تميّز وريادة في العلاقات التي سطرتها الحملة الوطنية السعودية مع المنظمات الاغاثية لمساعدة اللاجئين

رام الله - دنيا الوطن
تتفانى الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا في بذل كل الجهود الخيرة لتقديم الرعاية المتكاملة للأشقاء السوريين ،وذلك خلال شراكاتها التي ابرمتها مع المنظمات الدولية المعتمدة في الجمهورية التركية لإنفاذ برامجها الانسانية النبيلة .
حيث تعمل الحملة ضمن خطط معدة بشكل متقن من خلال عقد شراكات مع المنظمات العالمية و الاقليمية بهدف ضمان ايصال المساعدات لمستحقيها من جهة والسرعة في ايصالها بكل دقة ومرونة من جهة اخرى .
وتنفذ الحملة الوطنية السعودية في الجمهورية التركية جملة من المشاريع الاغاثية المميزة للاشقاء اللاجئين السوريين حيث تعمل الى جانب عدد من المنظمات الدولية و الاقليمية و المحلية من ابرزها الهلال الاحمر التركي وهيئة الاغاثة الانسانية التركية( IHH) وهيئة الطوارئ والكوارث التركية (أفاد) ، والذين تم التعاون معهم ببناء عدد 10.000 خيمة للنازحين في الداخل السوري بالقرب من باب الهوى و باب السلامة الحدودين بالاضافة الى تأمين 10 سيارات اسعاف مجهزة لنقل الجرحى والمصابين السوريين الى المستشفيات داخل تركيا وتوزيع المواد الغذائية والمستلزمات الشتوية والاغاثية التي كان لها الاثر البارز في سد احتياج الاشقاء اللاجئين والنازحين السوريين في تلك المناطق.
مدير مكتب الحملة في تركيا الاستاذ / خالد السلامة ثمّن الجهود المبذولة التي تقدمها المنظمات المحلية بالتعاون مع الحملة في العمل الإنساني والإغاثي ، مؤكداً حرص الحملة على التواصل مع المنظمات الدولية ذات العلاقة بهدف تقديم عملٍ منظم يضمن إيصال المساعدات الإنسانية لمستحقيها من الاشقاء السوريين.
من جانبه أفاد المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية / الدكتور بدر عبد الرحمن السمحان أن التنسيق و التعاون مستمر ودائم بين الحملة الوطنية السعودية و المنظمات الاغاثية المتعددة وذلك لضمان تقديم عمل إغاثي إنساني عالمي و بشكلٍ نموذجي ومثالي يحقق الأهداف السامية التي يتطلع لها خادم الحرمين الشريفين وسموه ولي عهده الامين- أيدهم الله - لتكون بذلك اعمال تسهم في التخفيف من معاناة ملايين المحتاجين والمعوزين السوريين في مخيمات اللجوء المنتشرة في كل دول الجوار المستضيفة مثمناً في الوقت نفسه الجهود الجبارة التي يقدمها الشعب السعودي من خلال تبرعاته المادية والعينية التي نشاهد اثارها الكبيرة على اشقائنا اللاجئين والنازحين السوريين والتي اسهمت في التخفيف من معاناتهم , سائلاً الله العلي القدير ان لا يحرمهم اجرها.




تتفانى الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا في بذل كل الجهود الخيرة لتقديم الرعاية المتكاملة للأشقاء السوريين ،وذلك خلال شراكاتها التي ابرمتها مع المنظمات الدولية المعتمدة في الجمهورية التركية لإنفاذ برامجها الانسانية النبيلة .
حيث تعمل الحملة ضمن خطط معدة بشكل متقن من خلال عقد شراكات مع المنظمات العالمية و الاقليمية بهدف ضمان ايصال المساعدات لمستحقيها من جهة والسرعة في ايصالها بكل دقة ومرونة من جهة اخرى .
وتنفذ الحملة الوطنية السعودية في الجمهورية التركية جملة من المشاريع الاغاثية المميزة للاشقاء اللاجئين السوريين حيث تعمل الى جانب عدد من المنظمات الدولية و الاقليمية و المحلية من ابرزها الهلال الاحمر التركي وهيئة الاغاثة الانسانية التركية( IHH) وهيئة الطوارئ والكوارث التركية (أفاد) ، والذين تم التعاون معهم ببناء عدد 10.000 خيمة للنازحين في الداخل السوري بالقرب من باب الهوى و باب السلامة الحدودين بالاضافة الى تأمين 10 سيارات اسعاف مجهزة لنقل الجرحى والمصابين السوريين الى المستشفيات داخل تركيا وتوزيع المواد الغذائية والمستلزمات الشتوية والاغاثية التي كان لها الاثر البارز في سد احتياج الاشقاء اللاجئين والنازحين السوريين في تلك المناطق.
مدير مكتب الحملة في تركيا الاستاذ / خالد السلامة ثمّن الجهود المبذولة التي تقدمها المنظمات المحلية بالتعاون مع الحملة في العمل الإنساني والإغاثي ، مؤكداً حرص الحملة على التواصل مع المنظمات الدولية ذات العلاقة بهدف تقديم عملٍ منظم يضمن إيصال المساعدات الإنسانية لمستحقيها من الاشقاء السوريين.
من جانبه أفاد المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية / الدكتور بدر عبد الرحمن السمحان أن التنسيق و التعاون مستمر ودائم بين الحملة الوطنية السعودية و المنظمات الاغاثية المتعددة وذلك لضمان تقديم عمل إغاثي إنساني عالمي و بشكلٍ نموذجي ومثالي يحقق الأهداف السامية التي يتطلع لها خادم الحرمين الشريفين وسموه ولي عهده الامين- أيدهم الله - لتكون بذلك اعمال تسهم في التخفيف من معاناة ملايين المحتاجين والمعوزين السوريين في مخيمات اللجوء المنتشرة في كل دول الجوار المستضيفة مثمناً في الوقت نفسه الجهود الجبارة التي يقدمها الشعب السعودي من خلال تبرعاته المادية والعينية التي نشاهد اثارها الكبيرة على اشقائنا اللاجئين والنازحين السوريين والتي اسهمت في التخفيف من معاناتهم , سائلاً الله العلي القدير ان لا يحرمهم اجرها.




التعليقات