"ثلاثة مجندين من جيش التحرير الفلسطيني يقضون خلال 24 ساعة وارتفاع حصيلة ضحايا

رام الله - دنيا الوطن
قضى المسن "عمر أحمد كوسا" من مواليد 1947 نتيجة سوء التغذية وانعدام الرعاية الطبية بسبب الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على المخيم منذ(599) يوماً، مما رفع حصيلة ضحايا الحصار إلى (168) ضحية.
إلى ذلك وردت أنباء لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية عن قضاء كل من "جميل محمد"، و"عصمت اسماعيل" المجندين في جيش التحرير الفلسطيني، وذلك إثر الاشتباكات في ريف مدينة درعا، فيما قضى المجند "يزن رامز الدباغ" من أبناء مخيم العائدين بحمص، إثر الاشتباكات في بلدة القطيفة بريف دمشق.
مما يرفع حصيلة ضحايا جيش التحرير في أقل من 24 ساعة إلى ثلاث ضحايا، فيما بلغ عدد ضحايا جيش التحرير الفلسطيني الذين تم توثيقهم لدى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى (118) ضحية.
إلى ذلك قضى الشاب "أحمد محمود تعمري" في حي الميدان بحلب، وذلك إثر إصابته برصاصة طائشة في الرأس، حيث تم نقله إلى المشفى إلا أنه قضى متأثراً بإصابته.
قضى المسن "عمر أحمد كوسا" من مواليد 1947 نتيجة سوء التغذية وانعدام الرعاية الطبية بسبب الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة على المخيم منذ(599) يوماً، مما رفع حصيلة ضحايا الحصار إلى (168) ضحية.
إلى ذلك وردت أنباء لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية عن قضاء كل من "جميل محمد"، و"عصمت اسماعيل" المجندين في جيش التحرير الفلسطيني، وذلك إثر الاشتباكات في ريف مدينة درعا، فيما قضى المجند "يزن رامز الدباغ" من أبناء مخيم العائدين بحمص، إثر الاشتباكات في بلدة القطيفة بريف دمشق.
مما يرفع حصيلة ضحايا جيش التحرير في أقل من 24 ساعة إلى ثلاث ضحايا، فيما بلغ عدد ضحايا جيش التحرير الفلسطيني الذين تم توثيقهم لدى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إلى (118) ضحية.
إلى ذلك قضى الشاب "أحمد محمود تعمري" في حي الميدان بحلب، وذلك إثر إصابته برصاصة طائشة في الرأس، حيث تم نقله إلى المشفى إلا أنه قضى متأثراً بإصابته.
التعليقات