«الديمقراطية» تدين العمليات الإجرامية في كل من تونس والكويت وفرنسا
رام الله - دنيا الوطن
«الديمقراطية» تدين العمليات الإجرامية في كل من تونس والكويت وفرنسا
الجميع معني، وكل من موقعه، في مكافحة الإرهاب وأسباب نشوئه
تدين الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الجرائم الإرهابية البشعة التي طالت أبناء الشعبين الشقيقين، في الكويت وتونس، والتي استهدفت أيضاً إحدى المنشآت الصناعية في مدينة ليون الفرنسية.
وترى الجبهة في اتساع الأعمال الإرهابية لتأخذ طابعاً يتجاوز حدود الدول والقارات، إشارة خطيرة، تتطلب من المعنيين كافة، حكومات وبرلمانات وأحزاباً، وقوى وفعاليات مجتمع مدني، تحمل مسؤولياتها، كل من موقعه، في العمل الجاد لمكافحة ظواهر الإرهاب، وأسباب نشوئه والعناصر التي تشجع على الترويج له ونشره، واستغلاله البشع للفئات المهمشة، والفقيرة والمسحوقة، وتجنيدها في خدمة مشاريعه الإجرامية المبنية على القتل والحرق وتفتيت المجتمعات وتمزيقها، وتقسيم الدول على أسس مذهبية مقيتة.
وتؤكد الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن مثل هذه الأعمال من شأنها، على الصعيد العربي، أن تجهض الحراك الشعبي الذي تعيشه منطقتنا لصالح الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمساواة وتمكين المرأة وتوفير المستقبل الزاهر للشباب.
وختاماَ، تتقدم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من أبناء الشعبين الشقيقين في الكويت وتونس، ومن حكوماتهما، وكذلك من الشعب الفرنسي وحكومته بأصدق المشاعر، كما تتقدم من أهالي الضحايا الأبرياء بالتعازي الحارة.
«الديمقراطية» تدين العمليات الإجرامية في كل من تونس والكويت وفرنسا
الجميع معني، وكل من موقعه، في مكافحة الإرهاب وأسباب نشوئه
تدين الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الجرائم الإرهابية البشعة التي طالت أبناء الشعبين الشقيقين، في الكويت وتونس، والتي استهدفت أيضاً إحدى المنشآت الصناعية في مدينة ليون الفرنسية.
وترى الجبهة في اتساع الأعمال الإرهابية لتأخذ طابعاً يتجاوز حدود الدول والقارات، إشارة خطيرة، تتطلب من المعنيين كافة، حكومات وبرلمانات وأحزاباً، وقوى وفعاليات مجتمع مدني، تحمل مسؤولياتها، كل من موقعه، في العمل الجاد لمكافحة ظواهر الإرهاب، وأسباب نشوئه والعناصر التي تشجع على الترويج له ونشره، واستغلاله البشع للفئات المهمشة، والفقيرة والمسحوقة، وتجنيدها في خدمة مشاريعه الإجرامية المبنية على القتل والحرق وتفتيت المجتمعات وتمزيقها، وتقسيم الدول على أسس مذهبية مقيتة.
وتؤكد الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن مثل هذه الأعمال من شأنها، على الصعيد العربي، أن تجهض الحراك الشعبي الذي تعيشه منطقتنا لصالح الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمساواة وتمكين المرأة وتوفير المستقبل الزاهر للشباب.
وختاماَ، تتقدم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من أبناء الشعبين الشقيقين في الكويت وتونس، ومن حكوماتهما، وكذلك من الشعب الفرنسي وحكومته بأصدق المشاعر، كما تتقدم من أهالي الضحايا الأبرياء بالتعازي الحارة.