"اللاجئون الفلسطينيون والسوريون في سجن كرموز المصري يضربون عن الطعام حتى تحقيق

رام الله - دنيا الوطن
قضى اللاجئ الفلسطيني "منير محمد خطاب" (23) عاماً من أبناء مخيم اليرموك، إثر قصف الطائرات السورية الذي طال منطقة كفر بطنا في ريف دمشق قبل أيام، مما يرفع حصيلة الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا إلى "2641 " ضحية منهم " 988 " قضت بسبب القصف وذلك بحسب إحصائيات مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية.
وأعلن اللاجئون الفلسطينيون والسوريون المعتقلون في سجن كرموز بمصر إضرابهم المفتوح عن الطعام بدءاً من اليوم الاثنين 9-2، وذلك حتى تحقيق مطلبهم المتمثل " بالتنسيق العاجل بين الجهات المعنية من أجل استقبالهم في دول الاتحاد الأوروبي خاصة المتواجد فيها أفراداً من عائلات المحتجزين".
حيث جاء ذلك رداً على ما وصفه البيان بالإهمال الذي يلاقيه هؤلاء اللاجئين من قبل المؤسسات الدولية والإنسانية بعد مرور مئة يوم على اعتقالهم.
وأضاف البيان الذي تلقت مجموعة العمل نسخة منه " أن المعتقلين يعاملون كسجناء وتبتعد كل البعد عن الحياة الإنسانية الكريمة، مما أدى إلى تدهور حالتهم الصحية والنفسية وأنهم لم يجدوا إلا هذه الوسيلة لتلبية مطالبهم".
كما أشار البيان إلى " أن اللاجئين قد أطلقوا ولمرات عدة مناشدات للأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية للتدخل من أجل حل قضيتهم، والإفراج عنهم والتخفيف من معاناتهم، لكنهم لم يتلقوا أي إجابة تذكر".
قضى اللاجئ الفلسطيني "منير محمد خطاب" (23) عاماً من أبناء مخيم اليرموك، إثر قصف الطائرات السورية الذي طال منطقة كفر بطنا في ريف دمشق قبل أيام، مما يرفع حصيلة الضحايا من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا إلى "2641 " ضحية منهم " 988 " قضت بسبب القصف وذلك بحسب إحصائيات مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية.
وأعلن اللاجئون الفلسطينيون والسوريون المعتقلون في سجن كرموز بمصر إضرابهم المفتوح عن الطعام بدءاً من اليوم الاثنين 9-2، وذلك حتى تحقيق مطلبهم المتمثل " بالتنسيق العاجل بين الجهات المعنية من أجل استقبالهم في دول الاتحاد الأوروبي خاصة المتواجد فيها أفراداً من عائلات المحتجزين".
حيث جاء ذلك رداً على ما وصفه البيان بالإهمال الذي يلاقيه هؤلاء اللاجئين من قبل المؤسسات الدولية والإنسانية بعد مرور مئة يوم على اعتقالهم.
وأضاف البيان الذي تلقت مجموعة العمل نسخة منه " أن المعتقلين يعاملون كسجناء وتبتعد كل البعد عن الحياة الإنسانية الكريمة، مما أدى إلى تدهور حالتهم الصحية والنفسية وأنهم لم يجدوا إلا هذه الوسيلة لتلبية مطالبهم".
كما أشار البيان إلى " أن اللاجئين قد أطلقوا ولمرات عدة مناشدات للأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية للتدخل من أجل حل قضيتهم، والإفراج عنهم والتخفيف من معاناتهم، لكنهم لم يتلقوا أي إجابة تذكر".
التعليقات