مشروع الحملة الوطنية السعودية "ولك مثل أجره" يصل لمحطته الثامنة

رام الله - دنيا الوطن
أنهت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء السوريين تنفيذ محطاتها السابعة والثامنة من مشروعها الرمضاني "ولك مثل أجره" ، الذي تسعى الحملة من خلاله لتأمين الاحتياجات والمواد الغذائية للأسر السورية النازحة واللاجئة في الداخل السوري ودول الجوار من الأشقاء السوريين ، حيث استهدف التوزيع ما مجموعه (750) عائلة سورية في لبنان اضافة لـ (11) الفاً من الأشقاء النازحين شمال سوريا واللاجئين في المدن التركية المحاذية للشريط الحدودي بين البلدين.
ووفقا لمدير مكتب الحملة في لبنان الأستاذ/ وليد بن علي الجلال فقد تم توزيع الحصص الغذائية التي تشتمل على كميات من المواد الغذائية الجافة خلال المحطة السابعة من المشروع ، بواقع عدد عائلات مستفيدة بلغ (750)عائلة سورية من الأسر السورية اللاجئة في منطقة عكار اللبنانية ، حيث بلغ الوزن الاجمالي لما تم توزيعه من المواد الغذائية خلال هذه المحطة نحو (29) طن من المواد الغذائية.
وعلى ذات الصعيد ذكر مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا بتركيا الأستاذ / خالد بن عبد الرحمن السلامة، أن الحملة واصلت توزيعاتها لوجبات الافطار الرمضانية خلال المحطة الثامنة التي استهدفت الأشقاء النازحين السوريين الموجودين في مناطق (عندان ومسكايا وبيانون ومنع واعزاز وحريتان ومارع بريف محافظة حلب ، اضافة لمدينة ادلب ومناطق بنش وباب الهوا وطعوم وجبل الحص بريف ادلب) ، اضافة للاجئين السوريين في ولاية هاتاي جنوب تركيا.
وأكد المدير الاقليمي الدكتور / بدر بن عبد الرحمن السمحان ، أن الحملة ستواصل باذن الله طيلة الايام القادمة من الشهر الفضيل توزيع المساعدات على مستحقيها من الاشقاء السوريين في عمق الداخل السوري ودول الجوار نظراً لتزايد الاحتياجات المترتبة على وضعهم الانساني جراء امتداد الازمة للعام الخامس على التوالي وانطلاقا من الواجب الديني، وتجسيداً لمعاني الخير والإنسانية والشعور بمآسي الآخرين، والنابعه من القيم الدينية والمبادئ الأصيلة والراسخة للمجتمع السعودي تجاه اشقائهم السوريين حيث يتواصل العمل على مساعدة الاشقاء في مختلف الجوانب الغذائية والايوائية والطبية والتعليمية والاجتماعية ، داعياً الله بان يتقبل هذه الاعمال التي تلقى ردود فعل مرحبة في اوساط الأشقاء اللاجئين السوريين الذين وفي كل مناسبة يبتهلون لله عز وجل بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين وحكومنه الرشيدة والشعب السعودي الكريم بالخير.








أنهت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء السوريين تنفيذ محطاتها السابعة والثامنة من مشروعها الرمضاني "ولك مثل أجره" ، الذي تسعى الحملة من خلاله لتأمين الاحتياجات والمواد الغذائية للأسر السورية النازحة واللاجئة في الداخل السوري ودول الجوار من الأشقاء السوريين ، حيث استهدف التوزيع ما مجموعه (750) عائلة سورية في لبنان اضافة لـ (11) الفاً من الأشقاء النازحين شمال سوريا واللاجئين في المدن التركية المحاذية للشريط الحدودي بين البلدين.
ووفقا لمدير مكتب الحملة في لبنان الأستاذ/ وليد بن علي الجلال فقد تم توزيع الحصص الغذائية التي تشتمل على كميات من المواد الغذائية الجافة خلال المحطة السابعة من المشروع ، بواقع عدد عائلات مستفيدة بلغ (750)عائلة سورية من الأسر السورية اللاجئة في منطقة عكار اللبنانية ، حيث بلغ الوزن الاجمالي لما تم توزيعه من المواد الغذائية خلال هذه المحطة نحو (29) طن من المواد الغذائية.
وعلى ذات الصعيد ذكر مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا بتركيا الأستاذ / خالد بن عبد الرحمن السلامة، أن الحملة واصلت توزيعاتها لوجبات الافطار الرمضانية خلال المحطة الثامنة التي استهدفت الأشقاء النازحين السوريين الموجودين في مناطق (عندان ومسكايا وبيانون ومنع واعزاز وحريتان ومارع بريف محافظة حلب ، اضافة لمدينة ادلب ومناطق بنش وباب الهوا وطعوم وجبل الحص بريف ادلب) ، اضافة للاجئين السوريين في ولاية هاتاي جنوب تركيا.
وأكد المدير الاقليمي الدكتور / بدر بن عبد الرحمن السمحان ، أن الحملة ستواصل باذن الله طيلة الايام القادمة من الشهر الفضيل توزيع المساعدات على مستحقيها من الاشقاء السوريين في عمق الداخل السوري ودول الجوار نظراً لتزايد الاحتياجات المترتبة على وضعهم الانساني جراء امتداد الازمة للعام الخامس على التوالي وانطلاقا من الواجب الديني، وتجسيداً لمعاني الخير والإنسانية والشعور بمآسي الآخرين، والنابعه من القيم الدينية والمبادئ الأصيلة والراسخة للمجتمع السعودي تجاه اشقائهم السوريين حيث يتواصل العمل على مساعدة الاشقاء في مختلف الجوانب الغذائية والايوائية والطبية والتعليمية والاجتماعية ، داعياً الله بان يتقبل هذه الاعمال التي تلقى ردود فعل مرحبة في اوساط الأشقاء اللاجئين السوريين الذين وفي كل مناسبة يبتهلون لله عز وجل بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين وحكومنه الرشيدة والشعب السعودي الكريم بالخير.









التعليقات