انطلاق حملة الضغط والمناصرة الشعبية الفلسطينية للمطالبة بتحديد موعد للانتخابات التشريعية والرئاسية
رام الله - دنيا الوطن
نظمت اليوم حملة الضغط والمناصرة الشعبية في الضفة الغربية وقطاع غزة وقفة احتجاجية صامتة أمام المجلس التشريعي وسط مدينة غزة، وذلك للضغط على السلطة الوطنية الفلسطينية لتحديد موعد للانتخابات التشريعية والرئاسية وانتخابات البلديات كخطوة مهمة لحل المشكلات المختلفة التي يمر بها الوضع الفلسطيني داخلياً وخارجياً و شارك في الحملةكتاب وإعلاميون ونشطاء سياسيين وشباب و قيادات من الفصائل الفلسطينية و نشطاء من المجتمع المدني.
و أعلنت منسقة الحملة في غزة دنيا الأمل إسماعيل أنه حان وقت الانتخابات ، للمطالبة بتحديد سقف زمني لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية وكذلك انتخابات البلديات.
ودعت منسقة الحملة دنيا الامل اسماعيل ، جماهير الشعب الفلسطيني، وكافة القوى والحركات الشبابية، للاحتشاد والنزول في كل اسبوع من يوم السبت في غزة، أمام مقر المجلس التشريعي، للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة.
وألقت منسقة الحملة في غزة دنيا الأمل إسماعيل كلمة قالت فيها أن هذه الفاعلية تأتى للضغط على صنّاع القرار لتحديد موعد الانتخابات القادمة التشريعية والرئاسية كخطوة أولى لحل المشكلات الناجمة عن الانقسام والتي أثرت على مجمل تفاصيل حياتنا اليومية خاصة بعد مرور أكثر من تسع أعوام على آخر انتخابات تشريعية جرت في فلسطين.
واختتمت قائلة: على كل مواطن فلسطيني أن ينفض عن نفسه غبار اليأس والاحباط وأن يساهم في الضغط على المستوى السياسي من أجل عقد الانتخابات الرئاسية والتشريعية مبكًرا.
و في السياق ذاته اكد دكتور محمد الحداد احد النشطاء السياسيين القائمين علي الحملة أهمية اطلاق هذه الحملة في هذا الوقت الصعب الذي نعاني منه كالفلسطينين و لمتم جراحنا و التفات الي مشروعنا الوطني وانهاء الانقسام فعليا.
هذا وقد شارك عشرات الناشطين والناشطات من مختلف الأعمار والأحزاب بتنظيم وقفة صامتة أمام المجلس التشريعي للمطالبة بانتخابات عامة. من غزة والضفة للبدء بحملة تحت مسمى "حملة الضغط والمناصرة الشعبية/ حان وقت الانتخابات.
نظمت اليوم حملة الضغط والمناصرة الشعبية في الضفة الغربية وقطاع غزة وقفة احتجاجية صامتة أمام المجلس التشريعي وسط مدينة غزة، وذلك للضغط على السلطة الوطنية الفلسطينية لتحديد موعد للانتخابات التشريعية والرئاسية وانتخابات البلديات كخطوة مهمة لحل المشكلات المختلفة التي يمر بها الوضع الفلسطيني داخلياً وخارجياً و شارك في الحملةكتاب وإعلاميون ونشطاء سياسيين وشباب و قيادات من الفصائل الفلسطينية و نشطاء من المجتمع المدني.
و أعلنت منسقة الحملة في غزة دنيا الأمل إسماعيل أنه حان وقت الانتخابات ، للمطالبة بتحديد سقف زمني لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية وكذلك انتخابات البلديات.
ودعت منسقة الحملة دنيا الامل اسماعيل ، جماهير الشعب الفلسطيني، وكافة القوى والحركات الشبابية، للاحتشاد والنزول في كل اسبوع من يوم السبت في غزة، أمام مقر المجلس التشريعي، للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة.
وألقت منسقة الحملة في غزة دنيا الأمل إسماعيل كلمة قالت فيها أن هذه الفاعلية تأتى للضغط على صنّاع القرار لتحديد موعد الانتخابات القادمة التشريعية والرئاسية كخطوة أولى لحل المشكلات الناجمة عن الانقسام والتي أثرت على مجمل تفاصيل حياتنا اليومية خاصة بعد مرور أكثر من تسع أعوام على آخر انتخابات تشريعية جرت في فلسطين.
واختتمت قائلة: على كل مواطن فلسطيني أن ينفض عن نفسه غبار اليأس والاحباط وأن يساهم في الضغط على المستوى السياسي من أجل عقد الانتخابات الرئاسية والتشريعية مبكًرا.
و في السياق ذاته اكد دكتور محمد الحداد احد النشطاء السياسيين القائمين علي الحملة أهمية اطلاق هذه الحملة في هذا الوقت الصعب الذي نعاني منه كالفلسطينين و لمتم جراحنا و التفات الي مشروعنا الوطني وانهاء الانقسام فعليا.
هذا وقد شارك عشرات الناشطين والناشطات من مختلف الأعمار والأحزاب بتنظيم وقفة صامتة أمام المجلس التشريعي للمطالبة بانتخابات عامة. من غزة والضفة للبدء بحملة تحت مسمى "حملة الضغط والمناصرة الشعبية/ حان وقت الانتخابات.
التعليقات