الموت يكشف وجهاً آخر للمعاناة التي يعيشها فلسطينيو سورية في لبنان

رام الله - دنيا الوطن
الموت يكشف وجهاً آخر للمعاناة التي يعيشها المهجرون من فلسطينيي سورية في لبنان، حيث أن معاناة المهجرين في لبنان لا تنتهي بموتهم، بل تستمر إلى ما بعده!.
($300) الرسم المقرر لتقرير الطبيب الشرعي هو ما على اللاجئ الفلسطيني السوري أن يؤمنه قبل وفاته، وإلا فإن ذويه لن يتمكنوا من استكمال إجراءات الدفن. علماً أن ثمن القبر مدفوع، يشار إلى أن باقي إجراءات الدفن قد تصل إلى حوالي (1500 $).
وأكد ناشطون لمجموعة العمل، أنه وفي حال لم تؤمن عائلة المتوفى ذلك المبلغ، فإن الجثمان سيبقى حبيس المشفى، وتضاف إليه أجرة ثلاجة الموتى.
وفي السياق كانت قد أعلنت لجنة فلسطينيي سورية في لبنان، في وقت سابق، أنها ساعدت إحدى العائلات من فلسطينيي سورية بتأمين ذلك المبلغ اللازم لرسوم تقرير الطبيب الشرعي لفقيدها، قبل أن يتم دفن جثمانه في مقبرة سبلين.
يذكر أن عدد المهجرين من فلسطينيي سورية وفق احصائيات وكالة الأونروا قد بلغ (42.5) ألفاً في حين تشير احصائيات غير رسمية إلى انخفاض العدد إلى (33) ألف مهجر.
الموت يكشف وجهاً آخر للمعاناة التي يعيشها المهجرون من فلسطينيي سورية في لبنان، حيث أن معاناة المهجرين في لبنان لا تنتهي بموتهم، بل تستمر إلى ما بعده!.
($300) الرسم المقرر لتقرير الطبيب الشرعي هو ما على اللاجئ الفلسطيني السوري أن يؤمنه قبل وفاته، وإلا فإن ذويه لن يتمكنوا من استكمال إجراءات الدفن. علماً أن ثمن القبر مدفوع، يشار إلى أن باقي إجراءات الدفن قد تصل إلى حوالي (1500 $).
وأكد ناشطون لمجموعة العمل، أنه وفي حال لم تؤمن عائلة المتوفى ذلك المبلغ، فإن الجثمان سيبقى حبيس المشفى، وتضاف إليه أجرة ثلاجة الموتى.
وفي السياق كانت قد أعلنت لجنة فلسطينيي سورية في لبنان، في وقت سابق، أنها ساعدت إحدى العائلات من فلسطينيي سورية بتأمين ذلك المبلغ اللازم لرسوم تقرير الطبيب الشرعي لفقيدها، قبل أن يتم دفن جثمانه في مقبرة سبلين.
يذكر أن عدد المهجرين من فلسطينيي سورية وفق احصائيات وكالة الأونروا قد بلغ (42.5) ألفاً في حين تشير احصائيات غير رسمية إلى انخفاض العدد إلى (33) ألف مهجر.
التعليقات