عاجل

  • 35 شهيدا بغارات إسرائيلية على القطاع منذ فجر اليوم بينهم 18 بمدينة غزة وشمال القطاع

  • مجمع ناصر الطبي: خمسة شهداء بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب مركز مساعدات شمال مدينة رفح

  • شهيدان في قصف للاحتلال قرب مدينة حمد السكنية شمال غرب مدينة خانيونس

  • شهيدان أحدهما طفل في قصف للاحتلال على شارع الفواخير بمدينة غزة

  • شهيدان بقصف مُسيرة إسرائيلية لمركبة، في حي الصبرة جنوب مدينة غزة

  • طيران الاحتلال يشن غارة على محيط محطة عصفور في بلدة بني سهيلا شرق مدينة خانيونس

  • طيران الاحتلال يقصف منزلاً لعائلة "الغزالي" قرب المسجد العمري في البلدة القديمة بمدينة غزة

الأونروا تناشد للحصول على أكثر من 800 مليون دولار من أجل سورية

رام الله - دنيا الوطن
ناشدت الأونروا في بيان صحفي للحصول على أكثر من 800 مليون دولار من أجل سورية وفلسطين

نص البيان:
في الوقت الذي تقوم فيه وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا) اليوم بإطلاق مناشدتين طارئتين بمبلغ 817 مليون دولار من أجل سورية والأراضي الفلسطينية المحتلة، فإن الظروف في تلك المناطق لا تزال تعاني من آثار لا هوادة لها جراء النزاع والاحتلال والحصار.

إن غالبية لاجئي فلسطين في سورية والبالغ عددهم 450,000 شخص قد أصبحوا مشردين الآن ويعتمد 95% منهم على الأونروا للحصول على المساعدة. ولا يزال الآلاف محاصرين في مناطق النزاع النشط حيث يواجهون معاناة هائلة. كما أن حوالي عشرات الآلاف من الأشخاص قد فروا إلى الأردن ولبنان حيث يعيشون، على الرغم من سخاء البلدان التي تستضيفهم، وجودا مهمشا ويائسا.

وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإن لاجئي فلسطين يعانون من عواقب دائمة لاحتلال يقترب الآن من عامه الخمسين وحصار مستمر طوال عقد كامل يعملان على التأثير في كل جانب من جوانب حياتهم. وفي حين كان ما يقارب من 80,000 شخص في غزة في عام 2000 يعتمدون على المساعدات الإنسانية، فقد ارتفع هذا الرقم ليصبح أكثر من 830,000 شخص اليوم. وفي الضفة الغربية، فإن نشاط بناء المستوطنات قد أدى إلى جعل عدة آلاف من الأشخاص واقعون تحت خطر التهجير القسري والطرد.

وقال المفوض العام للأونروا بيير كرينبول لدى الإعلان عن المناشدتين بأنه "في ظل غياب آفاق الحلول السياسية، ستعمل الأونروا على حشد خبرتها الإنسانية والتزامها من أجل التصدي للاحتياجات الطارئة المتعددة التي تواجه لاجئي فلسطين". وأضاف كرينبول: "وسنقوم أيضا بكسب التأييد وبشكل قوي من أجل تحسين احترام حقوقهم. إن الدعم لمناشداتنا يساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في وقت ينتشر التطرف فيه مثلما يحقق أيضا قدرا من الكرامة لمجتمع ظل محروما من حل عادل لفترة طويلة من الزمن".

التعليقات