الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي يلتقي أمين سر اللجنة المركزية للحزب
رام الله - دنيا الوطن
التقى الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي في سورية الأخ أحمد العسراوي يرافقه الأخ محمد مروان غازي أمين سر اللجنة المركزية للحزب وبحضور الأخ بيان حجار عضو المكتب السياسي مع بعض كوادر الفعاليات السياسية
المعارضة في محافظة السويداء على مختلف تلاوينها السياسية .
التقى الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي في سورية الأخ أحمد العسراوي يرافقه الأخ محمد مروان غازي أمين سر اللجنة المركزية للحزب وبحضور الأخ بيان حجار عضو المكتب السياسي مع بعض كوادر الفعاليات السياسية
المعارضة في محافظة السويداء على مختلف تلاوينها السياسية .
وتم البحث والتوافق في قضايا الساعة على الساحة السورية من حيث :
1 - أولوية الحل السياسي على الحل الأمني العسكري. وذلك وفقاً لبيان جنيف الصادر بتاريخ 30 / 6 / 2015 وهو الوثيقة الوحيدة المعتمدة لإنتاج الحل السياسي .
2 - ضرورة توحيد رؤى وجهود كافة أطياف المعارضة السورية للتقدم باتجاه الحل السياسي المنشود .
3 - ضرورة الحفاظ على السلم الأهلي والانتصار للثورة .
4 - إدانة التدخل العسكري الخارجي من أية جهة كانت مع ضرورة خروج كافة المقاتلين غير السوريين من الساحة السورية.
5 - دعم جهود القوى الوطنية الديمقراطية في السويداء لوأد الفتنة التي يعمل البعض لتأجيجها .
بدايةً باغتيال الشيخ وحيد البلعوس التي أدت لاستشهاد أكثر
من ثلاثين مرة من أبناء السويداء نهاية باختطاف السيد شبلي جنود أمين فرع الحزب الحاكم وما رافقها من تكهنات.
6 - مكافحة الإرهاب ومولداته وحواضنه مع التأكيد على أن الطغاة يمهدون الطريق للغزاة .
7 - العمل الجماعي لاستعادة الثورة لدورها لتكون ثورة ديمقراطية كما انطلقت، وذلك من خلال تصحيح مسارها .
8 - مع أخذ الظروف الموضوعية بعين الاعتبار إلا أننا نخشى من أن تكون هجرة المواطنين السوريين خارج البلاد مقدمة لتحقيق مصالح الاستبداد .
9 - ضرورة التنبه للخداع الذي يقوم به الإعلام لتحقيق غايات مسبقة له مما يسيء إلى أهداف قوى الثورة السورية المخلصة .
وفي ختام اللقاء الذي حضره أكثر من خمسين شخصية وطنية معارضة تم التوافق على تكرار هذه اللقاءات لما فيها من إيجابيات أهمها الاطلاع على الرؤى المشتركة لكافة أطياف المعارضة السورية والعمل على تطويرها .
1 - أولوية الحل السياسي على الحل الأمني العسكري. وذلك وفقاً لبيان جنيف الصادر بتاريخ 30 / 6 / 2015 وهو الوثيقة الوحيدة المعتمدة لإنتاج الحل السياسي .
2 - ضرورة توحيد رؤى وجهود كافة أطياف المعارضة السورية للتقدم باتجاه الحل السياسي المنشود .
3 - ضرورة الحفاظ على السلم الأهلي والانتصار للثورة .
4 - إدانة التدخل العسكري الخارجي من أية جهة كانت مع ضرورة خروج كافة المقاتلين غير السوريين من الساحة السورية.
5 - دعم جهود القوى الوطنية الديمقراطية في السويداء لوأد الفتنة التي يعمل البعض لتأجيجها .
بدايةً باغتيال الشيخ وحيد البلعوس التي أدت لاستشهاد أكثر
من ثلاثين مرة من أبناء السويداء نهاية باختطاف السيد شبلي جنود أمين فرع الحزب الحاكم وما رافقها من تكهنات.
6 - مكافحة الإرهاب ومولداته وحواضنه مع التأكيد على أن الطغاة يمهدون الطريق للغزاة .
7 - العمل الجماعي لاستعادة الثورة لدورها لتكون ثورة ديمقراطية كما انطلقت، وذلك من خلال تصحيح مسارها .
8 - مع أخذ الظروف الموضوعية بعين الاعتبار إلا أننا نخشى من أن تكون هجرة المواطنين السوريين خارج البلاد مقدمة لتحقيق مصالح الاستبداد .
9 - ضرورة التنبه للخداع الذي يقوم به الإعلام لتحقيق غايات مسبقة له مما يسيء إلى أهداف قوى الثورة السورية المخلصة .
وفي ختام اللقاء الذي حضره أكثر من خمسين شخصية وطنية معارضة تم التوافق على تكرار هذه اللقاءات لما فيها من إيجابيات أهمها الاطلاع على الرؤى المشتركة لكافة أطياف المعارضة السورية والعمل على تطويرها .
التعليقات