علاء حيدر: رشوة الفيفا تفسد فرحة قطر بتنظيم كأس العالم 2022
رام الله - دنيا الوطن
قال الكتب الصحفي ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، علاء حيدر، إن جوزيف بلاتر، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم المستقيل لعب دوراً كبيراً في الخمس ولايات التي شغل فيها منصب رئيس للاتحاد، لأنّ الفيفا أصبحت خلالها امبراطورية كبيرة تتحكم فيها الإعلانات.
وأضاف حيدر خلال لقاء له ببرنامج "الصفحة الأولى"، المذاع على فضائية "الغد العربي" الإخبارية، مع الإعلامية سنار سعيد، أن جوزيف بلاتر، تعدى الرئيس الأسبق حسني مبارك، في فترات توليه المنصب.
وأوضح حيدر أن فوز قطر بتنظيم كأس العالم 2022 كان وراءه نوع من الرشوى، بالإضافة إلى الضوء الأخضر من الولايات المتحدة للسماح بذلك والتي كانت تنافس قطر على الفوز بالتنظيم.
وعن التطورات التي تشهدها المنطقة، أشار حيدر، إلى أن تغيير الموقف الأمريكي من الملف السوري جاء للتوافق مع روسيا، وأنّ التغيّر حدث بعد التفجيرات الإرهابية التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس الشهر الماضي.
وأوضح حيدر أن هجمات باريس أدت لتغيير القناعة الأمريكية بأن الإرهاب شبكة متكاملة ولابد من مكافحته في كافة الاتجاهات، لافتا إلى أن تنظيم "بوكو حرام" لنْ يقتصر تأثيره على أفريقيا فقط، لأنه سيصل لخارجها.
قال الكتب الصحفي ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، علاء حيدر، إن جوزيف بلاتر، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم المستقيل لعب دوراً كبيراً في الخمس ولايات التي شغل فيها منصب رئيس للاتحاد، لأنّ الفيفا أصبحت خلالها امبراطورية كبيرة تتحكم فيها الإعلانات.
وأضاف حيدر خلال لقاء له ببرنامج "الصفحة الأولى"، المذاع على فضائية "الغد العربي" الإخبارية، مع الإعلامية سنار سعيد، أن جوزيف بلاتر، تعدى الرئيس الأسبق حسني مبارك، في فترات توليه المنصب.
وأوضح حيدر أن فوز قطر بتنظيم كأس العالم 2022 كان وراءه نوع من الرشوى، بالإضافة إلى الضوء الأخضر من الولايات المتحدة للسماح بذلك والتي كانت تنافس قطر على الفوز بالتنظيم.
وعن التطورات التي تشهدها المنطقة، أشار حيدر، إلى أن تغيير الموقف الأمريكي من الملف السوري جاء للتوافق مع روسيا، وأنّ التغيّر حدث بعد التفجيرات الإرهابية التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس الشهر الماضي.
وأوضح حيدر أن هجمات باريس أدت لتغيير القناعة الأمريكية بأن الإرهاب شبكة متكاملة ولابد من مكافحته في كافة الاتجاهات، لافتا إلى أن تنظيم "بوكو حرام" لنْ يقتصر تأثيره على أفريقيا فقط، لأنه سيصل لخارجها.