الطيران الروسي يجدد غاراته على حمص وسقوط جرحى مدنيين

رام الله - دنيا الوطن
جدد الطيران الحربي الروسي قصفه على حمص وريفها منذ ساعات الصباح الأولى، حيث شهدت هذه المناطق نحو عشرين غارة طالت المزارع المحيطة بمدينتي تلبيسة والرستن، ما أدى لسقوط جرحى من المدنيين معظمهم أطفال.
ويأتي ذلك وسط أنباء عن تكبد قوات النظام خسائر في الأرواح والعتاد بعد فشلها في اقتحام مناطق في ريف حمص الشمالي .
وكانت قوات النظام مدعومة بالطيران الروسي، حاولت مجددا اقتحام منطقة شمال حمص من محوري المحطة وسنيسل، ومحور بلدة المشروع.
وتدور اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة تكبدت فيها قوات النظام خسائر في الأرواح والعتاد بحسب المعارضة.
يأتي ذلك وسط استمرار معاناة عشرات الأسر التي نزحت مؤخرا من تير معلة والدار الكبيرة والغنطو بسبب حملة النظام على الريف الشمالي في ظل غياب شبه كامل لمنظمات الإغاثة الدولية.
وأفادت لجان التنسيق بأن المكتب الطبي لمدينة دوما توقف عن العمل كليا بسبب القصف الذي تعرض له، وكان المستشفى يستقبل خمسة آلاف مراجع شهرياً، ما يزيد من تأزم الوضع الإنساني.
من جانبها، ذكرت الهيئة العامة بتعرض أحياء في حلب وإدلب لغارات الطيران الروسي وسط أنباء عن إصابات بين المدنيين.
جدد الطيران الحربي الروسي قصفه على حمص وريفها منذ ساعات الصباح الأولى، حيث شهدت هذه المناطق نحو عشرين غارة طالت المزارع المحيطة بمدينتي تلبيسة والرستن، ما أدى لسقوط جرحى من المدنيين معظمهم أطفال.
ويأتي ذلك وسط أنباء عن تكبد قوات النظام خسائر في الأرواح والعتاد بعد فشلها في اقتحام مناطق في ريف حمص الشمالي .
وكانت قوات النظام مدعومة بالطيران الروسي، حاولت مجددا اقتحام منطقة شمال حمص من محوري المحطة وسنيسل، ومحور بلدة المشروع.
وتدور اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة تكبدت فيها قوات النظام خسائر في الأرواح والعتاد بحسب المعارضة.
يأتي ذلك وسط استمرار معاناة عشرات الأسر التي نزحت مؤخرا من تير معلة والدار الكبيرة والغنطو بسبب حملة النظام على الريف الشمالي في ظل غياب شبه كامل لمنظمات الإغاثة الدولية.
وأفادت لجان التنسيق بأن المكتب الطبي لمدينة دوما توقف عن العمل كليا بسبب القصف الذي تعرض له، وكان المستشفى يستقبل خمسة آلاف مراجع شهرياً، ما يزيد من تأزم الوضع الإنساني.
من جانبها، ذكرت الهيئة العامة بتعرض أحياء في حلب وإدلب لغارات الطيران الروسي وسط أنباء عن إصابات بين المدنيين.
التعليقات