"مجموعة العمل: اغتيال مسؤول مؤسسة بصمة في مخيم اليرموك يرفع حصيلة الناشطين الى ثمانية

رام الله - دنيا الوطن
اغتيل "فراس حسين الناجي" مسؤول مؤسسة بصمة في مخيم اليرموك يوم أمس على يد مجهولين، حيث وجد مقتولاً في بيتة إثر تعرضه لرصاصة في الرأس، وبدوره كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل بأن اغتيال "الناجي" رفع حصيلة الناشطين الذين اُغتيلوا بداخل المخيم إلى ثمانية ناشطين.
فيما نوهت مجموعة العمل أن ذلك يأتي بعد ثمانية أيام على محاولة الاغتيال الفاشلة التي استهدفت مسؤول الملف الإغاثي في الهيئة الوطنية " محمد طه "المعروف بأبو المجد طه أمام منزله من قبل ملثمين مجهولين، وبعد مرور اثني عشر يوماً على اغتيال عضو المجلس المدني لمخيم اليرموك "نمر حسين" إثر إصابته برصاص قناص أثناء خروجه من منزله في ساحة الريجة بمخيم اليرموك.
وكانت مجموعة العمل قد أكدت في تقرير نشرته سابقاً تحت عنوان "فلسطينيو سورية..لا يزال الجرح ينزف" أن النصف الثاني من عام 2014 شهد تنامي ظاهرة الاغتيالات الموجهة للناشطين داخل مخيم اليرموك.فقد اغتيل بهاء صقر، أحد أعضاء تجمّع أبناء اليرموك، و الناشطين أحمد السهلي (أبو عادل) وعبد الله بدر (أبو عدي) كذلك تم اغتيال علي الحجة في شارع العروبة ثم ليتبعها عملية اغتيال الناشط محمد يوسف عريشة (أبو العبد عريشة)، مدير المكتب الإغاثي في المخيم وبعد ثلاثة أيام من اغتيال عريشة اغتال مجهولون ممثل حركة فتح في مخيم اليرموك، محمد طيراوية وأمام الفراغ الأمني وعدم وجود جهة قانونية وأمنية تلاحق الجناة في مخيم اليرموك المحاصر سُجلت عمليات الإغتيال ضد مجهولين.
إلى ذلك وردت أنباء لمجموعة العمل تشير إلى قضاء اللاجئ الفلسطيني "محمد فضل الله "من أبناء مخيم السيدة زينب تحت التعذيب في السجون السورية، ولم يتسن لمجموعة العمل التأكد من صحة الخبر مصدر آخر، ليرفع حصيلة ضحايا التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين في السجون السورية إلى (295) ضحية حسب احصائيات مجموعة العمل بينما وثقت المجموعة أسماء (766) لاجئ فلسطيني لايزالوا معتقلين ولا يعلم عن مصيرهم شيء بينهم (24) لاجئة فلسطينية معتقلة.
اغتيل "فراس حسين الناجي" مسؤول مؤسسة بصمة في مخيم اليرموك يوم أمس على يد مجهولين، حيث وجد مقتولاً في بيتة إثر تعرضه لرصاصة في الرأس، وبدوره كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل بأن اغتيال "الناجي" رفع حصيلة الناشطين الذين اُغتيلوا بداخل المخيم إلى ثمانية ناشطين.
فيما نوهت مجموعة العمل أن ذلك يأتي بعد ثمانية أيام على محاولة الاغتيال الفاشلة التي استهدفت مسؤول الملف الإغاثي في الهيئة الوطنية " محمد طه "المعروف بأبو المجد طه أمام منزله من قبل ملثمين مجهولين، وبعد مرور اثني عشر يوماً على اغتيال عضو المجلس المدني لمخيم اليرموك "نمر حسين" إثر إصابته برصاص قناص أثناء خروجه من منزله في ساحة الريجة بمخيم اليرموك.
وكانت مجموعة العمل قد أكدت في تقرير نشرته سابقاً تحت عنوان "فلسطينيو سورية..لا يزال الجرح ينزف" أن النصف الثاني من عام 2014 شهد تنامي ظاهرة الاغتيالات الموجهة للناشطين داخل مخيم اليرموك.فقد اغتيل بهاء صقر، أحد أعضاء تجمّع أبناء اليرموك، و الناشطين أحمد السهلي (أبو عادل) وعبد الله بدر (أبو عدي) كذلك تم اغتيال علي الحجة في شارع العروبة ثم ليتبعها عملية اغتيال الناشط محمد يوسف عريشة (أبو العبد عريشة)، مدير المكتب الإغاثي في المخيم وبعد ثلاثة أيام من اغتيال عريشة اغتال مجهولون ممثل حركة فتح في مخيم اليرموك، محمد طيراوية وأمام الفراغ الأمني وعدم وجود جهة قانونية وأمنية تلاحق الجناة في مخيم اليرموك المحاصر سُجلت عمليات الإغتيال ضد مجهولين.
إلى ذلك وردت أنباء لمجموعة العمل تشير إلى قضاء اللاجئ الفلسطيني "محمد فضل الله "من أبناء مخيم السيدة زينب تحت التعذيب في السجون السورية، ولم يتسن لمجموعة العمل التأكد من صحة الخبر مصدر آخر، ليرفع حصيلة ضحايا التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين في السجون السورية إلى (295) ضحية حسب احصائيات مجموعة العمل بينما وثقت المجموعة أسماء (766) لاجئ فلسطيني لايزالوا معتقلين ولا يعلم عن مصيرهم شيء بينهم (24) لاجئة فلسطينية معتقلة.
التعليقات