بالفيديو.. 10 أفلام للسبكي أفسدت الذوق العام

بالفيديو.. 10 أفلام للسبكي أفسدت الذوق العام
رام الله - دنيا الوطن
حملات مطالبة بمنع عرض أفلام "السبكي"، وأخرى تطالب بمقاطعتها، فنانون ونقاد يرون الحل في يد الحكومة، أزمات مشتعلة دائمًا في توقيت عرض أفلام "السبكي"، فوسط كل عشرة أفلام للسبكي، تسعة أفلام تعتمد على خلطة "الراقصة والمطرب الشعبي والألفاظ المبتذلة".

وعلي الرغم من أن أفلامه تلقى رفض جماهيري واعتراض في بادئ الأمر، إلا أنها تحقق أعلى إيرادات، ويتحول أبطالها لرموز يقتدى بها الشباب، وبعد الأزمة الناتجة عن سب كريم السبكي للإعلامي وائل الإبراشي على إثر عرض فيديو لطفلة ترقص بـ"السنجة"، واتهام أفلام السبكي بأنها السبب في أفساد الذوق العام، إليكم 10 أفلام اتهمت بافساد الذوق العام من إنتاج السبكي جمعتها صحيفة "فيتو":

حلاوة روح
يعتبر فيلم حلاوة روح، واحدًا من أكثر أفلام السبكي المفسدة للذوق العام، وبخاصة بعدما عرض مشهد اغتصاب طفل لهيفاء وهبي، وهو ما رفضه المجتمع بعد إعلان برومو الفيلم.


 

عيال حريفة
فيلم "عيال حريفة"، وهو أحد الأفلام المصنفة ضمن قائمة الأسوأ، وذلك بعدما خلا الفيلم من أي قصة أو مضمون أو حتى تمثيل، ووضع مساحة أكبر للراقصة صافينار، على الرغم من أنها لم تظهر سوى في مشهد واحد.


 

ريجاتا
أحد أفلام السبكي المفسدة للذوق العام، ذلك بعدما ظهرت به الألفاظ السوقية والمشاهد غير اللائقة، والعنف المبالغ فيه، كل هذا إلى جانب الهيئة التي ظهر بها الفنان عمرو سعد، والتي جعلت عددا من الشباب يقلدونه.

وكان المحامي سمير صبري قد رفع دعوى قضائية للمطالبة بمحاسبة السبكي وابنته، لاتهامهما بنشر مصنف فني خادشًا للحياء.

 


جمهورية إمبابة
تضمن هذا الفيلم كغيره من أفلام السبكي ألفاظا سوقية ومشاهد خادشة للحياء، وذلك من خلال تناول قصة فتاة انتهازية تحاول أن تتجاوز فقرها، وتقوم بأي شيء يوصلها إلى هدفها.

 


عبده موتة
وفي هذا الفيلم زادت جرعة العنف والمشاهد الخارجة، ويعتبر ظهور الفنان محمد رمضان وهو يرقص بـ"السنجة"، السبب الرئيسي في اتهام السبكي بإفساد الذوق العام، خاصة بعد التأكيد على أن الطفلة التي ترقص بمنطقة "الدويقة" تقلد بطل الفيلم.

 


قصة الحي الشعبي
خلا هذا الفيلم من القصة الحقيقية، بالإضافة إلى اعتماده الكامل على الرقص المبتذل والمبالغ فيه، إلى جانب الكوميديا المبتذلة المعتمدة على الألفاظ الخارجة.


 

أيظن
ايضًا أحد أفلام السبكي المبتذلة، والخالية من القصة، بالإضافة إلى أنها اعتمدت على الألفاظ الخارجة الخادشة للحياء، والمشاهد المبالغ فيها والتي لا قيمة لها في الفيلم.


 


عش البلبل
الراقصة، والمطرب الشعبي، والكوميديا المبتذلة، على هذه العوامل بنى فيلم "عش البلبل"، ليحمل من يشاهده إلى عالم من الانحطاط.

 


حصل خير
لم يختلف هذا الفيلم كثيرًا عن أفلام السبكي المبتذلة والتي تسئ للسينما المصرية، وخاصة أنها تقلل من قيمة الفن المصري.


 


شارع الهرم
وإذا كان الانتقاد الموجه دائمًا للسبكي قيامه بعرض أفلام غير لائقة، فإن الفرصة تصبح سانحة أكثر لإنتاج مشاهد الرقص المبتذل والألفاظ الخارجة في فيلم يتحدث عن الحياه داخل ملاهي شارع الهرم.


 

التعليقات