الحملة الوطنية السعودية تواصل جهودها في مشروع "انما يعمر مساجد الله من امن بالله و اليوم الاخر"

رام الله - دنيا الوطن
تميزت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا بمشاريعها الهامة و التي تركز على تعزيز الوازع الدينية عند الاشقاء السوريين من خلال المشروع الرائد ( انما يعمر مساجد الله من امن بالله و اليوم الاخر ) و الذي اطلقته الحملة في مخيم الزعتري في الاردن ، والذي يمتاز بتركيزه على بناء المساجد وتأثيثها وتوسيعها في المخيم .
حيث جهزت الحملة بحمد لله 14 مسجدا خلال هذا المشروع المتواصل و الذي يعمل على رعاية بيوت الله و تأثيثها و توسيعها باستمرار وذلك بهدف تعزيز البعد و الوازع الديني عند الاشقاء السوريين ، وتوفير المساجد الواسعة لهم لمنع الازدحام واستيعاب الاعداد المتزايدة .
و شملت المساجد التي دشنتها الحملة على توفير كل المتطلبات اللازمة من دورات المياه و السجاد و وسائل التدفئة و التبريد ، اضافة الى تجهيز النظام الصوتي و مكبرات الصوت لخطب الجمعة ، كما خصصت الحملة جزء من هذه المساجد للشقيقات السوريات حتى يستطعن ان يؤدين الصلوات .
من جهته قال المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا الدكتور / بدر عبد الرحمن السمحان ان الحملة تعمل بشكل متواصل من خلال هذا المشروع الرائد على توفير المساجد للأشقاء السوريين وذلك انطلاقاً من الواجب الديني الذي يقع على عاتق الحملة تجاه اللاجئين السوريين .
ونوه السمحان الى ان الحملة تدرك اهمية توفير المساجد للأشقاء السوريين وذلك لما لها من اثر كبير في اشعارهم بالطمأنينة والراحة اضافة الى تقويم سلوك الابناء بالاتجاه الايجابي .
وشدد السمحان بالتأكيد على الحملة الوطنية السعودية ستعمل ومن خلال برامجها العديدة ستعمل على مواصلة تقديم المساعدات للأشقاء اللاجئين ، وستكون بعون الله سباقة دائما في تأدية عملها الانساني و الاغاثي لنصرة المستضعفين وإعانتهم على تخطي ازماتهم التي يعانون منها .



تميزت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا بمشاريعها الهامة و التي تركز على تعزيز الوازع الدينية عند الاشقاء السوريين من خلال المشروع الرائد ( انما يعمر مساجد الله من امن بالله و اليوم الاخر ) و الذي اطلقته الحملة في مخيم الزعتري في الاردن ، والذي يمتاز بتركيزه على بناء المساجد وتأثيثها وتوسيعها في المخيم .
حيث جهزت الحملة بحمد لله 14 مسجدا خلال هذا المشروع المتواصل و الذي يعمل على رعاية بيوت الله و تأثيثها و توسيعها باستمرار وذلك بهدف تعزيز البعد و الوازع الديني عند الاشقاء السوريين ، وتوفير المساجد الواسعة لهم لمنع الازدحام واستيعاب الاعداد المتزايدة .
و شملت المساجد التي دشنتها الحملة على توفير كل المتطلبات اللازمة من دورات المياه و السجاد و وسائل التدفئة و التبريد ، اضافة الى تجهيز النظام الصوتي و مكبرات الصوت لخطب الجمعة ، كما خصصت الحملة جزء من هذه المساجد للشقيقات السوريات حتى يستطعن ان يؤدين الصلوات .
من جهته قال المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا الدكتور / بدر عبد الرحمن السمحان ان الحملة تعمل بشكل متواصل من خلال هذا المشروع الرائد على توفير المساجد للأشقاء السوريين وذلك انطلاقاً من الواجب الديني الذي يقع على عاتق الحملة تجاه اللاجئين السوريين .
ونوه السمحان الى ان الحملة تدرك اهمية توفير المساجد للأشقاء السوريين وذلك لما لها من اثر كبير في اشعارهم بالطمأنينة والراحة اضافة الى تقويم سلوك الابناء بالاتجاه الايجابي .
وشدد السمحان بالتأكيد على الحملة الوطنية السعودية ستعمل ومن خلال برامجها العديدة ستعمل على مواصلة تقديم المساعدات للأشقاء اللاجئين ، وستكون بعون الله سباقة دائما في تأدية عملها الانساني و الاغاثي لنصرة المستضعفين وإعانتهم على تخطي ازماتهم التي يعانون منها .



التعليقات