السفير عبد الهادي يلتقي السفير الروسي الكساندر فيتش كيشناك في دمشق
رام الله - دنيا الوطن
التقى السفير عبد الهادي مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية الكساندر فيتش كيشناك سفير جمهورية روسيا بدمشق. وتم بحث آخر مستجدات الاوضاع في المنطقة .وما توصل اليه اجتماعات فيينا وما بعدها من اجتماعات متعلقة حول الازمة السورية .
كما واطلع عبد الهادي السفير الروسي على جهود الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين على التحركات السياسية لانتزاع قرار اممي يتضمن انهاء الاحتلال الاسرائيلي .
واطلع السفير عبد الهادي السفير الروسي على اخر التطورات على الساحة الفلسطينية و الأوضاع التي تشهدها الاراضي الفلسطينية في ظل استمرار الهبة الجماهيرية لشعبنا الفلسطيني في وجه الاحتلال الاسرائيلي مشيراً إلى ان حكومة الاحتلال الاسرائيلي تمارس تصعيداً غير مسبوق وارهباً منظماً في جرائمها وإجراءاتها غير المشروعة ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته وانتهاكها للقانون الدولي من خلال إعداماتها الميدانية لأطفالنا وشبابنا ونسائنا لمجرد الاشتباه بهم لتبرر جرائمها التي يدمى لها الجبين مشيراً إلى ان هذه الجرائم التي راح ضحيتها اكثر من مائة شهيد جلهم من الاطفال والنساء تكشف الوجه القبيح لهذا الاحتلال ويستدعي من المجتمع الدولي الإسراع في توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني .
وشرح عبد الهادي التصرفات لحكومة الاحتلال المتطرفة والتي يديرها حاخامات يجيزون قتل العرب واعادة احتلال الضفة لها تداعيات خطيرة من شأنها تأجيج الصراع وعدم الاستقرار في المنطقة،كما وشرح عبد الهادي للسفير الروسي اوضاع المخيمات الفلسطينية في سوريا .
واشادعبد الهادي بالتحرك الروسي في المنطقة الذي ادرك حجم وتداعيات الفوضى الامريكية التي تسميها خلاقة التي شكلت زلزلاً مدمراً لمقدرات دول وشعوب المنطقة وضرب سيادة هذه الدول لتحقيق ضمان امن وتفوق اسرئيل الذي من شانة تكريس الاحتلال الدائم والتوسع الاستيطاني وتحقيق حلم دولة اسرائيل الكبرى
وبما يخص الأزمة السورية أكد الطرفان على ضرورة ان تسفر اجتماعات فيينا ونيويورك القادمة على الحفاظ على البنية التحتية للدولة السورية، وعلى طابعها العلماني، إلى جانب الاتفاق على "ضرورة محاربة تنظيم داعش والمنظمات الإرهابية المدرجة على لائحة الإرهاب لدى مجلس الأمن".
ومن جانبة اعرب السفير الروسي الكساندر فيتش عن استعداد بلادة عمل كل ما يمكن لأعادة الاستقرار لمنطقة الشرق الاوسط ودعم عملية السلام العادل والشامل بأقامة الدولة الفلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية معربا عن اسفه لسقوط المزيد من الضحايا الابرياء مؤكدا سعي بلاده ايجاد حل دائم وعادل لهذا الصراع المعقد والمزمن ودعم قرار دولي لانهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية.
التقى السفير عبد الهادي مدير الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية الكساندر فيتش كيشناك سفير جمهورية روسيا بدمشق. وتم بحث آخر مستجدات الاوضاع في المنطقة .وما توصل اليه اجتماعات فيينا وما بعدها من اجتماعات متعلقة حول الازمة السورية .
كما واطلع عبد الهادي السفير الروسي على جهود الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين على التحركات السياسية لانتزاع قرار اممي يتضمن انهاء الاحتلال الاسرائيلي .
واطلع السفير عبد الهادي السفير الروسي على اخر التطورات على الساحة الفلسطينية و الأوضاع التي تشهدها الاراضي الفلسطينية في ظل استمرار الهبة الجماهيرية لشعبنا الفلسطيني في وجه الاحتلال الاسرائيلي مشيراً إلى ان حكومة الاحتلال الاسرائيلي تمارس تصعيداً غير مسبوق وارهباً منظماً في جرائمها وإجراءاتها غير المشروعة ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته وانتهاكها للقانون الدولي من خلال إعداماتها الميدانية لأطفالنا وشبابنا ونسائنا لمجرد الاشتباه بهم لتبرر جرائمها التي يدمى لها الجبين مشيراً إلى ان هذه الجرائم التي راح ضحيتها اكثر من مائة شهيد جلهم من الاطفال والنساء تكشف الوجه القبيح لهذا الاحتلال ويستدعي من المجتمع الدولي الإسراع في توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني .
وشرح عبد الهادي التصرفات لحكومة الاحتلال المتطرفة والتي يديرها حاخامات يجيزون قتل العرب واعادة احتلال الضفة لها تداعيات خطيرة من شأنها تأجيج الصراع وعدم الاستقرار في المنطقة،كما وشرح عبد الهادي للسفير الروسي اوضاع المخيمات الفلسطينية في سوريا .
واشادعبد الهادي بالتحرك الروسي في المنطقة الذي ادرك حجم وتداعيات الفوضى الامريكية التي تسميها خلاقة التي شكلت زلزلاً مدمراً لمقدرات دول وشعوب المنطقة وضرب سيادة هذه الدول لتحقيق ضمان امن وتفوق اسرئيل الذي من شانة تكريس الاحتلال الدائم والتوسع الاستيطاني وتحقيق حلم دولة اسرائيل الكبرى
وبما يخص الأزمة السورية أكد الطرفان على ضرورة ان تسفر اجتماعات فيينا ونيويورك القادمة على الحفاظ على البنية التحتية للدولة السورية، وعلى طابعها العلماني، إلى جانب الاتفاق على "ضرورة محاربة تنظيم داعش والمنظمات الإرهابية المدرجة على لائحة الإرهاب لدى مجلس الأمن".
ومن جانبة اعرب السفير الروسي الكساندر فيتش عن استعداد بلادة عمل كل ما يمكن لأعادة الاستقرار لمنطقة الشرق الاوسط ودعم عملية السلام العادل والشامل بأقامة الدولة الفلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية معربا عن اسفه لسقوط المزيد من الضحايا الابرياء مؤكدا سعي بلاده ايجاد حل دائم وعادل لهذا الصراع المعقد والمزمن ودعم قرار دولي لانهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية.
التعليقات