قيادي في الجهاد الاسلامي.. شعبنا سيقدم الغالي والنفيس لحماية القدس والأقصى

رام الله - دنيا الوطن
أكد القيادي في "حركة الجهاد الإسلامي" في فلسطين، أبو سامر موسى،
أن ما يتعرض له المسجد الأقصى اليوم هو تحد من أكبر التحديات والمخاطر التي تحيط بالمقدسات الإسلامية والمسيحية، مضيفاً أن شعبنا لديه القدرة والشجاعة على تقديم الغالي والنفيس من أجل حماية مقدسات الأمة والتي يمثلها المسجد الأقصى.
كلام موسى جاء خلال استقباله هذا اليوم في مخيم الرشيدية، وفداً مشتركاً ضم رئيس جمعية التواصل اللبناني الفلسطيني عبد فقيه، وعضو المكتب السياسي لـ"جبهة التحرير الفلسطينية" أبو أسامه عباس، يرافقه عضو قيادة الجبهة في لبنان أبو جهاد.
وأكد موسى "أننا لا زلنا وسنبقى متخندقين بخندق الجهاد والمقاومة وستبقى بندقيتنا مشرعة في وجه العدو الصهيوني حتى زواله عن آخر شبر من أرضنا المقدسة".
بدوره، رأى عباس أن هناك هجمة صهيونية على كل المقدسات الإسلامية وفي مقدمتها المسجد الأقصى، مشدداً على أن البوصلة يجب أن تبقى فلسطين.
وأضاف عباس: "نحن كفلسطينيين يجب أن نلتزم بسياسة النأي بالنفس ونبتعد عن التدخل بأي شأن داخلي في أي بلد حرصاً على قضيتنا الفلسطينية، كما أدان الممارسات الصهيونية بحق الأسرى في السجون الصهيونية، معتبرا أن ما يعانونه من ظلم وتقصير في عنايتهم الصحية والإنسانية بعيداً عن انتمائاتهم السياسة هو تحد لجلادهم وهو أكبر انتصار في وجه سجانيهم.
وقال عبد فقيه: "لقد آن الأوان أن يخرج العرب من صمتهم تجاه ما يجري في فلسطين وما تتعرض له المقدسات من هجمة شرسة من قبل العدو الصهيوني".
وطالب فقيه الدولة اللبنانية إعطاء الحقوق المشروعة للاجئين الفلسطينيين ومعاملتهم كضيوف على أراضيها لحين عودتهم إلى ديارهم .
أكد القيادي في "حركة الجهاد الإسلامي" في فلسطين، أبو سامر موسى،
أن ما يتعرض له المسجد الأقصى اليوم هو تحد من أكبر التحديات والمخاطر التي تحيط بالمقدسات الإسلامية والمسيحية، مضيفاً أن شعبنا لديه القدرة والشجاعة على تقديم الغالي والنفيس من أجل حماية مقدسات الأمة والتي يمثلها المسجد الأقصى.
كلام موسى جاء خلال استقباله هذا اليوم في مخيم الرشيدية، وفداً مشتركاً ضم رئيس جمعية التواصل اللبناني الفلسطيني عبد فقيه، وعضو المكتب السياسي لـ"جبهة التحرير الفلسطينية" أبو أسامه عباس، يرافقه عضو قيادة الجبهة في لبنان أبو جهاد.
وأكد موسى "أننا لا زلنا وسنبقى متخندقين بخندق الجهاد والمقاومة وستبقى بندقيتنا مشرعة في وجه العدو الصهيوني حتى زواله عن آخر شبر من أرضنا المقدسة".
بدوره، رأى عباس أن هناك هجمة صهيونية على كل المقدسات الإسلامية وفي مقدمتها المسجد الأقصى، مشدداً على أن البوصلة يجب أن تبقى فلسطين.
وأضاف عباس: "نحن كفلسطينيين يجب أن نلتزم بسياسة النأي بالنفس ونبتعد عن التدخل بأي شأن داخلي في أي بلد حرصاً على قضيتنا الفلسطينية، كما أدان الممارسات الصهيونية بحق الأسرى في السجون الصهيونية، معتبرا أن ما يعانونه من ظلم وتقصير في عنايتهم الصحية والإنسانية بعيداً عن انتمائاتهم السياسة هو تحد لجلادهم وهو أكبر انتصار في وجه سجانيهم.
وقال عبد فقيه: "لقد آن الأوان أن يخرج العرب من صمتهم تجاه ما يجري في فلسطين وما تتعرض له المقدسات من هجمة شرسة من قبل العدو الصهيوني".
وطالب فقيه الدولة اللبنانية إعطاء الحقوق المشروعة للاجئين الفلسطينيين ومعاملتهم كضيوف على أراضيها لحين عودتهم إلى ديارهم .


التعليقات