"قصف يستهدف مخيم اليرموك وأحد أبناءه يقضي تحت التعذيب في السجون السورية"

رام الله - دنيا الوطن
وردت أنباء لمجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية عن قضاء الشاب "علي أحمد شقير" تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بعدما تم اعتقاله سابقاً من قبل حاجز مخيم اليرموك أثناء خروجه منه، ولم يتسن لمجموعة العمل التأكد من صحة الأنباء من مصدر آخر.وبذلك يرتفع عدد ضحايا التعذيب في السجون السورية من اللاجئين الفلسطينيين إلى (297) ممن وثقت مجموعة العمل أسماءهم، في حين لايزال (777) معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية تم اعتقالهم خلال احداث الحرب في سورية.
إلى ذلك عُثر على اللاجئ الفلسطيني السوري "خالد مصطفى رحال" مقتولاً في أحد البساتين في مخيم عين الحلوة، وفي التفاصيل وجد أحد أهالي مخيم عين الحلوة جثة موضوعة في كيس ومرمية في أحد بساتين المخيم التابع لمدينة صيدا جنوب لبنان، وعند الكشف عن الجثة تبين بأنها تعود للاجئ الفلسطيني السوري "خالد مصطفى رحال" الذي كان قد فقد منذ عدة أسابيع، ولم يتسن معرفة سبب وفاته أو الجهة التي قامت بقتله، إلى ذلك تم نقل جثة الشاب إلى مشفى الهمشري في مدينة صيدا.
وتعرض مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، يوم أمس، لسقوط عدد من القذائف التي استهدفت مناطق متفرقة منه، حيث قُصف جامع فلسطين بالتزامن مع تواجد المصلين لأداء صلاة الجمعة، ما أثار حالة من الهلع والتوتر فيما بينهم، كما تم استهداف شارع المغاربة، ومحيط صالة السوار بعدد من القذائف.
إلى ذلك استمر توزيع المساعدات الإغاثية العاجلة على الأهالي المحاصرين داخل المخيم، حيث تم التوزيع عند بلدية اليرموك، يأتي ذلك بعد يوم من توزيع أكثر من 300 حصة من المساعدات الغذائية على أهالي المخيم ودون وقوع أحداث تذكر، ومن المقرر أن يستمر التوزيع لعدة أيام حتى تغطي عوائل مخيم اليرموك.
فيما لايزال المخيم تحت حصار الجيش السوري والقيادة العامة منذ (608) أيام على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (688) يوماً، وقطع الماء لـ (178) يوماً على التوالي، وارتفاع عدد ضحايا الحصار إلى (172) ضحية.
وردت أنباء لمجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية عن قضاء الشاب "علي أحمد شقير" تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بعدما تم اعتقاله سابقاً من قبل حاجز مخيم اليرموك أثناء خروجه منه، ولم يتسن لمجموعة العمل التأكد من صحة الأنباء من مصدر آخر.وبذلك يرتفع عدد ضحايا التعذيب في السجون السورية من اللاجئين الفلسطينيين إلى (297) ممن وثقت مجموعة العمل أسماءهم، في حين لايزال (777) معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية تم اعتقالهم خلال احداث الحرب في سورية.
إلى ذلك عُثر على اللاجئ الفلسطيني السوري "خالد مصطفى رحال" مقتولاً في أحد البساتين في مخيم عين الحلوة، وفي التفاصيل وجد أحد أهالي مخيم عين الحلوة جثة موضوعة في كيس ومرمية في أحد بساتين المخيم التابع لمدينة صيدا جنوب لبنان، وعند الكشف عن الجثة تبين بأنها تعود للاجئ الفلسطيني السوري "خالد مصطفى رحال" الذي كان قد فقد منذ عدة أسابيع، ولم يتسن معرفة سبب وفاته أو الجهة التي قامت بقتله، إلى ذلك تم نقل جثة الشاب إلى مشفى الهمشري في مدينة صيدا.
وتعرض مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، يوم أمس، لسقوط عدد من القذائف التي استهدفت مناطق متفرقة منه، حيث قُصف جامع فلسطين بالتزامن مع تواجد المصلين لأداء صلاة الجمعة، ما أثار حالة من الهلع والتوتر فيما بينهم، كما تم استهداف شارع المغاربة، ومحيط صالة السوار بعدد من القذائف.
إلى ذلك استمر توزيع المساعدات الإغاثية العاجلة على الأهالي المحاصرين داخل المخيم، حيث تم التوزيع عند بلدية اليرموك، يأتي ذلك بعد يوم من توزيع أكثر من 300 حصة من المساعدات الغذائية على أهالي المخيم ودون وقوع أحداث تذكر، ومن المقرر أن يستمر التوزيع لعدة أيام حتى تغطي عوائل مخيم اليرموك.
فيما لايزال المخيم تحت حصار الجيش السوري والقيادة العامة منذ (608) أيام على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (688) يوماً، وقطع الماء لـ (178) يوماً على التوالي، وارتفاع عدد ضحايا الحصار إلى (172) ضحية.
التعليقات