كاتب صحفي: جهود دي ميستورا تبعث بإشارات إيجابية حول الأزمة السورية
رام الله - دنيا الوطن
قال الكاتب الصحفي، خالد الشامي، إنّ لقاء مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا، مع بشار الأسد وأعضاء في حكومته يُعد بادرة أمل في حل الصراع الدائر، وإنهاء الأزمة.
وأضاف الشامي خلال لقاءٍ له ببرنامج "الصفحة الأولى"، الذي يُذاعُ على قناة "الغد العربي" الإخبارية مساء اليوم، مع الإعلامية رفاه الخطيب، أنّ المجتمع الدولي أدرك أنّه لا بد من دخول بشار الأسد كطرف في الحل السياسي.
وأوضح الشامي أنّ مقابلة دي ميستورا مع نظام الأسد ستركز على ضرورة وقف استخدام البراميل المتفجرة، وغيرها، مضيفاً أنّ الدول الغربية أدركت أنّ الحل السياسي هو الأمثل لإنهاء الأزمة في سورية، لأنّ كلا الطرفين النظام والمعارضة
يُسيطران على مدن ومحافظات.
وتابع الشامي أنّ المجتمع الدولي أدرك أنّ بقاء نظام بشار الأسد في الوقت الحالي أفضل من المعارضة المسلحة وجبهة النصرة، والجيش الحر، الذي من المؤكد أنْها ستُشكل تهديداً للمجتمع الدولي كما يرى البعض.
وأشار الشامي إلى أنّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يدعم التنظيمات الإرهابية، التي يمكن أن تثير بعض الإشكاليات على الحدود التركية.
قال الكاتب الصحفي، خالد الشامي، إنّ لقاء مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا، مع بشار الأسد وأعضاء في حكومته يُعد بادرة أمل في حل الصراع الدائر، وإنهاء الأزمة.
وأضاف الشامي خلال لقاءٍ له ببرنامج "الصفحة الأولى"، الذي يُذاعُ على قناة "الغد العربي" الإخبارية مساء اليوم، مع الإعلامية رفاه الخطيب، أنّ المجتمع الدولي أدرك أنّه لا بد من دخول بشار الأسد كطرف في الحل السياسي.
وأوضح الشامي أنّ مقابلة دي ميستورا مع نظام الأسد ستركز على ضرورة وقف استخدام البراميل المتفجرة، وغيرها، مضيفاً أنّ الدول الغربية أدركت أنّ الحل السياسي هو الأمثل لإنهاء الأزمة في سورية، لأنّ كلا الطرفين النظام والمعارضة
يُسيطران على مدن ومحافظات.
وتابع الشامي أنّ المجتمع الدولي أدرك أنّ بقاء نظام بشار الأسد في الوقت الحالي أفضل من المعارضة المسلحة وجبهة النصرة، والجيش الحر، الذي من المؤكد أنْها ستُشكل تهديداً للمجتمع الدولي كما يرى البعض.
وأشار الشامي إلى أنّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يدعم التنظيمات الإرهابية، التي يمكن أن تثير بعض الإشكاليات على الحدود التركية.
التعليقات