وزير خارجية البرلمان الدولي يلتقي نائب رئيس المجلس الشيعي الأعلى و وضعه بأجواء زيارته لدمشق

رام الله - دنيا الوطن
زار وزير خارجية البرلمان الدولي السفير د. هيثم بوسعيد وحضور رئيس الهيئة الإستشارية الدولية المحامي سعيد علامة ورئيس اللجنة الدولية لدى المحاكم الدولية المحامي معن الأسعد وأعضاء الأمانة العامة للمنظمة الدولية لحقوق الإنسان
نورة مصطفى ومروان عرموني رئيس المجلس الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان في مكتبه.
وأشار السفير ابو سعيد بعد اللقاء إلى وجوب التنبّه للأوضاع
القادمة على المستوى المحلي حيث المعلومات تفيد أنّ المجموعات المسلّحة على الحدود اللبنانية والسورية تتحضّر من أجل القيام بعمل تخريبي في المنطقة المذكورة مع إمكانية تمدّد هذه الأعمال على بعض المناطق اللبنانية من خلال خلاياها النائمة.
وتطرّق البحث في الملفات المحلية خصوصاً الفراغ المقصود من قبل بعض الجهات السياسية المحلية التي ليست بعجلة من أمرها لهذا الإستحقاق وهي بدأت تطرح تقسيم صلاحيات الرئاسة من وراء الكواليس السياسية.
وفي الملف الإقليمي أفاد السفير أبو سعيد أنّ سوريا بقيادتها
وحكومتها الحالية باقية والغرب يندفع بإتجاهها من أجل التسوية السياسية معها وهناك طروحات عديدة في هذا الصدد، وأضاف أن مدخل هذه الحلول عي القيام بمحاسبة كل الأطراف التي تورّطت في النزاعات الداخلية والتي أدّت إلى خراب الإنسان والمجتمع وهذا أمرٌ لا بدّ منه من أجل وضع آلية عمل واضحة في المستقبل من أجل تفعيل مؤتمر لجان مكافحة الإرهاب المزمع إقامته قريباً في إحدى الدول الشرق أوسطية.
وختم اللقاء بالإشارة إلى أنّ الوفد الذي زارسوريا تلمّس إرتياح بعض الإجراءات المتخذة في السياسات الدولية لجهة تسليط الضؤ على الواقع الحقيقي للأحداث الدامية التي إرتكبتها المجموعات التقيرية والتي وصلت إلى عمق المجتمع الغربي .
زار وزير خارجية البرلمان الدولي السفير د. هيثم بوسعيد وحضور رئيس الهيئة الإستشارية الدولية المحامي سعيد علامة ورئيس اللجنة الدولية لدى المحاكم الدولية المحامي معن الأسعد وأعضاء الأمانة العامة للمنظمة الدولية لحقوق الإنسان
نورة مصطفى ومروان عرموني رئيس المجلس الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان في مكتبه.
وأشار السفير ابو سعيد بعد اللقاء إلى وجوب التنبّه للأوضاع
القادمة على المستوى المحلي حيث المعلومات تفيد أنّ المجموعات المسلّحة على الحدود اللبنانية والسورية تتحضّر من أجل القيام بعمل تخريبي في المنطقة المذكورة مع إمكانية تمدّد هذه الأعمال على بعض المناطق اللبنانية من خلال خلاياها النائمة.
وتطرّق البحث في الملفات المحلية خصوصاً الفراغ المقصود من قبل بعض الجهات السياسية المحلية التي ليست بعجلة من أمرها لهذا الإستحقاق وهي بدأت تطرح تقسيم صلاحيات الرئاسة من وراء الكواليس السياسية.
وفي الملف الإقليمي أفاد السفير أبو سعيد أنّ سوريا بقيادتها
وحكومتها الحالية باقية والغرب يندفع بإتجاهها من أجل التسوية السياسية معها وهناك طروحات عديدة في هذا الصدد، وأضاف أن مدخل هذه الحلول عي القيام بمحاسبة كل الأطراف التي تورّطت في النزاعات الداخلية والتي أدّت إلى خراب الإنسان والمجتمع وهذا أمرٌ لا بدّ منه من أجل وضع آلية عمل واضحة في المستقبل من أجل تفعيل مؤتمر لجان مكافحة الإرهاب المزمع إقامته قريباً في إحدى الدول الشرق أوسطية.
وختم اللقاء بالإشارة إلى أنّ الوفد الذي زارسوريا تلمّس إرتياح بعض الإجراءات المتخذة في السياسات الدولية لجهة تسليط الضؤ على الواقع الحقيقي للأحداث الدامية التي إرتكبتها المجموعات التقيرية والتي وصلت إلى عمق المجتمع الغربي .
التعليقات