قصف واشتباك في مخيم اليرموك وسط مخاوف من عودة الموت جوعاً إليه

رام الله - دنيا الوطن
شهد مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق أعمال قصف واشتباكات متقطعة حيث استهدفت مناطق متفرقة منه بعدد من القذائف فيما اندلعت اشتباكات متقطعة بين قوات الجيش النظامي والمجموعات الفلسطينية الموالية له من جهة وبين مجموعات محسوبة على المعارضة من جهة أخرى.
إلى ذلك أدى استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي وبعض المجموعات الفلسطينية الموالية له لليوم (547) على التوالي، والذي يترافق مع توقف إدخال المساعدات العاجلة التي كانت تقوم وكالة الأونروا وبعض المؤسسات بإدخالها منذ حوالي الشهر، إلى ازدياد احتمالات عودة شبح الموت جوعاً خاصة مع استمرار انقطاع المياه عن المخيم منذ (117) يوماً مما أدى إلى انتشار العديد من الأمراض الكلى والجلد، يذكر أن مجموعة العمل قامت بتوثيق أسماء (158) لاجئاً قضوا بسبب الجوع ونقص الخدمات الطبية داخل المخيم.
وفي سياق ليس ببعيد يعيش من بقي من أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين معاناة حقيقية تترافق مع حملات القصف المستمرة بالطائرات وقذائف الهاون، فلليوم (264) يحرم أبناء المخيم من الماء كأمر واقع بفعل الحصار المفروض من قبل قوات الجيش السوري النظامي، في حين لجأ الأهالي إلى مياه الآبار بعد شرائها من الصهاريج، الأمر الذي أدى إلى انتشار الأمراض الهضمية والجلدية بسبب تلوث المياه.
يترافق ذلك انقطاع الكهرباء ولفترات طويلة فتزداد عدد ساعات التقنين في التيار الكهربائي لتصل إلى 20 ساعة يومياً، واحيانا يتم القطع لأيام متواصلة، بالإضافة إلى توقف خدمات الهاتف السلكي واللاسلكي بشكل كامل منذ أكثر من عام، أما المحروقات فتشهد ارتفاعاً كبيراً.
شهد مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق أعمال قصف واشتباكات متقطعة حيث استهدفت مناطق متفرقة منه بعدد من القذائف فيما اندلعت اشتباكات متقطعة بين قوات الجيش النظامي والمجموعات الفلسطينية الموالية له من جهة وبين مجموعات محسوبة على المعارضة من جهة أخرى.
إلى ذلك أدى استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي وبعض المجموعات الفلسطينية الموالية له لليوم (547) على التوالي، والذي يترافق مع توقف إدخال المساعدات العاجلة التي كانت تقوم وكالة الأونروا وبعض المؤسسات بإدخالها منذ حوالي الشهر، إلى ازدياد احتمالات عودة شبح الموت جوعاً خاصة مع استمرار انقطاع المياه عن المخيم منذ (117) يوماً مما أدى إلى انتشار العديد من الأمراض الكلى والجلد، يذكر أن مجموعة العمل قامت بتوثيق أسماء (158) لاجئاً قضوا بسبب الجوع ونقص الخدمات الطبية داخل المخيم.
وفي سياق ليس ببعيد يعيش من بقي من أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين معاناة حقيقية تترافق مع حملات القصف المستمرة بالطائرات وقذائف الهاون، فلليوم (264) يحرم أبناء المخيم من الماء كأمر واقع بفعل الحصار المفروض من قبل قوات الجيش السوري النظامي، في حين لجأ الأهالي إلى مياه الآبار بعد شرائها من الصهاريج، الأمر الذي أدى إلى انتشار الأمراض الهضمية والجلدية بسبب تلوث المياه.
يترافق ذلك انقطاع الكهرباء ولفترات طويلة فتزداد عدد ساعات التقنين في التيار الكهربائي لتصل إلى 20 ساعة يومياً، واحيانا يتم القطع لأيام متواصلة، بالإضافة إلى توقف خدمات الهاتف السلكي واللاسلكي بشكل كامل منذ أكثر من عام، أما المحروقات فتشهد ارتفاعاً كبيراً.
التعليقات