خمسة لاجئين فلسطينيين يقضون بسبب الحصار والقنص والمرض بينهم طفلة ورجل مسن
رام الله - دنيا الوطن
قضى المسن "طالب علي أبو خليفة"، نتيجة نقص التغذية والرعاية الطبية الناجم عن الحصار المفروض على مخيم اليرموك منذ أكثر من (801) يوم، مما يرفع حصيلة ضحايا الحصار إلى (181) ضحية قضت إثر الجوع ونقص الرعاية الطبية وذلك وفق الاحصائيات التوثيقية لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
إلى ذلك قضى كل من "مجد الدين عادل موسى" أحد أبناء مخيم الحسينية، و"أحمد فتحي أحمد" من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني، وذلك نتيجة الاشتباكات مع مجموعات المعارضة المسلحة في تل كردي بمنطقة عدرا في ريف دمشق، مما يرفع عدد العناصر الذين قضوا من جيش التحرير الفلسطيني إلى "145" ضحية بحسب ما وثقه فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
كما قضى اللاجئ الفلسطيني "عصام عز الدين قدورة" من أبناء مخيم اليرموك برصاص قناص أثناء خروجه من عمله في بلدة عدرا بريف دمشق.
فيما قضت الطفلة الفلسطينية "ريهام محمد كنيري" (9 سنوات) من أبناء مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين في حلب، في مدينة تل رفعت بتركيا بعد صراع مع المرض دام لمدة أربع سنوات جراء تعرضها لصعقة كهربائية.
قضى المسن "طالب علي أبو خليفة"، نتيجة نقص التغذية والرعاية الطبية الناجم عن الحصار المفروض على مخيم اليرموك منذ أكثر من (801) يوم، مما يرفع حصيلة ضحايا الحصار إلى (181) ضحية قضت إثر الجوع ونقص الرعاية الطبية وذلك وفق الاحصائيات التوثيقية لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
إلى ذلك قضى كل من "مجد الدين عادل موسى" أحد أبناء مخيم الحسينية، و"أحمد فتحي أحمد" من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني، وذلك نتيجة الاشتباكات مع مجموعات المعارضة المسلحة في تل كردي بمنطقة عدرا في ريف دمشق، مما يرفع عدد العناصر الذين قضوا من جيش التحرير الفلسطيني إلى "145" ضحية بحسب ما وثقه فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
كما قضى اللاجئ الفلسطيني "عصام عز الدين قدورة" من أبناء مخيم اليرموك برصاص قناص أثناء خروجه من عمله في بلدة عدرا بريف دمشق.
فيما قضت الطفلة الفلسطينية "ريهام محمد كنيري" (9 سنوات) من أبناء مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين في حلب، في مدينة تل رفعت بتركيا بعد صراع مع المرض دام لمدة أربع سنوات جراء تعرضها لصعقة كهربائية.
التعليقات