مجموعة العمل: (344) لاجئة فلسطينية قضت منذ بدء الحرب في سورية

رام الله - دنيا الوطن
وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية سقوط (344) ضحية من النساء الفلسطينيات منذ بداية المواجهات في سورية على امتداد رقعة الجغرافية للأراضي السورية أي ما يعادل حوالي 14 % من إجمالي الضحايا الذين سقطوا خلال فترة امتداد الصراع الممتدة بين آذار مارس 2011 ولغاية يوم 14/ شباط – فبراير 2015.
فيما كشفت المجموعة أن (198) لاجئة قضت بسبب القصف، و(57) نتيجة الحصار ونقص الرعاية الطبية في مخيم اليرموك، بينما قضت (22) إمرأة جراء استهدافهم برصاص قناص، و(19) إثر التفجيرات، فيما قضت (15) ضحية بطلق ناري، و(13) غرقاً، في حين أُعدمت (5) لاجئات ميدانياً، ولاجئتان تحت التعذيب في السجون السورية، و(13) لأسباب أخرى (ذبحاً، اغتيالاً، انتحاراً، حرقاً، اختناقاً، أزمات صحية، وبرصاص الاحتلال الصهيوني.
ضحايا
قضى كل من اللاجئ الفلسطيني "سليمان العبد الله" تحت التعذيب في سجون النظام السوري وذلك بعد اعتقال دام لأكثر من عامين، وهو من سكان حي التضامن، واللاجئ الفلسطيني "نور سعيد'' تحت التعذيب بعد اعتقال دام لأكثر من ثلاثة أعوام، كما قضت اللاجئة الفلسطينية "إسلام عمار أبو راشد" تحت التعذيب في سجون النظام السوري بعد إعتقال دام لأكثر من عامين.
وبذلك ترتفع حصيلة الذين أعلن عن قضائهم تحت التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين إلى 9 خلال 72 ساعة، حيث أعلن عن قضاء أحد كوادر حركة فتح في مخيم اليرموك "محمد الخطيب" الملقب أبو إبراهيم بعد اعتقال دام حوالي العام، وطارق موعد"، وعبد اللطيف سعيد" و"محمد خالد أبوعيد" و"إبراهيم محمد عامر" بعد اعتقال دام لأكثر من عامين و"محمود محمد موعد" وجميعهم من أبناء مخيم اليرموك.
هذا وقد تم التعرف عليهم من خلال الصور التي سربها أحد الضباط المنشقين عن النظام السوري.
وكان أحد المسؤولين عن تصوير ضحايا التعذيب في الأفرع الأمنية التابعة للنظام السوري، وبذلك ترتفع الحصيلة الإجمالية لضحايا التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين ممن وثقت مجموعة العمل أسماءهم إلى (306) ضحايا.
يشار إلى أن العدد قابل للازدياد وخاصة مع استمرار النظام السوري باعتقال أكثر من 1000 لاجئ فلسطيني وثقت مجموعة العمل أسماء 787 لاجئ فلسطيني لا يعرف عن مصيرهم شيء.
وبدورها تجدد «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» مطالبتها النظام السوري بالإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».
إلى ذلك قضى المسن "عادل أبوحمده" من أبناء مخيم اليرموك برصاص قناص أثناء تواجده على سطح البناء الذي يسكن به في شارع جلال كعوش بالقرب من شارع فلسطين.
وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية سقوط (344) ضحية من النساء الفلسطينيات منذ بداية المواجهات في سورية على امتداد رقعة الجغرافية للأراضي السورية أي ما يعادل حوالي 14 % من إجمالي الضحايا الذين سقطوا خلال فترة امتداد الصراع الممتدة بين آذار مارس 2011 ولغاية يوم 14/ شباط – فبراير 2015.
فيما كشفت المجموعة أن (198) لاجئة قضت بسبب القصف، و(57) نتيجة الحصار ونقص الرعاية الطبية في مخيم اليرموك، بينما قضت (22) إمرأة جراء استهدافهم برصاص قناص، و(19) إثر التفجيرات، فيما قضت (15) ضحية بطلق ناري، و(13) غرقاً، في حين أُعدمت (5) لاجئات ميدانياً، ولاجئتان تحت التعذيب في السجون السورية، و(13) لأسباب أخرى (ذبحاً، اغتيالاً، انتحاراً، حرقاً، اختناقاً، أزمات صحية، وبرصاص الاحتلال الصهيوني.
ضحايا
قضى كل من اللاجئ الفلسطيني "سليمان العبد الله" تحت التعذيب في سجون النظام السوري وذلك بعد اعتقال دام لأكثر من عامين، وهو من سكان حي التضامن، واللاجئ الفلسطيني "نور سعيد'' تحت التعذيب بعد اعتقال دام لأكثر من ثلاثة أعوام، كما قضت اللاجئة الفلسطينية "إسلام عمار أبو راشد" تحت التعذيب في سجون النظام السوري بعد إعتقال دام لأكثر من عامين.
وبذلك ترتفع حصيلة الذين أعلن عن قضائهم تحت التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين إلى 9 خلال 72 ساعة، حيث أعلن عن قضاء أحد كوادر حركة فتح في مخيم اليرموك "محمد الخطيب" الملقب أبو إبراهيم بعد اعتقال دام حوالي العام، وطارق موعد"، وعبد اللطيف سعيد" و"محمد خالد أبوعيد" و"إبراهيم محمد عامر" بعد اعتقال دام لأكثر من عامين و"محمود محمد موعد" وجميعهم من أبناء مخيم اليرموك.
هذا وقد تم التعرف عليهم من خلال الصور التي سربها أحد الضباط المنشقين عن النظام السوري.
وكان أحد المسؤولين عن تصوير ضحايا التعذيب في الأفرع الأمنية التابعة للنظام السوري، وبذلك ترتفع الحصيلة الإجمالية لضحايا التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين ممن وثقت مجموعة العمل أسماءهم إلى (306) ضحايا.
يشار إلى أن العدد قابل للازدياد وخاصة مع استمرار النظام السوري باعتقال أكثر من 1000 لاجئ فلسطيني وثقت مجموعة العمل أسماء 787 لاجئ فلسطيني لا يعرف عن مصيرهم شيء.
وبدورها تجدد «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» مطالبتها النظام السوري بالإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس».
إلى ذلك قضى المسن "عادل أبوحمده" من أبناء مخيم اليرموك برصاص قناص أثناء تواجده على سطح البناء الذي يسكن به في شارع جلال كعوش بالقرب من شارع فلسطين.
التعليقات