قضاء فتاة فلسطينية وإصابة أختها إثر القصف على حي العدوي بدمشق

رام الله - دنيا الوطن
قضت الفتاة "شهد القوصي" (15 عاماً) وأصيبت أختها التوأم بجراح، وذلك إثر القصف بقذائف الهاون الذي استهدف منزلهم بحي العدوي في دمشق.
الجدير بالذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد وثقت قضاء (1052) لاجئاً فلسطينيا ً إثر القصف المباشر الذي استهدف أماكن إقامتهم في سورية.
وعلى صعيد آخر قضى الملازم "محمد منير رديني" أحد مرتبات جيش التحرير الفلسطيني يوم الأربعاء 28/10/2015 خلال اشتباكات اندلعت بين مجموعات المعارضة السورية المسلحة من جهة، والجيش النظامي وجيش التحرير الفلسطيني من جهة أخرى، في بلدة تل صوان على مشارف منطقة دوما بريف دمشق.
هذا وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد وثقت سقوط "151" ضحية من جيش التحرير الفلسطيني قضى معظمهم إثر اشتباكات اندلعت في مناطق متفرقة من ريف دمشق، يذكر أن الخدمة العسكرية هي إلزامية للاجئين الفلسطينيين في سورية حيث يخدمون في جيش التحرير الفلسطيني مما أجبر العديد من الشباب رفض أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية والسفر إلى البلدان المجاورة.
قضت الفتاة "شهد القوصي" (15 عاماً) وأصيبت أختها التوأم بجراح، وذلك إثر القصف بقذائف الهاون الذي استهدف منزلهم بحي العدوي في دمشق.
الجدير بالذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد وثقت قضاء (1052) لاجئاً فلسطينيا ً إثر القصف المباشر الذي استهدف أماكن إقامتهم في سورية.
وعلى صعيد آخر قضى الملازم "محمد منير رديني" أحد مرتبات جيش التحرير الفلسطيني يوم الأربعاء 28/10/2015 خلال اشتباكات اندلعت بين مجموعات المعارضة السورية المسلحة من جهة، والجيش النظامي وجيش التحرير الفلسطيني من جهة أخرى، في بلدة تل صوان على مشارف منطقة دوما بريف دمشق.
هذا وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد وثقت سقوط "151" ضحية من جيش التحرير الفلسطيني قضى معظمهم إثر اشتباكات اندلعت في مناطق متفرقة من ريف دمشق، يذكر أن الخدمة العسكرية هي إلزامية للاجئين الفلسطينيين في سورية حيث يخدمون في جيش التحرير الفلسطيني مما أجبر العديد من الشباب رفض أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية والسفر إلى البلدان المجاورة.
التعليقات