(نص الدراسة )..عريقات يدعو لاعتبار المجلس الوطني هو البرلمان ويطالب "م.ت.ف" لسحب الاعتراف باسرائيل
رام الله - خاص دنيا الوطن
انجز الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وكبير المفاوضين الفلسطينيين دراسة رقم 17 واشتملت تقييما شاملا للحراك العربي والاسرائيلي والدولي والاوروبي في المنطقة قبل وبعد تشكيل نتانياهو لحكومته الجديدة وعقد القمة العربية الاخيرة في شرم الشيخ.
الدراسة وتحمل عنوان ( تحديد العلاقات الفلسطينية الاسرائيليية- تغيير الاوضاع وليس تحسينها ) تتكون من 56 صفحة وهي متوفرة باللغتين العربية والانجليزية وتوصي القيادة الفلسطينية، وحركة فتح، والفصائل الوطنية الى البحث في تبني توصيات هامة وتشكل منعطفا حقيقيا في العلاقات الفلسطينية الاسرائيلية ، وبالفعل فقد قدّم عريقات هذه التوصيات امام المجلس الثوري لحركة فتح وابدت قيادة الحركة قبولا كبيرا لها ويمكن تلخيصها على النحو التالي:
- لقد دخلت العلاقات الفلسطينية الاسرائيلية نقطة اللاعودة.
- دعوة سلطة الاحتلال لتحمل مسؤولياتها كافة ( وهذه ليست دعوة لحل السلطة وانما توضيحا قاطعا ان دور السلطة لن يكون بالتنسيق الامني وتوزيع الرواتب).
- دراسة سحب اعتراف منظمة التحرير اعترافها بدولة اسرائيل، وان اي اعتراف يجب ان يكون متبادلا بين دولة فلسطين واسرائيل.
- رفض اي مشروع قرار دولي يحتوي على يهودية الدولة او ابقاء قوات الاحتلال منتشرة على نهر الاردن او تنتقص من سيادة فلسطين على القدس الشرقية.
- العمل على ادخال حماس والجهاد الاسلامي الى اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
- التاكيد على ان المجلس الوطني هو برلمان فلسطين.
- عقد المؤتمر السابع لحركة فتح في هذا العام 2015.
-المساندة المباشرة للمقاومة الشعبية ومقاطعة المستوطنات.
- ايلاء الاهمية الكافية لاوضاع الفلسطينيين في سوريا ولبنان وتفعيل دور عمل المنظمة وسط الفلسطينيين في المهاجر.
انجز الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وكبير المفاوضين الفلسطينيين دراسة رقم 17 واشتملت تقييما شاملا للحراك العربي والاسرائيلي والدولي والاوروبي في المنطقة قبل وبعد تشكيل نتانياهو لحكومته الجديدة وعقد القمة العربية الاخيرة في شرم الشيخ.
الدراسة وتحمل عنوان ( تحديد العلاقات الفلسطينية الاسرائيليية- تغيير الاوضاع وليس تحسينها ) تتكون من 56 صفحة وهي متوفرة باللغتين العربية والانجليزية وتوصي القيادة الفلسطينية، وحركة فتح، والفصائل الوطنية الى البحث في تبني توصيات هامة وتشكل منعطفا حقيقيا في العلاقات الفلسطينية الاسرائيلية ، وبالفعل فقد قدّم عريقات هذه التوصيات امام المجلس الثوري لحركة فتح وابدت قيادة الحركة قبولا كبيرا لها ويمكن تلخيصها على النحو التالي:
- لقد دخلت العلاقات الفلسطينية الاسرائيلية نقطة اللاعودة.
- دعوة سلطة الاحتلال لتحمل مسؤولياتها كافة ( وهذه ليست دعوة لحل السلطة وانما توضيحا قاطعا ان دور السلطة لن يكون بالتنسيق الامني وتوزيع الرواتب).
- دراسة سحب اعتراف منظمة التحرير اعترافها بدولة اسرائيل، وان اي اعتراف يجب ان يكون متبادلا بين دولة فلسطين واسرائيل.
- رفض اي مشروع قرار دولي يحتوي على يهودية الدولة او ابقاء قوات الاحتلال منتشرة على نهر الاردن او تنتقص من سيادة فلسطين على القدس الشرقية.
- العمل على ادخال حماس والجهاد الاسلامي الى اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
- التاكيد على ان المجلس الوطني هو برلمان فلسطين.
- عقد المؤتمر السابع لحركة فتح في هذا العام 2015.
-المساندة المباشرة للمقاومة الشعبية ومقاطعة المستوطنات.
- ايلاء الاهمية الكافية لاوضاع الفلسطينيين في سوريا ولبنان وتفعيل دور عمل المنظمة وسط الفلسطينيين في المهاجر.