الحملة الوطنية السعودية توزع مستلزمات وكسوة الشتاء على السوريين في الاردن ولبنان ضمن مشروع "شقيقي دفئك هدفي"

رام الله - دنيا الوطن
على نفس النهج الذي تسير عليه المملكة العربية السعودية في المجال الانساني، تواصل الحملة الوطنية السعودية مسيرتها بخطى ثابتة في دروب الخير والانسانية وبتوجيهات سامية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وباشراف مباشر من سمو ولي ولي العهد وزير الداخلية المشرف العام على الحملات الاغاثية السعودية الامير محمد بن نايف بن عبد العزيز ، حيث قامت الحملة بتوزيع المساعدات الشتوية على الأشقاء اللاجئين السوريين في كل من الاردن ولبنان ، ضمن محطتها الثامنة والثلاثين من مشروعها الموسمي "شقيقي دفئك هدفي".
حيث افاد مدير مكتب "الحملة الوطنية لنصرة الاشقاء في سوريا" في لبنان الأستاذ وليد الجلال عن تأثره العميق بفقدان الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمه الله صاحب اليد البيضاء ، مؤكداً استمرار الحملة الوطنية السعودية في تقديم المساعدات للاشقاء اللاجئين السوريين في مختلف المناطق اللبنانية عبرالمحطة الثامنة والثلاثين من مشروعها الموسمي "شقيقي دفئك هدفي"
حيث استفاد من هذه المحطة (2000) أسرة من العائلات السورية اللاجئة في كل من مناطق "جب جنين وراشيا " في البقاع الغربي اضافة لمنطقة "ددة الكورة" شمال لبنان ، الذين تم تغطيتهم بالقطع الشتوية المتنوعة ما بين بطانيات وجاكيتات وبلوفرات واطقم اطفال.
على صعيد متصل قامت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا بتوزيع المواد الاغاثية الشتوية من مستلزمات وكسوة شتاء على الاشقاء اللاجئين السوريين في الاردن في اطار سعيها لتغطية اكبر عدد من الأشقاء السوريين .
حيث تم توزيع اكثر من (4000) الاف قطعة من مستلزمات وكسوة الشتاء في منطقة بلعما التابعة لمحافظة المفرق شمال العاصمة الاردنية عمان.
بدوره ذكر المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان ، ان الحملة الوطنية السعودية وكافة كوادرها اذ تنعى ببالغ الاسى والحزن فقيد الانسانية الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمه الله ، لتؤكد في الوقت نفسه حرص الحملة الوطنية السعودية وبتوجيه سامي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله، على الاستمرار في مد يد العون والمساعدة للاشقاء اللاجئين السوريين في دول الجوار والنازحين منهم في الداخل السوري ، عبر برامجها الاغاثية والطبية والايوائية والاجتماعية والتعليمية والتي تم اعدادها ودراستها مسبقا ، ويسير العمل على تنفيذها وفقالاحتياج الاشقاء اللاجئين السوريين.
على نفس النهج الذي تسير عليه المملكة العربية السعودية في المجال الانساني، تواصل الحملة الوطنية السعودية مسيرتها بخطى ثابتة في دروب الخير والانسانية وبتوجيهات سامية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وباشراف مباشر من سمو ولي ولي العهد وزير الداخلية المشرف العام على الحملات الاغاثية السعودية الامير محمد بن نايف بن عبد العزيز ، حيث قامت الحملة بتوزيع المساعدات الشتوية على الأشقاء اللاجئين السوريين في كل من الاردن ولبنان ، ضمن محطتها الثامنة والثلاثين من مشروعها الموسمي "شقيقي دفئك هدفي".
حيث افاد مدير مكتب "الحملة الوطنية لنصرة الاشقاء في سوريا" في لبنان الأستاذ وليد الجلال عن تأثره العميق بفقدان الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمه الله صاحب اليد البيضاء ، مؤكداً استمرار الحملة الوطنية السعودية في تقديم المساعدات للاشقاء اللاجئين السوريين في مختلف المناطق اللبنانية عبرالمحطة الثامنة والثلاثين من مشروعها الموسمي "شقيقي دفئك هدفي"
حيث استفاد من هذه المحطة (2000) أسرة من العائلات السورية اللاجئة في كل من مناطق "جب جنين وراشيا " في البقاع الغربي اضافة لمنطقة "ددة الكورة" شمال لبنان ، الذين تم تغطيتهم بالقطع الشتوية المتنوعة ما بين بطانيات وجاكيتات وبلوفرات واطقم اطفال.
على صعيد متصل قامت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا بتوزيع المواد الاغاثية الشتوية من مستلزمات وكسوة شتاء على الاشقاء اللاجئين السوريين في الاردن في اطار سعيها لتغطية اكبر عدد من الأشقاء السوريين .
حيث تم توزيع اكثر من (4000) الاف قطعة من مستلزمات وكسوة الشتاء في منطقة بلعما التابعة لمحافظة المفرق شمال العاصمة الاردنية عمان.
بدوره ذكر المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان ، ان الحملة الوطنية السعودية وكافة كوادرها اذ تنعى ببالغ الاسى والحزن فقيد الانسانية الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمه الله ، لتؤكد في الوقت نفسه حرص الحملة الوطنية السعودية وبتوجيه سامي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله، على الاستمرار في مد يد العون والمساعدة للاشقاء اللاجئين السوريين في دول الجوار والنازحين منهم في الداخل السوري ، عبر برامجها الاغاثية والطبية والايوائية والاجتماعية والتعليمية والتي تم اعدادها ودراستها مسبقا ، ويسير العمل على تنفيذها وفقالاحتياج الاشقاء اللاجئين السوريين.
التعليقات