من أجمل طفلة إلى "سيدة الشاشة العربية" .. في ذكرى وفاتها الأولى دنيا الوطن تجمع معلومات وصور نادرة عن "فاتن حمامة"

رام الله - خاص دنيا الوطن
في مثل هذا اليوم من العام الماضي فُجع العالم العربي بخبر وفاة الفنانة القديرة وسيدة الشاشة العربية "فاتن حمامة" عن عمر يناهز 84 عاما إثر أزمة صحية مفاجئة.
ورغم مرور عام على وفاتها , إلا فنانة قديرة مثل "فاتن حمامة" لا يمكن أن تُنسى ولو بعد عدة سنوات .
في ذكرى وفاتها الأولى .. دنيا الوطن تجمع صور ومعلومات نادرة عنها نشرتها الصحف المصرية سابقا :
- بعد انتهاء الكوافير من تسريح شعرها كانت تضع يديها وتسرحه مرة أخرى، وعندما سألتها الفنانة سميرة عبد العزيز عن الأمر قالت "علشان أكون طبيعية"، ونفس الشيء في المكياج حيث كانت تمسك بمنديلها وتخفف تمامًا من المواد الموضوعة على وجهها شكلًا وموضوعًا، ولم تكن تضع الماكياج أبدا أثناء وجودها في المنزل.
- كانت تحب المشي، وأكثر ما كان يسعدها في سكنها الجديد بالقطامية أنه كان يحتوي على حديقة تمشي فيها كل يوم، حتى إنها كانت تقول إن زوجها الدكتور محمد عبد الوهاب كان يعد مشيه بها بالخطوة لكنها كانت تقوم بلفها من ثلاث إلى أربع مرات إضافة إلى حبها الاستماع إلى الموسيقي والقراءة.
- كانت تحب النباتات جدًا، خاصة الورود، وكانت حريصة على زراعتها في منزلها.
- إحساس فاتن الأم كان ناقصًا إلى حد ما لأنها حُرمت من أبنائها بسبب ظروف عملها، لكنها عوضته في أحفادها لابنتها نادية لأنها كانت تحبهم ومتعلقة بهم جدًا، وكانت تظهر حنانا بالغا بأحفادها، حيث كانت تضعهم على حجرها وتقبلهم طول الوقت.
- كان عندها طباخة مغربية تشرف عليها، وكانت تدخل المطبخ لكي تطمئن على نسبة الدهون في الأكل لأنها كانت تكره الأكل الدسم، ودائمًا كان أكلها المفضل السوتيه والمشويات.
- تزوجت ثلاث مرات ، كان الأول في عام 1947 حيث تزوجت من المخرج عزالدين ذوالفقار أثناء تصوير فيلم أبو زيد الهلالي (1947)، وأسسا معًا شركة إنتاج سينمائية قامت بإنتاج فيلم موعد مع الحياة (1954) (وكان هذا الفيلم سبب إطلاق النقاد لقب سيدة الشاشة العربية عليها). وظلّت منذ ذلك اليوم ولحد آخر أعمالها وجه القمر (2000) صاحبة أعلى أجر على صعيد الفنانات
- كانت وصيتها عدم إقامة عزاء لها , وكشف الإعلامي مفيد فوزي السبب حين قال :" "فاتن حمامة أخبرتني أنها لا تريد أن تكون مثار حديث الناس بداخل صيوان العزاء، وأنها تعتبر أن الناس أصبحوا يذهبون إلى السرداقات حاليا من أجل تبادل أرقام هواتفهم وليس من أجل التعبير عن أحزانهم".

























- رثاها الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي بهذه القصيدة المؤثرة :
في مثل هذا اليوم من العام الماضي فُجع العالم العربي بخبر وفاة الفنانة القديرة وسيدة الشاشة العربية "فاتن حمامة" عن عمر يناهز 84 عاما إثر أزمة صحية مفاجئة.
ورغم مرور عام على وفاتها , إلا فنانة قديرة مثل "فاتن حمامة" لا يمكن أن تُنسى ولو بعد عدة سنوات .
في ذكرى وفاتها الأولى .. دنيا الوطن تجمع صور ومعلومات نادرة عنها نشرتها الصحف المصرية سابقا :
- بعد انتهاء الكوافير من تسريح شعرها كانت تضع يديها وتسرحه مرة أخرى، وعندما سألتها الفنانة سميرة عبد العزيز عن الأمر قالت "علشان أكون طبيعية"، ونفس الشيء في المكياج حيث كانت تمسك بمنديلها وتخفف تمامًا من المواد الموضوعة على وجهها شكلًا وموضوعًا، ولم تكن تضع الماكياج أبدا أثناء وجودها في المنزل.
- كانت تحب المشي، وأكثر ما كان يسعدها في سكنها الجديد بالقطامية أنه كان يحتوي على حديقة تمشي فيها كل يوم، حتى إنها كانت تقول إن زوجها الدكتور محمد عبد الوهاب كان يعد مشيه بها بالخطوة لكنها كانت تقوم بلفها من ثلاث إلى أربع مرات إضافة إلى حبها الاستماع إلى الموسيقي والقراءة.
- كانت تحب النباتات جدًا، خاصة الورود، وكانت حريصة على زراعتها في منزلها.
- إحساس فاتن الأم كان ناقصًا إلى حد ما لأنها حُرمت من أبنائها بسبب ظروف عملها، لكنها عوضته في أحفادها لابنتها نادية لأنها كانت تحبهم ومتعلقة بهم جدًا، وكانت تظهر حنانا بالغا بأحفادها، حيث كانت تضعهم على حجرها وتقبلهم طول الوقت.
- كان عندها طباخة مغربية تشرف عليها، وكانت تدخل المطبخ لكي تطمئن على نسبة الدهون في الأكل لأنها كانت تكره الأكل الدسم، ودائمًا كان أكلها المفضل السوتيه والمشويات.
- تزوجت ثلاث مرات ، كان الأول في عام 1947 حيث تزوجت من المخرج عزالدين ذوالفقار أثناء تصوير فيلم أبو زيد الهلالي (1947)، وأسسا معًا شركة إنتاج سينمائية قامت بإنتاج فيلم موعد مع الحياة (1954) (وكان هذا الفيلم سبب إطلاق النقاد لقب سيدة الشاشة العربية عليها). وظلّت منذ ذلك اليوم ولحد آخر أعمالها وجه القمر (2000) صاحبة أعلى أجر على صعيد الفنانات
- انتهت العلاقة مع ذو الفقار بالطلاق عام1954 وتزوجت عام 1955 من الفنان عمر الشريف, وانفصلت عنه عام 1966 إلى أن ارتبطت بالطبيب محمد عبد الوهاب عام 1975 وكان لها مثال الزوج المحب والمخلص .
- زوجها الدكتور محمد عبد الوهاب كان يحبها جدا، وكان يجلس تحت أقدامها خلال أزمتها الصحية، وكان يقبل يدها ويسألها عن صحتها، وكانت هي ترد دائما: "أنا كويسة، انتوا بس اللي بتعيوني"، ولكن الدكتور محمد كان يعلم ما تعانيه من ألم، وهو الأمر الذي انتهى بوفاتها.
- لم تتحدث فاتن عن قصة زواجها من عبد الوهاب ولم تسلط وسائل الإعلام الضوء عليها وربما لهذا السبب كانت علاقة الزواج بينهما ناجحة ومستقرة قائمة على أساس متين من الحب والاحترام والود فلم يغر الدكتور عبد الوهاب من شهرة زوجته ولم تشعره هي أنها تفوقه شهرة بل كانت تكن له كل التقدير والاحترام والإخلاص.
- زوجها الدكتور محمد عبد الوهاب كان يحبها جدا، وكان يجلس تحت أقدامها خلال أزمتها الصحية، وكان يقبل يدها ويسألها عن صحتها، وكانت هي ترد دائما: "أنا كويسة، انتوا بس اللي بتعيوني"، ولكن الدكتور محمد كان يعلم ما تعانيه من ألم، وهو الأمر الذي انتهى بوفاتها.
- لم تتحدث فاتن عن قصة زواجها من عبد الوهاب ولم تسلط وسائل الإعلام الضوء عليها وربما لهذا السبب كانت علاقة الزواج بينهما ناجحة ومستقرة قائمة على أساس متين من الحب والاحترام والود فلم يغر الدكتور عبد الوهاب من شهرة زوجته ولم تشعره هي أنها تفوقه شهرة بل كانت تكن له كل التقدير والاحترام والإخلاص.
- المرأة الوحيدة التي سكنت قلب الفنان العالمي عمر الشريف ووالدة ابنه الوحيد "طارق", وانفصلا بسبب إهماله لها وقيل أنه توفي حزنا عليها حيث توفي بعدها بأشهر قليلة .
- كانت ترفض الحديث عن فترة زواجها بعُمر الشريف احتراما لحبها الحقيقي وهو "زوجها"
- كانت ترفض الحديث عن فترة زواجها بعُمر الشريف احتراما لحبها الحقيقي وهو "زوجها"
- كانت وصيتها عدم إقامة عزاء لها , وكشف الإعلامي مفيد فوزي السبب حين قال :" "فاتن حمامة أخبرتني أنها لا تريد أن تكون مثار حديث الناس بداخل صيوان العزاء، وأنها تعتبر أن الناس أصبحوا يذهبون إلى السرداقات حاليا من أجل تبادل أرقام هواتفهم وليس من أجل التعبير عن أحزانهم".

























التعليقات