ت 3 مدربين سعوديون صمموا وانتجوا سيارة كهربائية صديقة للبيئة
رام الله - دنيا الوطن
نجح 3 مدربين سعوديون في المعهد العالي السعودي الياباني من تصميم صناعة سيارة كهربائية صديقة للبيئة وهم الشاب عبدا لله نوري ومحمد الطويرقي وصالح القرني.
وتمكن المدربين الذين درسوه في المعهد العالي السعودي الياباني على فنون تخصصات الهندسة الميكانيكية والكهربائية والصناعة وتقنية المعلومات ثم تم ابتعاثهم لليابان وعادوا مدربين داخل المعهد.
وأعرب الشبان الثلاثة عن شكرهم وتقديرهم للمعهد الذي اتاح الفرصة في ان يبتعثوا الى الجامعات اليابانية ويعودوا لخدمة الوطن في واحدة من اهم احتياجات السوق.
وقال سالم الاسمري المدير التنفيذي للمعهد ان المدربين الثلاثة والمشرف عليهم المدرب الاندونيسي توتو سوديتر تمكنوا من تركيب وفك السيارة الكهربائية معتمدين على مبادئ الهندسة العكسية، وبعد ذلك خضعت السيارة لاختبارات السلامة والمعايير الاخرى
ويتطلع الخبراء أن تبدأ الشركات المصنعة للسيارات ان يكون عام 2016 بداية لانتشار السيارات الصديقه للبيئة ، متضمنة احدث علوم تكنولوجيا الوقود الحيوي الصديق للبيئة .
و قدر الخبراء ، عدد السيارات في السعودية بنحو 12 مليون سيارة، تزيد سنوياً بمعدل مليون سيارة، متوقعين أن تصل عدد السيارات في المدن السعودي بحلول عام 2020 م إلى 16 مليون سيارة.
كما توقع أن ترتفع مبيعات السيارات في المملكة إلى 120 مليار دولار في ظل سعي المملكة لتوسيع قطاع صناعة السيارات والبدء في تجميع السيارات وتصنيع قطع .
وامتدح الخبراء انشاء المعهد العالي السعودي الياباني للسيارات الذي اصبح يحتل مكانة رائدة في عالم التدريب والتوظيف ورفد سوق العمل بالكفاءت السعودية التي تؤكد دلائل التقدم التقني، والتفوق المهني واستطاع خريجوه أن ينافسوا العمالة الفنية الوافدة، مشيراً إلى أن المناهج صممت من قبل فريق صانعي السيارات اليابانية لإعداد تقنيين سعوديين بشكل متخصص ، بهدف تعليم وتدريب الشباب السعودي ليصلوا إلى مستوى عال من التأهيل في مجال صيانة السيارات لنجاح عملية التوظيف لدى موزعي السيارات اليابانية في المملكة والمشاركين في المعهد.
نجح 3 مدربين سعوديون في المعهد العالي السعودي الياباني من تصميم صناعة سيارة كهربائية صديقة للبيئة وهم الشاب عبدا لله نوري ومحمد الطويرقي وصالح القرني.
وتمكن المدربين الذين درسوه في المعهد العالي السعودي الياباني على فنون تخصصات الهندسة الميكانيكية والكهربائية والصناعة وتقنية المعلومات ثم تم ابتعاثهم لليابان وعادوا مدربين داخل المعهد.
وأعرب الشبان الثلاثة عن شكرهم وتقديرهم للمعهد الذي اتاح الفرصة في ان يبتعثوا الى الجامعات اليابانية ويعودوا لخدمة الوطن في واحدة من اهم احتياجات السوق.
وقال سالم الاسمري المدير التنفيذي للمعهد ان المدربين الثلاثة والمشرف عليهم المدرب الاندونيسي توتو سوديتر تمكنوا من تركيب وفك السيارة الكهربائية معتمدين على مبادئ الهندسة العكسية، وبعد ذلك خضعت السيارة لاختبارات السلامة والمعايير الاخرى
ويتطلع الخبراء أن تبدأ الشركات المصنعة للسيارات ان يكون عام 2016 بداية لانتشار السيارات الصديقه للبيئة ، متضمنة احدث علوم تكنولوجيا الوقود الحيوي الصديق للبيئة .
و قدر الخبراء ، عدد السيارات في السعودية بنحو 12 مليون سيارة، تزيد سنوياً بمعدل مليون سيارة، متوقعين أن تصل عدد السيارات في المدن السعودي بحلول عام 2020 م إلى 16 مليون سيارة.
كما توقع أن ترتفع مبيعات السيارات في المملكة إلى 120 مليار دولار في ظل سعي المملكة لتوسيع قطاع صناعة السيارات والبدء في تجميع السيارات وتصنيع قطع .
وامتدح الخبراء انشاء المعهد العالي السعودي الياباني للسيارات الذي اصبح يحتل مكانة رائدة في عالم التدريب والتوظيف ورفد سوق العمل بالكفاءت السعودية التي تؤكد دلائل التقدم التقني، والتفوق المهني واستطاع خريجوه أن ينافسوا العمالة الفنية الوافدة، مشيراً إلى أن المناهج صممت من قبل فريق صانعي السيارات اليابانية لإعداد تقنيين سعوديين بشكل متخصص ، بهدف تعليم وتدريب الشباب السعودي ليصلوا إلى مستوى عال من التأهيل في مجال صيانة السيارات لنجاح عملية التوظيف لدى موزعي السيارات اليابانية في المملكة والمشاركين في المعهد.