خمس ضحايا فلسطينيين قضوا في سورية بينهم شقيقان تحت التعذيب

رام الله - دنيا الوطن
قضى كل من الشقيقين "إبراهيم وأيمن خزاعي" من أبناء مخيم اليرموك شارع العروبة تحت التعذيب في سجون النظام السوري وذلك بعد اعتقالهما منذ حوالي أكثر من عام ونصف، مما يرفع احصائيات ضحايا التعذيب التي وثّقتها مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى "410" ضحية فلسطينية.
في حين قضت اللاجئة الفلسطينية "منى فتحي شحادة" من أبناء مخيم جرمانا، وذلك جراء إصابتها بشظايا القذائف التي أطلقتها مجموعات المعارضة السورية على مناطق متفرقة من العاصمة دمشق.
كما قضى الشاب الفلسطيني "محمود شموط" من أبناء مخيم اليرموك في يلدا، إثر استهدافه برصاصة قناصة من قبل عناصر جبهة النصرة المتمركزين في الأبنية المقابلة لبلدة يلدا المحاذية للمخيم، وهو الخامس من أفراد عائلته الذين قضوا في وقت سابق على يد عناصر الجيش السوري ومجموعاته الموالية من بينهم والد الضحية.
فيما قضى اللاجئ الفلسطيني "إيهاب أحمد المزعل" خلال مشاركته القتال في صفوف مجموعات المعارضة المسلحة، وذلك بعد محاولتهم اقتحام ثكنة الحبوب التابعة للجيش السوري في درعا ضمن ما أطلقت عليه مجموعات المعارضة معركة "عاصفة الجنوب".
قضى كل من الشقيقين "إبراهيم وأيمن خزاعي" من أبناء مخيم اليرموك شارع العروبة تحت التعذيب في سجون النظام السوري وذلك بعد اعتقالهما منذ حوالي أكثر من عام ونصف، مما يرفع احصائيات ضحايا التعذيب التي وثّقتها مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى "410" ضحية فلسطينية.
في حين قضت اللاجئة الفلسطينية "منى فتحي شحادة" من أبناء مخيم جرمانا، وذلك جراء إصابتها بشظايا القذائف التي أطلقتها مجموعات المعارضة السورية على مناطق متفرقة من العاصمة دمشق.
كما قضى الشاب الفلسطيني "محمود شموط" من أبناء مخيم اليرموك في يلدا، إثر استهدافه برصاصة قناصة من قبل عناصر جبهة النصرة المتمركزين في الأبنية المقابلة لبلدة يلدا المحاذية للمخيم، وهو الخامس من أفراد عائلته الذين قضوا في وقت سابق على يد عناصر الجيش السوري ومجموعاته الموالية من بينهم والد الضحية.
فيما قضى اللاجئ الفلسطيني "إيهاب أحمد المزعل" خلال مشاركته القتال في صفوف مجموعات المعارضة المسلحة، وذلك بعد محاولتهم اقتحام ثكنة الحبوب التابعة للجيش السوري في درعا ضمن ما أطلقت عليه مجموعات المعارضة معركة "عاصفة الجنوب".
التعليقات