بيت فلسطين للشعر يطلق حملة شعرية بعنوان"ثلج ناصع الألم" لنقل معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين والسوريين

رام الله - دنيا الوطن - فايز أبوعيد
"ثلج ناصع الألم" عنوان الحملة الإلكترونية التي قام بإطلاقها بيت فلسطين للشعر وذلك للتضامن مع اللاجئين الفلسطينيين السوريين والسوريين والأطفال السوريين الذين ماتوا من البرد في لبنان والطفلة ذات الثمان سنوات التي مات والدها "سعيد محمد صالح" ابن مخيم اليرموك متجمداً وهو يضمها لصدره محاولاً عدم تعرضها للبرد أثناء عبوره أحد غابات اليونان بهدف الهجرة إلى الدول الأوربية بحثاً عن الأمن والآمان والعيشة الكريمة بعد أن فر من جحيم الحرب التي اكتوت بنارها سورية.
وحول الحملة وأهدافها وأهميتها قال الشاعر "سمير عطية" مدير بيت فلسطين للشعر:"إن هذه الحملة الإلكترونية تأتي ضمن سياق حملات شعرية يطلقها بيت فلسطين للشعر لتحفيز الشعراء وحثهم على القيام بدورهم إنسنيا وإبداعيا في هذه المحطات.
وأضاف "العطية" أن حملة ( ثلج ناصع الألم ) الشعرية تأتي لتقف الكلمة الحرة والموقف ال حقيقي لشاعر الأمة وقضاياه الرسالية تجاه ما يواجهه اللاجئون والنازحون من مآس في مخيماتهم ، وهنا ﻻ نفرق بين خيمة فلسطيني أو سوري ...فالجرح واحد والنكبة تتجدد على الشعبين.
يُذكر أن بيت فلسطين للشعر كان أطلق مسبقاً حملتين شعريتين سجلتا موقفين شعريين لتسليط الضوء على قضية قوارب الموت والعدوان الصهيوني على قطاع غزة.
"ثلج ناصع الألم" عنوان الحملة الإلكترونية التي قام بإطلاقها بيت فلسطين للشعر وذلك للتضامن مع اللاجئين الفلسطينيين السوريين والسوريين والأطفال السوريين الذين ماتوا من البرد في لبنان والطفلة ذات الثمان سنوات التي مات والدها "سعيد محمد صالح" ابن مخيم اليرموك متجمداً وهو يضمها لصدره محاولاً عدم تعرضها للبرد أثناء عبوره أحد غابات اليونان بهدف الهجرة إلى الدول الأوربية بحثاً عن الأمن والآمان والعيشة الكريمة بعد أن فر من جحيم الحرب التي اكتوت بنارها سورية.
وحول الحملة وأهدافها وأهميتها قال الشاعر "سمير عطية" مدير بيت فلسطين للشعر:"إن هذه الحملة الإلكترونية تأتي ضمن سياق حملات شعرية يطلقها بيت فلسطين للشعر لتحفيز الشعراء وحثهم على القيام بدورهم إنسنيا وإبداعيا في هذه المحطات.
وأضاف "العطية" أن حملة ( ثلج ناصع الألم ) الشعرية تأتي لتقف الكلمة الحرة والموقف ال حقيقي لشاعر الأمة وقضاياه الرسالية تجاه ما يواجهه اللاجئون والنازحون من مآس في مخيماتهم ، وهنا ﻻ نفرق بين خيمة فلسطيني أو سوري ...فالجرح واحد والنكبة تتجدد على الشعبين.
يُذكر أن بيت فلسطين للشعر كان أطلق مسبقاً حملتين شعريتين سجلتا موقفين شعريين لتسليط الضوء على قضية قوارب الموت والعدوان الصهيوني على قطاع غزة.
التعليقات