نجيب خداري رئيس بيت الشعر في المغرب يستنكر الاعتداء على الشاعر والكتاب عبد اللطيف اللعبي
رام الله - دنيا الوطن
استنكر نجيب خداري رئيس بيت الشعر في المغرب في بيان صحفي الاعتداء على الشاعر والكتاب عبد اللطيف اللعبي
نص البيان:
تلقيت، رفقة إخوتي في بيت الشعر في المغرب، بقلق شديد، خبر الاعتداء الشنيع الذي استهدف صديقنا الشاعر والكاتب الكبير عبد اللطيف اللعبي ورفيقة حياته ونضاله جوسلين، في منزلهما بالهرهورة.
وقد اتصلت بالأستاذ اللعبي، مستفسرا عن حالته الصحية وحالة زوجته، وعن تفاصيل الاعتداء الخطير. وعبَّرت له، باسم شعراء المغرب وشاعراته، عن تضامننا العميق معهما وتمنياتنا الصادقة لهما بالشفاء الكامل العاجل، وعن انزعاجنا البالغ من الحدث الإجرامي الذي لم يكشف التحقيق بعد عن خلفياته ودوافعه.
ويجدر بي أن أذكر أن الشاعر اللعبي، الفائز بجائزة الغونكور الفرنسية الشهيرة، هو أحد رموز الثقافة المغربية الحديثة والمعاصرة، وعضو الهيئة الشرفية لبيت الشعر في المغرب، وأحد القريبين منه، حضورا، ومتابعة، ودعما.
كما نعتز في البيت بأن نُصدر، في الأسبوع القادم، جديد إبداع الشاعر عبد اللطيف اللعبي، في كتاب متميز بعنوان " بستاني الروح"، يتضمن ثلاث مجاميع شعرية ترجمها إلى اللغة العربية كل من الشعراء: عبد الهادي السعيد، وعيسى مخلوف، وجمال خيري. ويقع الكتاب في 377 صفحة من القطع المتوسط.
تلقيت، رفقة إخوتي في بيت الشعر في المغرب، بقلق شديد، خبر الاعتداء الشنيع الذي استهدف صديقنا الشاعر والكاتب الكبير عبد اللطيف اللعبي ورفيقة حياته ونضاله جوسلين، في منزلهما بالهرهورة.
وقد اتصلت بالأستاذ اللعبي، مستفسرا عن حالته الصحية وحالة زوجته، وعن تفاصيل الاعتداء الخطير. وعبَّرت له، باسم شعراء المغرب وشاعراته، عن تضامننا العميق معهما وتمنياتنا الصادقة لهما بالشفاء الكامل العاجل، وعن انزعاجنا البالغ من الحدث الإجرامي الذي لم يكشف التحقيق بعد عن خلفياته ودوافعه.
ويجدر بي أن أذكر أن الشاعر اللعبي، الفائز بجائزة الغونكور الفرنسية الشهيرة، هو أحد رموز الثقافة المغربية الحديثة والمعاصرة، وعضو الهيئة الشرفية لبيت الشعر في المغرب، وأحد القريبين منه، حضورا، ومتابعة، ودعما.
كما نعتز في البيت بأن نُصدر، في الأسبوع القادم، جديد إبداع الشاعر عبد اللطيف اللعبي، في كتاب متميز بعنوان " بستاني الروح"، يتضمن ثلاث مجاميع شعرية ترجمها إلى اللغة العربية كل من الشعراء: عبد الهادي السعيد، وعيسى مخلوف، وجمال خيري. ويقع الكتاب في 377 صفحة من القطع المتوسط.