مجزرة جديدة بحق اللاجئين الفلسطينيين في بلدة مزيريب جنوب سورية

رام الله - دنيا الوطن
قضى كل من اللاجئين الفلسطينيين "حميد ناصيف الميساوي" 70 سنة، زوجته "عذره الميساوي" 65عاماً، و "خالدية كمال سعيد الصبيحي" 25 سنة جراء قصف تجمع المزيريب في درعا بالبراميل المتفجرة.
فيما قضت اللاجئة الفلسطينية "رغـد محمد صالح عبود" 17 عاماً وأصيب والدها، وعشرات من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين برصاص الجيش التركي، وذلك خلال محاولتهم عبور الحدود السورية التركية من منطقة خربة الجوز في ريف إدلب القريبة من الأراضي التركية، هرباً من أتون الحرب المستعرة في سورية.فيما أكدت الأنباء الواردة لمجموعة العمل أن الجيش التركي - الجندرمة - اعتقل العشرات منهم وتم الاعتداء عليهم بالضرب، فيما لاذت مجموعة من اللاجئين بالفرار وتم اطلاق النار عليهم، وقدر بعض اللاجئين عدد ا لجرحى بـ10 ولايزال العشرات معتقلين على الحدود في ظروف إنسانية صعبة.
كما قضى ثلاثة لاجئين فلسطينيين من أبناء مخيم العائدين بحمص هم "علي حميد" وزوجتيه، "زادة الشيخ خليل "،و "زهرة الهندي"، غرقاً قبالة السواحل الليبية، يوم الأربعاء 5/ آب – أغسطس الحالي أثناء محاولتهم الهجرة إلى الدول الأوروبية بحثاً عن الأمن والأمان.
في غضون ذلك قضى الشاب "محمد إبراهيم الحصان" من أبناء مخيم درعا جراء الاشتباكات التي اندلعت في درعا بين قوات المعارضة السورية المسلحة من جهة والجيش النظامي من جهة أخرى، يُشار أن الإبراهيم يقاتل إلى جانب كتائب المعارضة السورية في درعا.
قضى كل من اللاجئين الفلسطينيين "حميد ناصيف الميساوي" 70 سنة، زوجته "عذره الميساوي" 65عاماً، و "خالدية كمال سعيد الصبيحي" 25 سنة جراء قصف تجمع المزيريب في درعا بالبراميل المتفجرة.
فيما قضت اللاجئة الفلسطينية "رغـد محمد صالح عبود" 17 عاماً وأصيب والدها، وعشرات من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين برصاص الجيش التركي، وذلك خلال محاولتهم عبور الحدود السورية التركية من منطقة خربة الجوز في ريف إدلب القريبة من الأراضي التركية، هرباً من أتون الحرب المستعرة في سورية.فيما أكدت الأنباء الواردة لمجموعة العمل أن الجيش التركي - الجندرمة - اعتقل العشرات منهم وتم الاعتداء عليهم بالضرب، فيما لاذت مجموعة من اللاجئين بالفرار وتم اطلاق النار عليهم، وقدر بعض اللاجئين عدد ا لجرحى بـ10 ولايزال العشرات معتقلين على الحدود في ظروف إنسانية صعبة.
كما قضى ثلاثة لاجئين فلسطينيين من أبناء مخيم العائدين بحمص هم "علي حميد" وزوجتيه، "زادة الشيخ خليل "،و "زهرة الهندي"، غرقاً قبالة السواحل الليبية، يوم الأربعاء 5/ آب – أغسطس الحالي أثناء محاولتهم الهجرة إلى الدول الأوروبية بحثاً عن الأمن والأمان.
في غضون ذلك قضى الشاب "محمد إبراهيم الحصان" من أبناء مخيم درعا جراء الاشتباكات التي اندلعت في درعا بين قوات المعارضة السورية المسلحة من جهة والجيش النظامي من جهة أخرى، يُشار أن الإبراهيم يقاتل إلى جانب كتائب المعارضة السورية في درعا.
التعليقات