رئيس اتحاد إذاعات الدول العربية يهنئ خادم الحرمين الشريفين بالذكرى الأولى للبيعة
رام الله - دنيا الوطن-عبدالله الينبعاوي
رفع رئيس اتحاد إذاعات الدول العربية وكيل وزارة الاعلام الكويتية لقطاع التخطيط الاعلامي والتنمية المعرفية محمد عبدالمحسن العواش ، أسمى آيات التهنئة والتبريكات للمملكة العربية السعودية ملكا وحكومة وشعبا ، بمناسبة العيد الأول لجلوس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وقال العواش في تصريح صحفي بهذه المناسبة : إن مايتسم به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ، من خصال وسمات نبيلة ورثها أبناء الملك المؤسس رحمه الله ، وساروا على نهجها من بعده، تستحق التأمل والأقتداء كدروس وعبر في كيفية إدارة البلاد والعباد ، والتي أرتكزت على سياسة الباب المفتوح كسمة من سمات الحكم في المملكة، التي حرص قادتها عبر العصور ، على عدم وجود أي حواجز بين رجالات الحكم والمواطنين الأوفياء لهم ، مما رسخ الاستقرار والأمن والأمان والرخاء والأزدهار في بلاد الحرمين الشريفين .
وأكد رئيس إتحاد إذاعات الدول العربية وكيل وزارة الإعلام الكويتية لقطاع التخطيط الإعلامي والتنمية المعرفية أن مايتمتع به خادم الحرمين الشريفين ، من بعد سياسي وفكر مستنير بناء واستشراف لآفاق المستقبل ، والفطنة والحضور الذهني والحكمة والمتابعة الدقيقة لكل شؤون البلاد في الداخل والخارج ، جعل منه - يحفظه الله - رجل المهمات الصعبة ، ورجل دولة من طراز فريد على المستوى العالمي ، وهو ماتؤكده قيادته للمملكة العربية السعودية منذ اعتلائه عرش المملكة قبل عام، بكل حكمة وحنكة ورؤية إستشرافية في ظل ظروف وتطورات إقليمية ودولية دقيقة وبالغة الحساسية ، بفكر منفتح على العالم ورؤية واقعية وأمانة تنصف الآخرين ، وأمانة شفافة تعبر عما يؤمن به خادم الحرمين من مبادئ وقيم وانتماء حضاري عربي وإسلامي.
وأشار العواش إلى أن السنوات العديدة التي قضاها خادم الحرمين الشريفين أميرا لمنطقة الرياض . إضافة إلى مركزه الرئيس في مفاصل الدولة وشؤون الحكم ،ومكانته الرفيعة لدى الملوك والأمراء والمسؤولين في الدولة ، جعل منه -يحفظه الله - مرجعية سياسية وتاريخية وأعلامية وأدارية يعتد بها ، وهو الأمر الذي أكد الرؤية المستنيرة للحكم في المملكة في عهدها الجديد التي أرسى أسسها خادم الحرمين ، من خلال أشراك الجيل الثالث في منظومة الحكم ، ايمانا بأهمية تأهيل الأجيال الشابة التأهيل السليم ، وأكتساب الخبرة من أصحابها على المستويين الوطني والخارجي ، للحفاظ على أمن المملكة وأستقرارها ، ومواصلة دورها الحضاري والقيادي ورسالتها في خدمة الدين وقضايا الإسلام والمسلمين حول العالم.
وقال رئيس إتحاد الإذاعات العربية إن التطورات والأحداث المتسارعة والمتلاحقة على المستويين الإقليمي والدولي ،وماتتعرض له الأمتان العربية والإسلامية من مخاطر جمة على كافة المستويات والتحديات ، تتطلب قائدا بقيمة وقامة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، يعيد صياغة الأوضاع ، ورسم مراحل الأنطلاق وإعادة التحشد ورص الصفوف ، ورفع راية الإسلام الحقيقي ، وترسيخ أسسه الوسطية السمحاء ، وتصحيح الصورة الذهنية الغربية، عن الاسلام كدين ومعتقد لأكثر من مليار ونصف المليار مسلم في شتى بقاع المعمورة ،وهو ماأكدته مواقف خادم الحرمين والمملكة تجاه كافة القضايا والأحداث.
وأكد العواش أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، ومنذ اللحضة الأولى لاعتلائه سدة الحكم ، قد شمر عن ساعديه لقيادة المملكة بفكر مستنير ، واضعا قضايا وهموم الأمتين العربية والأسلامية في قلب اهتماماته ، من أجل انتشال الأمة مما هي فيه من حالة تصدع وفقدان بوصلة ، بإدارة حازمة وحاسمة بما عرف عنه - يحفظه الله - من حزم وقوة الكلمة وشجاعة الموقف ، على كافة الأصعدة.
وأستذكر العواش في هذه المناسبة تأكيد خادم الحرمين الشريفين في مناسبات عدة، من أنه لن يتم السماح لكائن من كان أن يمس أمن البلاد أو يعبث بها. وأن مايشهده العالم العربي من حروب ومعضلات وفتن يتطلب التعاضد والتآزر ، وأن المملكة ستظل دائما" بتلاحم قيادتها مع الشعب قوية أبية متصدية لكل أشكال الفتن ومستمرة في العمل على تحقيق الأمن والأستقرار ، ودعم قضايا الحق والعدل والسلام.
وأكد العواش أن ماشهدته المملكة العربية السعودية من انجازات ملموسة على المستويين التنفيذي والتشريعي خلال العام الأول لتولي خادم الحرمين الشريفين دفة الحكم ، كانت نتيجة فكر مخلص وجهود دؤوبة دون كلل أو ملل ومتابعة حثيثة ومباشرة منه - يحفظه الله - في سبيل تحقيق رفاهية المواطنين في مجالات الإسكان والكهرباء والماء وتوفير فرص العمل والرعاية الصحية وجودة التعليم وكفاءة عمل الأجهزة الخدمية، لوضع المملكة والمواطنين في المكانة اللائقة بتاريخها ودورها الأقليمي والدولي، لرسم سياسة فاعلة وبناء نهضة حضارية تحتضن عبق التاريخ وحداثة العصر ، لإعداد المملكة وشعبها لدور عالي أكثر فاعلية وتأثيرا في السياسة والأقتصاد الدوليين.
وأختتم رئيس اتحاد إذاعات الدول العربية وكيل وزارة الإعلام الكويتية لقطاع التحطيط الإعلامي والتنمية المعرفية محمد عبدالمحسن العواش تصريحه ، بالتأكيد على ثقة قادة وأبناء شعوب مجلس التعاون لدول الخليج العربية وكافة الدول العربية والإسلامية في قدرة ومهارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود يحفظه الله، في قيادة سفينة الأمة إلى شواطئ الأمان والاستقرار والرخاء ، وسط مايحيط بها من أمواج هادرة تمثل تحديا حقيقيا لحاضرهم ومستقبلهم ، داعيا المولى جلت قدرته أن يوفق خادم الحرمين الشريفين ويسدد على طريق الخير خطاه ، لكل مافيه خير الإسلام والعرب والمسلمين.
رفع رئيس اتحاد إذاعات الدول العربية وكيل وزارة الاعلام الكويتية لقطاع التخطيط الاعلامي والتنمية المعرفية محمد عبدالمحسن العواش ، أسمى آيات التهنئة والتبريكات للمملكة العربية السعودية ملكا وحكومة وشعبا ، بمناسبة العيد الأول لجلوس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وقال العواش في تصريح صحفي بهذه المناسبة : إن مايتسم به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ، من خصال وسمات نبيلة ورثها أبناء الملك المؤسس رحمه الله ، وساروا على نهجها من بعده، تستحق التأمل والأقتداء كدروس وعبر في كيفية إدارة البلاد والعباد ، والتي أرتكزت على سياسة الباب المفتوح كسمة من سمات الحكم في المملكة، التي حرص قادتها عبر العصور ، على عدم وجود أي حواجز بين رجالات الحكم والمواطنين الأوفياء لهم ، مما رسخ الاستقرار والأمن والأمان والرخاء والأزدهار في بلاد الحرمين الشريفين .
وأكد رئيس إتحاد إذاعات الدول العربية وكيل وزارة الإعلام الكويتية لقطاع التخطيط الإعلامي والتنمية المعرفية أن مايتمتع به خادم الحرمين الشريفين ، من بعد سياسي وفكر مستنير بناء واستشراف لآفاق المستقبل ، والفطنة والحضور الذهني والحكمة والمتابعة الدقيقة لكل شؤون البلاد في الداخل والخارج ، جعل منه - يحفظه الله - رجل المهمات الصعبة ، ورجل دولة من طراز فريد على المستوى العالمي ، وهو ماتؤكده قيادته للمملكة العربية السعودية منذ اعتلائه عرش المملكة قبل عام، بكل حكمة وحنكة ورؤية إستشرافية في ظل ظروف وتطورات إقليمية ودولية دقيقة وبالغة الحساسية ، بفكر منفتح على العالم ورؤية واقعية وأمانة تنصف الآخرين ، وأمانة شفافة تعبر عما يؤمن به خادم الحرمين من مبادئ وقيم وانتماء حضاري عربي وإسلامي.
وأشار العواش إلى أن السنوات العديدة التي قضاها خادم الحرمين الشريفين أميرا لمنطقة الرياض . إضافة إلى مركزه الرئيس في مفاصل الدولة وشؤون الحكم ،ومكانته الرفيعة لدى الملوك والأمراء والمسؤولين في الدولة ، جعل منه -يحفظه الله - مرجعية سياسية وتاريخية وأعلامية وأدارية يعتد بها ، وهو الأمر الذي أكد الرؤية المستنيرة للحكم في المملكة في عهدها الجديد التي أرسى أسسها خادم الحرمين ، من خلال أشراك الجيل الثالث في منظومة الحكم ، ايمانا بأهمية تأهيل الأجيال الشابة التأهيل السليم ، وأكتساب الخبرة من أصحابها على المستويين الوطني والخارجي ، للحفاظ على أمن المملكة وأستقرارها ، ومواصلة دورها الحضاري والقيادي ورسالتها في خدمة الدين وقضايا الإسلام والمسلمين حول العالم.
وقال رئيس إتحاد الإذاعات العربية إن التطورات والأحداث المتسارعة والمتلاحقة على المستويين الإقليمي والدولي ،وماتتعرض له الأمتان العربية والإسلامية من مخاطر جمة على كافة المستويات والتحديات ، تتطلب قائدا بقيمة وقامة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، يعيد صياغة الأوضاع ، ورسم مراحل الأنطلاق وإعادة التحشد ورص الصفوف ، ورفع راية الإسلام الحقيقي ، وترسيخ أسسه الوسطية السمحاء ، وتصحيح الصورة الذهنية الغربية، عن الاسلام كدين ومعتقد لأكثر من مليار ونصف المليار مسلم في شتى بقاع المعمورة ،وهو ماأكدته مواقف خادم الحرمين والمملكة تجاه كافة القضايا والأحداث.
وأكد العواش أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، ومنذ اللحضة الأولى لاعتلائه سدة الحكم ، قد شمر عن ساعديه لقيادة المملكة بفكر مستنير ، واضعا قضايا وهموم الأمتين العربية والأسلامية في قلب اهتماماته ، من أجل انتشال الأمة مما هي فيه من حالة تصدع وفقدان بوصلة ، بإدارة حازمة وحاسمة بما عرف عنه - يحفظه الله - من حزم وقوة الكلمة وشجاعة الموقف ، على كافة الأصعدة.
وأستذكر العواش في هذه المناسبة تأكيد خادم الحرمين الشريفين في مناسبات عدة، من أنه لن يتم السماح لكائن من كان أن يمس أمن البلاد أو يعبث بها. وأن مايشهده العالم العربي من حروب ومعضلات وفتن يتطلب التعاضد والتآزر ، وأن المملكة ستظل دائما" بتلاحم قيادتها مع الشعب قوية أبية متصدية لكل أشكال الفتن ومستمرة في العمل على تحقيق الأمن والأستقرار ، ودعم قضايا الحق والعدل والسلام.
وأكد العواش أن ماشهدته المملكة العربية السعودية من انجازات ملموسة على المستويين التنفيذي والتشريعي خلال العام الأول لتولي خادم الحرمين الشريفين دفة الحكم ، كانت نتيجة فكر مخلص وجهود دؤوبة دون كلل أو ملل ومتابعة حثيثة ومباشرة منه - يحفظه الله - في سبيل تحقيق رفاهية المواطنين في مجالات الإسكان والكهرباء والماء وتوفير فرص العمل والرعاية الصحية وجودة التعليم وكفاءة عمل الأجهزة الخدمية، لوضع المملكة والمواطنين في المكانة اللائقة بتاريخها ودورها الأقليمي والدولي، لرسم سياسة فاعلة وبناء نهضة حضارية تحتضن عبق التاريخ وحداثة العصر ، لإعداد المملكة وشعبها لدور عالي أكثر فاعلية وتأثيرا في السياسة والأقتصاد الدوليين.
وأختتم رئيس اتحاد إذاعات الدول العربية وكيل وزارة الإعلام الكويتية لقطاع التحطيط الإعلامي والتنمية المعرفية محمد عبدالمحسن العواش تصريحه ، بالتأكيد على ثقة قادة وأبناء شعوب مجلس التعاون لدول الخليج العربية وكافة الدول العربية والإسلامية في قدرة ومهارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود يحفظه الله، في قيادة سفينة الأمة إلى شواطئ الأمان والاستقرار والرخاء ، وسط مايحيط بها من أمواج هادرة تمثل تحديا حقيقيا لحاضرهم ومستقبلهم ، داعيا المولى جلت قدرته أن يوفق خادم الحرمين الشريفين ويسدد على طريق الخير خطاه ، لكل مافيه خير الإسلام والعرب والمسلمين.