الاول الملك سلمان بن عبد العزيز وان يجزيه عن شعبه وأمته خير الجزاء ، وان يديم النعم و الخيرات على المملكة العربية السعودية وان يحفظها من كل سوء ، وان يجزي الشعب السعودي الكريم عن تبرعاته خير الجزاء .







التعليقات