أمين الائتلاف السوري المعارض: لا نثق في الجلوس على مائدة حوار سياسي مع "الأسد"
رام الله - دنيا الوطن
قال أمين عام الائتلاف السوري المعارض، يحيي مكتبي، إنّ الإئتلاف لديه الرغبة الكاملة في الاشتراك في أي عملية سياسية تهدف إلى تشكيل هيئة حكم انتقالي استناداً إلى مبادئ "جنييف 1"، لديها صلاحيات كاملة يدخل فيها مؤسستي الجيش والأمن.
وأضاف مكتبي خلال لقاءٍ له على قناة "الغد" العربي الإخبارية، مع الإعلامي مع الإعلامية هبة الغمراوي، أنّ الائتلاف السوري لا يَثق على الإطلاق في نظام الرئيس بشار الأسد، لأنّ أعضاء نظام الأسد دائماً ما يُدلون بتصريحات تنسف العملية السياسية برمتها.
وتابع مكتبي أنّ المعارضة السورية تدافع عن الشعب السوري من الاحتلال الروسي، والغزو الإيراني.
وأوضح مكتبي أنّ ما يُسمى بـ "موسكو 1"، تحاول تفريق المعارضة السورية، والإتيان بأشخاص مؤيدين لنظام الرئيس بشار الأسد، مردفاً: "لو ترك الأمر للروس والإيرانيين في إدارة العملية السياسية فمن المؤكد إعادة تأهيل نظام الأسد مرة أخرى، وتقاسم الفتات على ما يُسمى بحكومة وحدة وطنية".
وأشار مكتبي إلى أنّ دول الاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة الأمريكية، ومعظم الدول العربية وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية لهم دور كبير في تغيير المعادلة السورية، والدفع بعملية سياسية حقيقية تفضى إلى وقف حمام الدم.
قال أمين عام الائتلاف السوري المعارض، يحيي مكتبي، إنّ الإئتلاف لديه الرغبة الكاملة في الاشتراك في أي عملية سياسية تهدف إلى تشكيل هيئة حكم انتقالي استناداً إلى مبادئ "جنييف 1"، لديها صلاحيات كاملة يدخل فيها مؤسستي الجيش والأمن.
وأضاف مكتبي خلال لقاءٍ له على قناة "الغد" العربي الإخبارية، مع الإعلامي مع الإعلامية هبة الغمراوي، أنّ الائتلاف السوري لا يَثق على الإطلاق في نظام الرئيس بشار الأسد، لأنّ أعضاء نظام الأسد دائماً ما يُدلون بتصريحات تنسف العملية السياسية برمتها.
وتابع مكتبي أنّ المعارضة السورية تدافع عن الشعب السوري من الاحتلال الروسي، والغزو الإيراني.
وأوضح مكتبي أنّ ما يُسمى بـ "موسكو 1"، تحاول تفريق المعارضة السورية، والإتيان بأشخاص مؤيدين لنظام الرئيس بشار الأسد، مردفاً: "لو ترك الأمر للروس والإيرانيين في إدارة العملية السياسية فمن المؤكد إعادة تأهيل نظام الأسد مرة أخرى، وتقاسم الفتات على ما يُسمى بحكومة وحدة وطنية".
وأشار مكتبي إلى أنّ دول الاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة الأمريكية، ومعظم الدول العربية وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية لهم دور كبير في تغيير المعادلة السورية، والدفع بعملية سياسية حقيقية تفضى إلى وقف حمام الدم.
التعليقات