الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تحيي الذكرى الرابعة لثورة 14 جانفي يناير التونسية
رام الله - دنيا الوطن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وكل مكونات القوى الوطنية والديمقراطية الفلسطينية تحيي الذكرى الرابعة لثورة 14 جانفي/ يناير التونسية التي أسقطت الطوابق العليا في نظام الاستبداد والفساد، وبلورت «برنامج الشعب يريد: الخبز والكرامة، التنمية والعدالة الاجتماعية، المواطنة، حقوق المرأة، الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة».
وتحيي نجاح الانتخابات البرلمانية والرئاسية بقوانين التمثيل النسبي الكامل والشراكة الوطنية دون احتكار وإقصاء، دون تفرد وانفراد. إنها تحولات ديمقراطية سياسية دفع شعب وثورة تونس ثمناً دامياً في الميادين وإرهاب الاغتيالات وأعمال العدوان السلفية الطائفية دفاعاً عن حق الحرية والمساواة التامة بين المرأة والرجل.
أربع سنوات من الصراع بين الكتلة التاريخية للثورة من القوى الديمقراطية: الليبرالية، اليسارية، القومية والتقدمية الحداثية لدحر هجوم القوى المضادة للثورة لتطويق واجهاض ثورة شعب تونس، ومحاولات العودة إلى الخلف، وتحويل الثورة إلى انقلاب سياسي باستبدال «استبداد باستبداد آخر».
ختام المرحلة الانتقالية بعد أربع سنوات طوال يفتح الآن الطريق لمرحلة جديدة نحو برنامج «الشعب يريد... التحولات الاقتصادية والاجتماعية الديمقراطية الجديدة للتنمية والعدالة الاجتماعية، مكافحة الفقر والبطالة، الحريات الفكرية والثقافية التعددية، تحرير المجتمع من إرهاب قوى وفتاوي العصور الوسطى الدموية الفاشية.
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وكل مكونات القوى الوطنية والديمقراطية الفلسطينية تحيي الذكرى الرابعة لثورة 14 جانفي/ يناير التونسية التي أسقطت الطوابق العليا في نظام الاستبداد والفساد، وبلورت «برنامج الشعب يريد: الخبز والكرامة، التنمية والعدالة الاجتماعية، المواطنة، حقوق المرأة، الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة».
وتحيي نجاح الانتخابات البرلمانية والرئاسية بقوانين التمثيل النسبي الكامل والشراكة الوطنية دون احتكار وإقصاء، دون تفرد وانفراد. إنها تحولات ديمقراطية سياسية دفع شعب وثورة تونس ثمناً دامياً في الميادين وإرهاب الاغتيالات وأعمال العدوان السلفية الطائفية دفاعاً عن حق الحرية والمساواة التامة بين المرأة والرجل.
أربع سنوات من الصراع بين الكتلة التاريخية للثورة من القوى الديمقراطية: الليبرالية، اليسارية، القومية والتقدمية الحداثية لدحر هجوم القوى المضادة للثورة لتطويق واجهاض ثورة شعب تونس، ومحاولات العودة إلى الخلف، وتحويل الثورة إلى انقلاب سياسي باستبدال «استبداد باستبداد آخر».
ختام المرحلة الانتقالية بعد أربع سنوات طوال يفتح الآن الطريق لمرحلة جديدة نحو برنامج «الشعب يريد... التحولات الاقتصادية والاجتماعية الديمقراطية الجديدة للتنمية والعدالة الاجتماعية، مكافحة الفقر والبطالة، الحريات الفكرية والثقافية التعددية، تحرير المجتمع من إرهاب قوى وفتاوي العصور الوسطى الدموية الفاشية.
التعليقات